أنتظرُ الشتاءَ القادمَ....
لعلّي أكونُ بينَ ذراعيكَ...
سأجدُ الدفءَ ...وأحسُ بنبضاتِ قلبكَ...
ستكون قطراتُ المطرِ...على شبّاكِ غرفتنا ..تدقُّ أبوابَ القلبِ..
تبحثُ عن قلوبنا المتجمِّرةِ..
لتتبخَّرَ وتصبحَ نسماتِ شوقِ...
لترحلَ إلى الغيومِ من جديد ...وتصبحَ ماءً من الحبِ...تهطلُ على أرواحِ العاشقين...
تسكرهُم حتى الثَّمالة...تنسيهِم من هُم وأين هُم ....فقد صُنِعت من خمرةِ قلبَيْنا...
هاهوَ أولُ شتاءٍ يمرُّ من دونك...وَ أوَّلُ قطرةٍ نزلت على صدري..
وَقفت عندَ قلبي...عندَ تلكَ الجمرة...التي أتت من جمراتِ جهنمِ العاشقين....
تبخَّرت...ومِن ثمَّ رحلت باحثةً عنكَ بينَ الناس....
لتكونَ رياحُ حبٍ متنسِّمةٍ على رقَّةِ قلبِك......وقبلةٍ على وجنتَيكَ المتورِّدتين....
سأنتظرُ الشِّتاءَ الذي أكونُ معكَ فيهِ..لا أحسُّ ببردٍ قاسٍ..ولا بجمودِ العالمِ مِن حولي...
سأكونُ معكَ كما تريد..عهداً سأكونُ لكَ في كلِ ثانيةٍ...معكَ في كلِ دقيقة...
لا لن أرحلَ عنك...فقد أصبحتُ مقيمةً في قلبك...وشمٌ على ذراعك لا يزول...
فأنا نورُ قلبك....
وأنتَ كُنْ معي كما تشاء..فهكذا أريدكَ أن تكون..
فأنا يا سيِّدي منذُ زمنٍ أنتظرُ الحياةَ بينَ يديكْ....
بقلمي..كتبتُها...ومن خيالاتِ طفلةِ تلهو في حديقةِ الشعرِ..ألَّفتُها....
وأُحِبُّكُم كلمةً بسيطةً قلتُها......
لعلّي أكونُ بينَ ذراعيكَ...
سأجدُ الدفءَ ...وأحسُ بنبضاتِ قلبكَ...
ستكون قطراتُ المطرِ...على شبّاكِ غرفتنا ..تدقُّ أبوابَ القلبِ..
تبحثُ عن قلوبنا المتجمِّرةِ..
لتتبخَّرَ وتصبحَ نسماتِ شوقِ...
لترحلَ إلى الغيومِ من جديد ...وتصبحَ ماءً من الحبِ...تهطلُ على أرواحِ العاشقين...
تسكرهُم حتى الثَّمالة...تنسيهِم من هُم وأين هُم ....فقد صُنِعت من خمرةِ قلبَيْنا...
هاهوَ أولُ شتاءٍ يمرُّ من دونك...وَ أوَّلُ قطرةٍ نزلت على صدري..
وَقفت عندَ قلبي...عندَ تلكَ الجمرة...التي أتت من جمراتِ جهنمِ العاشقين....
تبخَّرت...ومِن ثمَّ رحلت باحثةً عنكَ بينَ الناس....
لتكونَ رياحُ حبٍ متنسِّمةٍ على رقَّةِ قلبِك......وقبلةٍ على وجنتَيكَ المتورِّدتين....
سأنتظرُ الشِّتاءَ الذي أكونُ معكَ فيهِ..لا أحسُّ ببردٍ قاسٍ..ولا بجمودِ العالمِ مِن حولي...
سأكونُ معكَ كما تريد..عهداً سأكونُ لكَ في كلِ ثانيةٍ...معكَ في كلِ دقيقة...
لا لن أرحلَ عنك...فقد أصبحتُ مقيمةً في قلبك...وشمٌ على ذراعك لا يزول...
فأنا نورُ قلبك....
وأنتَ كُنْ معي كما تشاء..فهكذا أريدكَ أن تكون..
فأنا يا سيِّدي منذُ زمنٍ أنتظرُ الحياةَ بينَ يديكْ....
بقلمي..كتبتُها...ومن خيالاتِ طفلةِ تلهو في حديقةِ الشعرِ..ألَّفتُها....
وأُحِبُّكُم كلمةً بسيطةً قلتُها......