أفنيتُ عمري سجينة لاحزان...
قتلتُ نفسي..لاحيي ماقتلوهُ فيَّ مجموعة الانسان
يا عازفً أغنيتي على أوتارِ عود...
خُذ حياتي....واكتبها قصائد...
أكتب قصتي انا من ذاتُ عشقٍ مقتول...
انا من جرَّحها ذاك المخلبُ المسنن...
أنا من مزقها سيفُ قدرٍ مسلول...
انا..؟من انا.؟
بكاءُ طفلٍ مسلول...
صراخٌ جسدٍ معلول...
ومناجاةُ سجينٍ خلف القضبان يقول...أين أنتِ يا حريّة..؟
أين هيَ الإنسانيّة؟
أين تلكَ التي يسموها بشرية..؟
كلمةٌ أقولها...
مبـــروك الضمير...
لكلِ من ألبسَ نفسُهُ ثوبَ ضمير مصتنع...
ويمزقوه حينَ يريدون....
أتعلمون ماهو الضمير..؟ هو صوتُ حقٍ وصراخ عدل....
عُد إليهم حياً دون موت....
وبالنهاية...
أعيش في وهمٍ...انام بلا حلم...
وأحتار بماذا ألون الدنيا.؟ بماذا أهشِّم القضبان..
وكيفَ احيي ما قتلوهُ فيَّ مجموعةُ الإنسان.؟
قتلتُ نفسي..لاحيي ماقتلوهُ فيَّ مجموعة الانسان
يا عازفً أغنيتي على أوتارِ عود...
خُذ حياتي....واكتبها قصائد...
أكتب قصتي انا من ذاتُ عشقٍ مقتول...
انا من جرَّحها ذاك المخلبُ المسنن...
أنا من مزقها سيفُ قدرٍ مسلول...
انا..؟من انا.؟
بكاءُ طفلٍ مسلول...
صراخٌ جسدٍ معلول...
ومناجاةُ سجينٍ خلف القضبان يقول...أين أنتِ يا حريّة..؟
أين هيَ الإنسانيّة؟
أين تلكَ التي يسموها بشرية..؟
كلمةٌ أقولها...
مبـــروك الضمير...
لكلِ من ألبسَ نفسُهُ ثوبَ ضمير مصتنع...
ويمزقوه حينَ يريدون....
أتعلمون ماهو الضمير..؟ هو صوتُ حقٍ وصراخ عدل....
عُد إليهم حياً دون موت....
وبالنهاية...
أعيش في وهمٍ...انام بلا حلم...
وأحتار بماذا ألون الدنيا.؟ بماذا أهشِّم القضبان..
وكيفَ احيي ما قتلوهُ فيَّ مجموعةُ الإنسان.؟