من طرف يعيش الأهالي في بانياس فعاليات بطولة كأس الإتحاد الأوربي منذ بدايتها, ويحتشدون بكثافة على موعد المباراة الأوربية في المقاهي والمطاعم الشعبية والحديثة على شاشات كبيرة تنقل لهم المباراة مباشرة مع طقوسهم الإعتيادية من مشاريب ومأكولات ونرجيلة (معسل) التقليدية في مثل هذه الأماكن.
وفي تغطية للموضوع طرحنا بعض الأسئلة المتابعين للمباراة النهائية ومنهم الأخ (ماجد ياسين) ويعمل محاسباً في سوق الخضرة وهو من المتابعين بشغف لهذه المباريات كما علمنا من أصدقائه وكان السؤال حول الأسباب التي تدفعه لمتابعه المباريات ,كان رده صريحاً وواضحاً :
إنها شيء أساسي بالنسبة لي ولا استطيع التوقف عن متابعتها مهما كانت الأسباب وأنا اليوم من مشجعي الألمان ولكن كان الفوز للفريق الأجدر ..
الشاب (محمد عدرا) وصديقه (عمر عابدين) بعد عودتهما من المباراة النهائية مباشرة يقولان: نوع من مجارات الواقع والتسلية وتمضية الوقت لا أكثر, وخصوصاً أننا قد أنهينا للتو تقديم الامتحانات ولم نتابع منذ البداية, ونحن نذهب مع الأصدقاء الى أي مكان فيه اللقاء والتسلية.
الشاب القبطان (موفق جعمور) وهو من المتابعين للمباريات بانتظام الا أنه يتردد في حضورها بالأماكن العامة كالمقاهي الشعبية: لو كان هناك شي أهم ما كنت لأتابع, ودافعي دائماً هو روح المغامرة والتحدي.
وهنا وصلنا الى خلاصة مفادها أن غالبية المتابعين لهذه المباريات لا يتعدون كونهم يملؤون أوقات فراغهم أو يتشاركون الأمر مع الأصدقاء بغض النظر عن الطريقة والمكان وبعض المتابعين بشغف قد يفعلون أي شيء لحضور مبارياتهم وعدم تفويتها, وعلى الرغم من قلة اهتمام الفتيات بهذه الرياضة الا أننا بدأنا نشاهد اهتماماً متزايداً منهم في الفترة الأخيرة ومن أعمار مختلفة
وفي تغطية للموضوع طرحنا بعض الأسئلة المتابعين للمباراة النهائية ومنهم الأخ (ماجد ياسين) ويعمل محاسباً في سوق الخضرة وهو من المتابعين بشغف لهذه المباريات كما علمنا من أصدقائه وكان السؤال حول الأسباب التي تدفعه لمتابعه المباريات ,كان رده صريحاً وواضحاً :
إنها شيء أساسي بالنسبة لي ولا استطيع التوقف عن متابعتها مهما كانت الأسباب وأنا اليوم من مشجعي الألمان ولكن كان الفوز للفريق الأجدر ..
الشاب (محمد عدرا) وصديقه (عمر عابدين) بعد عودتهما من المباراة النهائية مباشرة يقولان: نوع من مجارات الواقع والتسلية وتمضية الوقت لا أكثر, وخصوصاً أننا قد أنهينا للتو تقديم الامتحانات ولم نتابع منذ البداية, ونحن نذهب مع الأصدقاء الى أي مكان فيه اللقاء والتسلية.
الشاب القبطان (موفق جعمور) وهو من المتابعين للمباريات بانتظام الا أنه يتردد في حضورها بالأماكن العامة كالمقاهي الشعبية: لو كان هناك شي أهم ما كنت لأتابع, ودافعي دائماً هو روح المغامرة والتحدي.
وهنا وصلنا الى خلاصة مفادها أن غالبية المتابعين لهذه المباريات لا يتعدون كونهم يملؤون أوقات فراغهم أو يتشاركون الأمر مع الأصدقاء بغض النظر عن الطريقة والمكان وبعض المتابعين بشغف قد يفعلون أي شيء لحضور مبارياتهم وعدم تفويتها, وعلى الرغم من قلة اهتمام الفتيات بهذه الرياضة الا أننا بدأنا نشاهد اهتماماً متزايداً منهم في الفترة الأخيرة ومن أعمار مختلفة
