التزويغ: احتراف.. هواية.. ومتعة خرق النظام
""التزويغ"" مصطلح جديد يعني الهروب من أمر ما للقضاء على الملل والبحث عن وسيلة للترويح عن النفس في أوقات معينة.
ويتبع كثيرون هذه الثقافة كلٌّ حسب مقدرته ...
بدءاً من الطفل الذي يتمارض حتى لا يذهب إلى المدرسة،
أو قفز الطلاب من فوق أسوار المدرسة،
مروراً بالجامعي الذي يزوغ من محاضراته،
وانتهاء بتزويغ الموظف من عمله.
ويأخذ التزويغ أشكالاً وأنماطاً لا تخلو من ابتكار وتحديث يواكبان روح العصر.
وتتنوع طرق وأشكال التزويغ، لكن جميعها تنطوي تحت مسمى.. مُتعة خرق النظام.
وتتراوح أسباب التزويغ بين تفضيل النواحي الترفيهية على الدراسة، وإما لدوافع اقتصادية، أو بسبب الشعور بالملل والروتين القاتل،
وأهمها هو شعور«المزوغ» بالنشوة لنجاحه في كسر النظام المفروض عليه وخرق القوانين الحياتية.
ويبقى السؤال: لماذا يزوغ الشخص في حياته؟
ومتى؟
وما الأسباب التي تدفعه للقيام بذلك؟
ولماذا يشعر الشخص بالراحة والسعادة بعد التزويغ؟
""التزويغ"" مصطلح جديد يعني الهروب من أمر ما للقضاء على الملل والبحث عن وسيلة للترويح عن النفس في أوقات معينة.
ويتبع كثيرون هذه الثقافة كلٌّ حسب مقدرته ...
بدءاً من الطفل الذي يتمارض حتى لا يذهب إلى المدرسة،
أو قفز الطلاب من فوق أسوار المدرسة،
مروراً بالجامعي الذي يزوغ من محاضراته،
وانتهاء بتزويغ الموظف من عمله.
ويأخذ التزويغ أشكالاً وأنماطاً لا تخلو من ابتكار وتحديث يواكبان روح العصر.
وتتنوع طرق وأشكال التزويغ، لكن جميعها تنطوي تحت مسمى.. مُتعة خرق النظام.
وتتراوح أسباب التزويغ بين تفضيل النواحي الترفيهية على الدراسة، وإما لدوافع اقتصادية، أو بسبب الشعور بالملل والروتين القاتل،
وأهمها هو شعور«المزوغ» بالنشوة لنجاحه في كسر النظام المفروض عليه وخرق القوانين الحياتية.
ويبقى السؤال: لماذا يزوغ الشخص في حياته؟
ومتى؟
وما الأسباب التي تدفعه للقيام بذلك؟
ولماذا يشعر الشخص بالراحة والسعادة بعد التزويغ؟