العقرب (بالإنجليزية: Scorpion) هي رتبة من الحيوانات اللافقارية تنتمي إلى طائفة العنكبوتيات، له ثمانية أقدام، ويعيش في المناطق الحارة والجافّة، مختبئا في الجحور والشقوق ،وتحت الحجارة والصخور، التماسا للرطوبة ،وتجنبا لحرارة الشمس.يتواجد من العقارب في العالم حوالي 2000 نوع .معظم العقارب سامة إذ تتواجد الغدة السامة في نهاية الذيل ولكن سميتها لا تعتبر خطيرة جدا على الانسان مقارنة بلدغة الثعبان
[size=21]التكاثر: تعيش العقرب البنية منفردة ويتم فقط الالتقاء فقط للتزاوج، ومدة الحمل مدة متغيرة تتراوح من عدة أشهر إلى السنة والنصف ولا ننسى أنها من ذوات الدم البارد أي أن حرارة جسمها متغيرة، ففي الطقس البارد جداً تدخل في البيات الشتوي. يتكون الجنين في الرحم ويتغذى من غدة الأم الهضمية، وتضع الأنثى بعد ذلك ما بين 25-35 عقرب مكتمل النمو وتساعدهم الأم بعد ذلك بواسطة أرجلها الثمانية للتسلق على ظهرها ويبقون على ظهرها لمدة أسبوع أو أسبوعين حيث تغذيهم من فرائسها.
فرنسا قبل خمسٍ وثلاثين عاماً قامت بتفجير نووي في صحراء الجزائر ، وهذا التفجير النووي لهيب حارق ، وضغط ماحق ، الإنسان يتوهم أن التفجير النووي يقتل الكائنات الحية بفعل الحرارة المرتفعة ، هذا الكلام صحيح ، ولكن كلاماً لا يقلّ عنه صحة أن الضغط الذي يولده هذا الانفجار يسحق كل شيء ، فمن لم يمت بالحرارة مات بالضغط ، فإذا قلنا : انفجار نووي ، فينبغي ألا يبقى كائن حي كائناً من كان بعد هذا الانفجار ، طبعاً هذا الانفجار لا يبقي نباتاً ، ولا حيواناً ، ولا إنسانًا ، هذا الانفجار أحدث حفرة كبيرة جداً ، وشكل كرة من النار تعلو إلى مسافات شاسعة ، وبعد نهاية الانفجار ، وسكون الأرض وجدوا عقرباً يمشي في أرض الانفجار ، إنها مفاجئة غريبة عجيبة ، شيء مدهش ، شيء غير مجرّب في البحوث العلمية ، لذلك عكف علماء الحيوان ربع قرن على دراسة هذا العقرب !!
الآن يبدأ المغزى ، وجدوا أن العقرب يستطيع أن يبقى بلا طعام ولا شراب ثلاث سنوات ، ووجدوا أن العقرب يستطيع أن يكتم أنفاسه تحت الماء يومين كاملين ، ووجدوا أنه إذا وضع العقرب في ثلاجة ، وكانت البرودة من عشر درجات إلى عشرين درجة تحت الصفر فإنه لا يتأثر ، فلو نقل إلى رمل الصحراء المحرقة في درجة ستين فإنه يتكيف مع هذا التبدل الحراري الطارئ .
ثم إنه إذا وضع في حمام من الجراثيم الفظيعة لم يتأثر بها إطلاقاً ، وكأنه في حمام بارد ، ثم إنهم عرضوه لأشعة نووية تزيد ثلاثمئة ضعف ما يتحمله الإنسان فتحملها ، شرّحوه فلم يجدوا فيه دماً ، بل فيه مصلٌ أصفر ،فسبحان الله العظيم الذي أعطى كل شيئ خلقه ثم هدى
[size=21]التكاثر: تعيش العقرب البنية منفردة ويتم فقط الالتقاء فقط للتزاوج، ومدة الحمل مدة متغيرة تتراوح من عدة أشهر إلى السنة والنصف ولا ننسى أنها من ذوات الدم البارد أي أن حرارة جسمها متغيرة، ففي الطقس البارد جداً تدخل في البيات الشتوي. يتكون الجنين في الرحم ويتغذى من غدة الأم الهضمية، وتضع الأنثى بعد ذلك ما بين 25-35 عقرب مكتمل النمو وتساعدهم الأم بعد ذلك بواسطة أرجلها الثمانية للتسلق على ظهرها ويبقون على ظهرها لمدة أسبوع أو أسبوعين حيث تغذيهم من فرائسها.
العقارب كما تذكر كتب علم الحيوان كائنات ليلية تختفي نهاراً في الجحور وبين الأحجار وبين أكوام الأوراق القديمة المكدسة والأحذية القديمة.
و تأخذ في إنتاج السم داخل جسمها بالنهار ثم تخرج من مخابئها وقت الغروب وتأخذ في ممارسة مهامها في اللدغ حتى بعد الفجر. حيث تعاود إنتاج السم لذا فلدغة العقرب تكون خطيرة عند الغروب لاحتوائها على كمية أكبر من السم , أما لدغة الصباح فقليلة السمية حيث يكون مستودع السم تقريباً فارغاً. ولذلك كان من الهدي العلمي الإسلامي الاستعاذة من الليل إذا دخل )ومن شر غاسق إذا وقب (وكذلك تنفيض الفراش قبل النوم عليه فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول: ( ما ندري ما فيه ).
و تعيش العقارب منفردة، ويتجنب كل من الذكر والأنثى الآخر ما عدا وقت التزاوج، وتقطن العقارب البلاد ذات الجو الحار بجميع أنحاء العالم , وتعيش أكبر الأنواع في الغابات الاستوائية ولكن الأكثر سما توجد في الصحارى الحارة.
والعقارب من رتبة العقربيات ( أو العقارب ) من طائفة العنكبوتيات أو العنكبيات من شعبة مفصليات الأرجل أو المفصليات , من اللافقاريات , من المملكة الحيوانية التابعة للكائنات الحية.
والعقرب Buthus quinquestriatusحيوان ولود، تتكون أجنتها داخل ردب خاصة من المبيض، وتقتل الأنثى الذكر عقب السفاد، وتحمل الأم صغارها على ظهرها، ويتغذى العقرب بامتصاص عصارة الفرائس.
و تعيش العقارب منفردة، ويتجنب كل من الذكر والأنثى الآخر ما عدا وقت التزاوج، وتقطن العقارب البلاد ذات الجو الحار بجميع أنحاء العالم , وتعيش أكبر الأنواع في الغابات الاستوائية ولكن الأكثر سما توجد في الصحارى الحارة.
والعقارب من رتبة العقربيات ( أو العقارب ) من طائفة العنكبوتيات أو العنكبيات من شعبة مفصليات الأرجل أو المفصليات , من اللافقاريات , من المملكة الحيوانية التابعة للكائنات الحية.
والعقرب Buthus quinquestriatusحيوان ولود، تتكون أجنتها داخل ردب خاصة من المبيض، وتقتل الأنثى الذكر عقب السفاد، وتحمل الأم صغارها على ظهرها، ويتغذى العقرب بامتصاص عصارة الفرائس.
فرنسا قبل خمسٍ وثلاثين عاماً قامت بتفجير نووي في صحراء الجزائر ، وهذا التفجير النووي لهيب حارق ، وضغط ماحق ، الإنسان يتوهم أن التفجير النووي يقتل الكائنات الحية بفعل الحرارة المرتفعة ، هذا الكلام صحيح ، ولكن كلاماً لا يقلّ عنه صحة أن الضغط الذي يولده هذا الانفجار يسحق كل شيء ، فمن لم يمت بالحرارة مات بالضغط ، فإذا قلنا : انفجار نووي ، فينبغي ألا يبقى كائن حي كائناً من كان بعد هذا الانفجار ، طبعاً هذا الانفجار لا يبقي نباتاً ، ولا حيواناً ، ولا إنسانًا ، هذا الانفجار أحدث حفرة كبيرة جداً ، وشكل كرة من النار تعلو إلى مسافات شاسعة ، وبعد نهاية الانفجار ، وسكون الأرض وجدوا عقرباً يمشي في أرض الانفجار ، إنها مفاجئة غريبة عجيبة ، شيء مدهش ، شيء غير مجرّب في البحوث العلمية ، لذلك عكف علماء الحيوان ربع قرن على دراسة هذا العقرب !!
الآن يبدأ المغزى ، وجدوا أن العقرب يستطيع أن يبقى بلا طعام ولا شراب ثلاث سنوات ، ووجدوا أن العقرب يستطيع أن يكتم أنفاسه تحت الماء يومين كاملين ، ووجدوا أنه إذا وضع العقرب في ثلاجة ، وكانت البرودة من عشر درجات إلى عشرين درجة تحت الصفر فإنه لا يتأثر ، فلو نقل إلى رمل الصحراء المحرقة في درجة ستين فإنه يتكيف مع هذا التبدل الحراري الطارئ .
ثم إنه إذا وضع في حمام من الجراثيم الفظيعة لم يتأثر بها إطلاقاً ، وكأنه في حمام بارد ، ثم إنهم عرضوه لأشعة نووية تزيد ثلاثمئة ضعف ما يتحمله الإنسان فتحملها ، شرّحوه فلم يجدوا فيه دماً ، بل فيه مصلٌ أصفر ،فسبحان الله العظيم الذي أعطى كل شيئ خلقه ثم هدى