لم يصدق كل من حضر لقاء الطليعة وضيفه حطين أن اللقاء سينتهي بهذه النتيجة الكارثية التي لحقت بالطليعة على أرضه وأمام جمهوره أمام حطين العائد إلى الكبار وكي لا يفهم البعض كلامنا بطريقة غير صحيحة نقول إن حطين استحق الفوز بجدارة واستحقاق لأنه لعب بصدق وحماس وانضباط عكس لاعبي الطليعة الذين كانوا أشباه لاعبين تاهوا في الميدان واستحقوا الخسارة بجدارة تامة رغم بعض الفرص التي أتيحت لهداف الدوري فراس قاشوش لكنه عجز عن التهديف ولا أدري لماذا لكن المؤكد أن لاعبي الطليعة افتقدوا لأهم سلاح ميز الطليعة وكان وراء انتصاراته السابقة وهو الروح المعنوية والإخلاص لقميص النادي وهو انعكاس لكل ما مر به الطليعة هذا الموسم من تقلبات وتخبطات على أهل البيت الطلعاوي معالجتها قبل الموسم القادم لأن هذا الموسم انتهى نظريا ولا أعتقد أن الطليعة قادر على التعويض إيابا
بلغة الأرقام وعودة للقاء فإن المباراة انتهت بفوز كبير لحطين وبأربعة أهداف دون مقابل سجلت أولى الأهداف بواسطة نيران صديقة عندما حاول مدافع الطليعة غازي دويك ابعاد كرة محمد فارس لتتحول لشباك الداوود د20 وتنوعت محاولات الطرفين لكن لا تغيير في الأرقام
في الحصة الثانية انتظرنا انتفاضة طلعاوية لكن لا حياة لمن تنادي وعلى العكس سار فريق حطين على مبدأ إذا هبت رياحك فاغتنمها فإن لكل عاصفة سكون وهذا ماكان عندما تتالت الأهداف الحطينية بداية أركان مبيض الذي سجل ثاني أهداف فريقه من تسديدة استقرت يمين الداوود د 50 ألحقه سليم خضرة الذي استغل تقدم الداوود حارس الطليعة وسجل ثالث أهداف حطين واختتم المهرجان محمد جعفر الذي تلقى كرة موزونة من زميله الخضرة معلنا رابع الأهداف الحطينية د75 وبه انتهى مهرجان الأهداف
لكن لابد من الإشارة إلى أن اللاعب الروماني الطلعاوي تشوبا أظهر احترافنا المحترم عندما خرج من الملعب قبل رفع لوحة التبديل ولم يجلس مع زملائه كما هي العادة كذلك فإن مدرب الطليعة محمد عطار غادر الملعب بعد هدف حطين الثالث وترك الفريق لمديره محمود قاشوش ولاننسى الموشحات من الجمهور الذي صعق بالأداء قبل النتيجة فإلى أين يا إعصار العاصي وماذا يحصل لك لتتحول لنسمة صبا خفيفة احتار معها المنظرون والمحللون وما أكثرهم
بلغة الأرقام وعودة للقاء فإن المباراة انتهت بفوز كبير لحطين وبأربعة أهداف دون مقابل سجلت أولى الأهداف بواسطة نيران صديقة عندما حاول مدافع الطليعة غازي دويك ابعاد كرة محمد فارس لتتحول لشباك الداوود د20 وتنوعت محاولات الطرفين لكن لا تغيير في الأرقام
في الحصة الثانية انتظرنا انتفاضة طلعاوية لكن لا حياة لمن تنادي وعلى العكس سار فريق حطين على مبدأ إذا هبت رياحك فاغتنمها فإن لكل عاصفة سكون وهذا ماكان عندما تتالت الأهداف الحطينية بداية أركان مبيض الذي سجل ثاني أهداف فريقه من تسديدة استقرت يمين الداوود د 50 ألحقه سليم خضرة الذي استغل تقدم الداوود حارس الطليعة وسجل ثالث أهداف حطين واختتم المهرجان محمد جعفر الذي تلقى كرة موزونة من زميله الخضرة معلنا رابع الأهداف الحطينية د75 وبه انتهى مهرجان الأهداف
لكن لابد من الإشارة إلى أن اللاعب الروماني الطلعاوي تشوبا أظهر احترافنا المحترم عندما خرج من الملعب قبل رفع لوحة التبديل ولم يجلس مع زملائه كما هي العادة كذلك فإن مدرب الطليعة محمد عطار غادر الملعب بعد هدف حطين الثالث وترك الفريق لمديره محمود قاشوش ولاننسى الموشحات من الجمهور الذي صعق بالأداء قبل النتيجة فإلى أين يا إعصار العاصي وماذا يحصل لك لتتحول لنسمة صبا خفيفة احتار معها المنظرون والمحللون وما أكثرهم