البنّيسّة والبنّيسّة وحدها التي فعلت كل شيء من التفكير بإنشاء المحكمة إلى طرد بعض الأعضاء من المنتدى هذا ماقد أقوله عندما أتحدث عن أصل المشاكل في المنتدى ولكن هل البنّيسّة تفسير منطقي لنشوء المشاكل
ماهي البنّيسّة
هي عبارة عن الهرمون المتحكم بإدارة الأفكار والمعارف والمفاهيم والعادات المتوارثة والمتلاصقة والمتناغمة في مسافة لاتتجاوز عمود المصفاية وعمود المحطة الحرارية أي في بلاد مابين العمودين وبتطبيق القوى الأساسية الفيزيائية الأربع على البنّيسّة نتوصل إلى الإجابة الشافية عن عمل البنّيّسة
الجاذبية :وهي قوة ضعيفة عند مستوى الترفيهيات فأثرها يظهر في المواضيع الكبيرة أدب تاريخ ثقافة
الكهروعنجهية : وهي قوة الجذب الرئيسية بين المصابين باالبنّيسّة والمؤيدين لها مما
يسمح بتشكيل المشاكل والردود الرعدية هي أحد الأدلة على قوتها
القوة البنيوية القوية: وهي القوة التي تربط المتّبنّيسّين باالغير متَبنّنيسّين بعضهم ببعض في نواة إعادة الكرَة
القوة البنيوية الضعيفة: وهي القوة التي تتحكم في إنحلال المواضيع المشعة فكرياً وفي النشاط الإداري الفعال في المنتدى ولكن دون جدوى
وكلمة بنيسة المبهمة تستعمل كبديل من كلمة أدق ككلمة علَة أو مسبب وخصوصاً عندما يكون المسبب غير معروف فتشخيص كلمة بنيسة كما لو أننا نتحدث عنها كعامل مسبب غير معروف للمشاكل فإذا نشأت مشكلة غير معروفة الأسباب يطلق عليها بنيسة وعندما يطلق على المسبب الغير معروف للمشاكل تسميةبنّيسّة مدة طويلة ينسى الناس إنه حدث إبدال للمعنى وقد صار الأفتراض إن البنّيسّة تعادل مسبباً غير معروف للمشاكل
إن البنّيسّة المحض التي هي غير مقيدة وإنما عمياء هي أساس البنية المذهلة للمشاكل وصار البانياسي يعرف أخيراً إنه وحده في رحابة هذا الكون البارد التي كانت ظهور المشاكل فيه بواسطة البنيسة
النظرية
البنّيسّة أمر مفترض لا شخصية لها ولا قصد تقف وراء الأحداث التي لا يمكن تعليلها لذلك إذا قال أحدكم إن البنّيسّة أوجدت المشاكل فهو يقول إن المشاكل أتتبواسطة قوة مسببة غير معروفة فيمكن القول بإن أي تشخيص للبنّيسّة بإنه إشارة للمشاكل
ماهي البنّيسّة
هي عبارة عن الهرمون المتحكم بإدارة الأفكار والمعارف والمفاهيم والعادات المتوارثة والمتلاصقة والمتناغمة في مسافة لاتتجاوز عمود المصفاية وعمود المحطة الحرارية أي في بلاد مابين العمودين وبتطبيق القوى الأساسية الفيزيائية الأربع على البنّيسّة نتوصل إلى الإجابة الشافية عن عمل البنّيّسة
الجاذبية :وهي قوة ضعيفة عند مستوى الترفيهيات فأثرها يظهر في المواضيع الكبيرة أدب تاريخ ثقافة
الكهروعنجهية : وهي قوة الجذب الرئيسية بين المصابين باالبنّيسّة والمؤيدين لها مما
يسمح بتشكيل المشاكل والردود الرعدية هي أحد الأدلة على قوتها
القوة البنيوية القوية: وهي القوة التي تربط المتّبنّيسّين باالغير متَبنّنيسّين بعضهم ببعض في نواة إعادة الكرَة
القوة البنيوية الضعيفة: وهي القوة التي تتحكم في إنحلال المواضيع المشعة فكرياً وفي النشاط الإداري الفعال في المنتدى ولكن دون جدوى
وكلمة بنيسة المبهمة تستعمل كبديل من كلمة أدق ككلمة علَة أو مسبب وخصوصاً عندما يكون المسبب غير معروف فتشخيص كلمة بنيسة كما لو أننا نتحدث عنها كعامل مسبب غير معروف للمشاكل فإذا نشأت مشكلة غير معروفة الأسباب يطلق عليها بنيسة وعندما يطلق على المسبب الغير معروف للمشاكل تسميةبنّيسّة مدة طويلة ينسى الناس إنه حدث إبدال للمعنى وقد صار الأفتراض إن البنّيسّة تعادل مسبباً غير معروف للمشاكل
إن البنّيسّة المحض التي هي غير مقيدة وإنما عمياء هي أساس البنية المذهلة للمشاكل وصار البانياسي يعرف أخيراً إنه وحده في رحابة هذا الكون البارد التي كانت ظهور المشاكل فيه بواسطة البنيسة
النظرية
البنّيسّة أمر مفترض لا شخصية لها ولا قصد تقف وراء الأحداث التي لا يمكن تعليلها لذلك إذا قال أحدكم إن البنّيسّة أوجدت المشاكل فهو يقول إن المشاكل أتتبواسطة قوة مسببة غير معروفة فيمكن القول بإن أي تشخيص للبنّيسّة بإنه إشارة للمشاكل