صمتٌ يعتريني كلما رأيتك...عيونٌ تبكي عند رؤيتك ودموعها تسجن..
بين قضبان الجفون..يا من أنت نور العيون...فحبك سبب لي الجنون...
فبسببك تحيا دموعي بين الجفون لتغفو على وجنتي وتنتظر موعد احتضارها عند شفتاي..
تحتضر ولكن بخوف وتحرقني فهي كالجمرة من شدة الشوق سيدي ..
إشتقت إليك فلماذا الهجران أين هو الحنين..؟؟!!
روحي تصرخ أين الحنين وانا على يقينٍ بأن شوقك كبير ...
فالصبر له حدود وصبري قد نفذ...
سبب صمتي عذابٌ مرير ..
سبب رفضي جرحٌ متجدد لا يعرف ..
سبب وجودي ربما أنت..يا ملهمي لاكتب هذه الكلمات..
ففي صدري ألمٌ يمزق أضلعي ..يحيي دمعتي بعد كل أحتضار..
عاهدت نفسي بعدم نسيانك ...لن انساك ماحييت ...
مهما تعبت فبعد كل تعبٍ أرتياح....
مهما جرحت فلكل جرحٍ شفاء..ولكل داءٍ دواء..
كلماتك هي الدواء وهمساتك هي الشفاء و وجودي معك هو الارتياح...
وبعد الصبر فرج..سأظل أصبر حتى يمل الصبر مني..ويقول إرحلي فل ذنب لك بعذابه..
لا لن أسمح للصمت بقتلي ..فأنا أصمت وأحترق وهو يفجر ويُحرق الناس..
سأفجر لكن بصمت ... سأفجر البركان اللذي بداخلي فكفاه خموداً...
لكن ليس بالكلام فلم يحن وقت الكلام...
سأزيل الكلام من دنياي لربما الكلام عنك يعذبني...
ففي كل يومٍ اسمع صوتك يناديني يا عذراء ها انا عدت إليك روحاًبين يديكِ
أركض إليك فأجدك طيفاً من خلف القضبان فتهل دموعي كالشلال ويثير الجرح براكيني...
سآتي إليك فيهديني مجيئي إليك الدواء والقوة الروحية والسعادةوالهناء
لكنه سيكلفني الكثير..فتمسكي بها أكبر من أي شيء لكنك أنت عذارةُ روحي..
أنت من ألهمني لأكتب لكلمات لالحن الالحان لاغني الاغاني........
بين قضبان الجفون..يا من أنت نور العيون...فحبك سبب لي الجنون...
فبسببك تحيا دموعي بين الجفون لتغفو على وجنتي وتنتظر موعد احتضارها عند شفتاي..
تحتضر ولكن بخوف وتحرقني فهي كالجمرة من شدة الشوق سيدي ..
إشتقت إليك فلماذا الهجران أين هو الحنين..؟؟!!
روحي تصرخ أين الحنين وانا على يقينٍ بأن شوقك كبير ...
فالصبر له حدود وصبري قد نفذ...
سبب صمتي عذابٌ مرير ..
سبب رفضي جرحٌ متجدد لا يعرف ..
سبب وجودي ربما أنت..يا ملهمي لاكتب هذه الكلمات..
ففي صدري ألمٌ يمزق أضلعي ..يحيي دمعتي بعد كل أحتضار..
عاهدت نفسي بعدم نسيانك ...لن انساك ماحييت ...
مهما تعبت فبعد كل تعبٍ أرتياح....
مهما جرحت فلكل جرحٍ شفاء..ولكل داءٍ دواء..
كلماتك هي الدواء وهمساتك هي الشفاء و وجودي معك هو الارتياح...
وبعد الصبر فرج..سأظل أصبر حتى يمل الصبر مني..ويقول إرحلي فل ذنب لك بعذابه..
لا لن أسمح للصمت بقتلي ..فأنا أصمت وأحترق وهو يفجر ويُحرق الناس..
سأفجر لكن بصمت ... سأفجر البركان اللذي بداخلي فكفاه خموداً...
لكن ليس بالكلام فلم يحن وقت الكلام...
سأزيل الكلام من دنياي لربما الكلام عنك يعذبني...
ففي كل يومٍ اسمع صوتك يناديني يا عذراء ها انا عدت إليك روحاًبين يديكِ
أركض إليك فأجدك طيفاً من خلف القضبان فتهل دموعي كالشلال ويثير الجرح براكيني...
سآتي إليك فيهديني مجيئي إليك الدواء والقوة الروحية والسعادةوالهناء
لكنه سيكلفني الكثير..فتمسكي بها أكبر من أي شيء لكنك أنت عذارةُ روحي..
أنت من ألهمني لأكتب لكلمات لالحن الالحان لاغني الاغاني........