يسعد مساكم
المراهقات و المشاهير
يتعلقن بهم إلى حد الهوس و العجز عن فصل أنفسهن عنهم ،يصبحون نافذتهن إلى عالم جديد ، مختلف ، غريب ، يمد لهن جسرا ،فيعبرنه بخيالهن وأحلام يقظتهن
ليصبح الوهم حقيقة معيشة و لو لوقت قصير . و لا بد من وجود مبررات لتعلق المراهقات بالمشاهير و التي قد نختلف أو نتفق معها
... سمعونا آراءكم
قلبا و قالبا ::
منيرا أو شاكيرا اسمان لفتاة واحدة ، قررت ذات يوم ان تستبدل اسم جدتها الذي حملته 15 عاما باسم نجمتها التي تعشق .
منيرة لم تترك وسيلة لإقناع أبويها في تغيير اسمها إلا و اتبعتها . صامت عن الأكل و لزمت البيت و امتنعت عن الكلام ، حتى رق قلب ابيها و أمها و قررا الخضوع لرغبتها
و إدارتها .
في المحكمة صارت منيرة شاكير في غضون 60 دقيقة ... لتصبح خلال ساعات لاحقة نسخة مصغرة عن شاكيرا ، كما تقول والدتها :"طلبت من الكوافير أن يجعد لها شعرها
لتقترب من صورة نجمتها ، فخرجت من الصالون ب "look" جديد لا يختلف اثنان على أنه "لوك"شاكيرا 100 % "
الهوس الذي قاد منيرة لتصبح شاكيرا ، سبب حسب الأم " معاناة خاصة لوالديها" ،فالفتاة لم تكتف بتقليد نجمتها و حفظ أغانيها و طريقة رقصها ، بل راحت تعلن رغبتها في ان تكون شاكيرا الثانية ، و حجتها : " كلتانا من أصول عربية ، فما العجب في أن أكون شاكيرا 2 "
أيا احسن للأهل : يكون عندون شاكيرا 2 و لا ما يكون عندون بنت بالمرة ؟
تعبير صريح ::
هل يختلف هوس المراهقات بالمشاهير عن هوس الشبان ؟ أم أن الخط العريض واحد و إن تغيرت طرق التعبير ؟
روان ، 13 عام ... لا تخفي تعلقها بالمشاهير ، فهم "يمثلون الأشياء التي لا نستطيع تحقيقها في حياتنا ، و التي نجدها في صورهم و أساليب حياتهم و نجوميتهم ..
لهذا نختار نجومنا من العالم الغربي في غالب الاحيان "
إنريكي إغليسياس ، المغني الإسباني يتصدر غرفة روان لكونه النجم الوسيم الذي يحمل صوتا عاطفيا لا مثيل له .. فهو لا يحتاج حسب تعبيرها إلى مبرر
"لهذا لا تمانع أمي وجود صوره و سماع أغانيه طول الوقت في غرفتي ، لكوني لست المفتونة الوحيدة به من بنات جيلي"
يا خوفي إمك تكون مفتونة فيه كمان ...
و تدافع روان عن مظاهر تعلق المراهقة بالمشاهير "لاتجد الفتاة حرجا في التعبير عن إعجابها بنجمها المفضل فتتفاعل معه إذا حضرت له حفلا ما ، عكس الشباب
الذين يكتفوا بالتصفيق حتى لا يوصفوا بأنهم ( أولاد ) "
فارس احلام !!!!
لكل جيل مشاهيره و نجومه ، ومن الطبيعي ألا يكون ذوق المراهقة و والدتها واحد فيما يخص نجمها المحبب ... طبعا في العائلات الطبيعية
لين ، 13 عام ... تبرر عدم رضا والدتها التام عن نجمها المفضل ، فادي أندراوس ،خريج برنامج "ستار أكاديمي" منطلقة من شخصية الفتاة في الماضي و
شخصيتها في الوقت الحاضر .. و تضيف : "في الماضي مانت الفتاة تخجل من إعلان إعجابها بفنان معين فتتابع اخباره بارتباك ،و تخفي صورته في حقيبة مدرستها بعيدا عن عيون أهلها ... اما الآن فالفتاة تملأ غرفة نومها بصور النجم و تصارح أهلها بأنه يشبه فارس أحلامها المنتظر ".
يعني إذا ع صوتو و أغانيه بيمشي الحال سكافة ... بس شكلو شو ؟؟!!
بس أنا كنت حابة شوف أهلا لما قالتلون إنو عريس الغفلة و الصهر المنتظر رح يكون بيشبه فادي أندراوس
المراهقات و المشاهير
يتعلقن بهم إلى حد الهوس و العجز عن فصل أنفسهن عنهم ،يصبحون نافذتهن إلى عالم جديد ، مختلف ، غريب ، يمد لهن جسرا ،فيعبرنه بخيالهن وأحلام يقظتهن
ليصبح الوهم حقيقة معيشة و لو لوقت قصير . و لا بد من وجود مبررات لتعلق المراهقات بالمشاهير و التي قد نختلف أو نتفق معها
... سمعونا آراءكم
قلبا و قالبا ::
منيرا أو شاكيرا اسمان لفتاة واحدة ، قررت ذات يوم ان تستبدل اسم جدتها الذي حملته 15 عاما باسم نجمتها التي تعشق .
منيرة لم تترك وسيلة لإقناع أبويها في تغيير اسمها إلا و اتبعتها . صامت عن الأكل و لزمت البيت و امتنعت عن الكلام ، حتى رق قلب ابيها و أمها و قررا الخضوع لرغبتها
و إدارتها .
في المحكمة صارت منيرة شاكير في غضون 60 دقيقة ... لتصبح خلال ساعات لاحقة نسخة مصغرة عن شاكيرا ، كما تقول والدتها :"طلبت من الكوافير أن يجعد لها شعرها
لتقترب من صورة نجمتها ، فخرجت من الصالون ب "look" جديد لا يختلف اثنان على أنه "لوك"شاكيرا 100 % "
الهوس الذي قاد منيرة لتصبح شاكيرا ، سبب حسب الأم " معاناة خاصة لوالديها" ،فالفتاة لم تكتف بتقليد نجمتها و حفظ أغانيها و طريقة رقصها ، بل راحت تعلن رغبتها في ان تكون شاكيرا الثانية ، و حجتها : " كلتانا من أصول عربية ، فما العجب في أن أكون شاكيرا 2 "
أيا احسن للأهل : يكون عندون شاكيرا 2 و لا ما يكون عندون بنت بالمرة ؟
تعبير صريح ::
هل يختلف هوس المراهقات بالمشاهير عن هوس الشبان ؟ أم أن الخط العريض واحد و إن تغيرت طرق التعبير ؟
روان ، 13 عام ... لا تخفي تعلقها بالمشاهير ، فهم "يمثلون الأشياء التي لا نستطيع تحقيقها في حياتنا ، و التي نجدها في صورهم و أساليب حياتهم و نجوميتهم ..
لهذا نختار نجومنا من العالم الغربي في غالب الاحيان "
إنريكي إغليسياس ، المغني الإسباني يتصدر غرفة روان لكونه النجم الوسيم الذي يحمل صوتا عاطفيا لا مثيل له .. فهو لا يحتاج حسب تعبيرها إلى مبرر
"لهذا لا تمانع أمي وجود صوره و سماع أغانيه طول الوقت في غرفتي ، لكوني لست المفتونة الوحيدة به من بنات جيلي"
يا خوفي إمك تكون مفتونة فيه كمان ...
و تدافع روان عن مظاهر تعلق المراهقة بالمشاهير "لاتجد الفتاة حرجا في التعبير عن إعجابها بنجمها المفضل فتتفاعل معه إذا حضرت له حفلا ما ، عكس الشباب
الذين يكتفوا بالتصفيق حتى لا يوصفوا بأنهم ( أولاد ) "
فارس احلام !!!!
لكل جيل مشاهيره و نجومه ، ومن الطبيعي ألا يكون ذوق المراهقة و والدتها واحد فيما يخص نجمها المحبب ... طبعا في العائلات الطبيعية
لين ، 13 عام ... تبرر عدم رضا والدتها التام عن نجمها المفضل ، فادي أندراوس ،خريج برنامج "ستار أكاديمي" منطلقة من شخصية الفتاة في الماضي و
شخصيتها في الوقت الحاضر .. و تضيف : "في الماضي مانت الفتاة تخجل من إعلان إعجابها بفنان معين فتتابع اخباره بارتباك ،و تخفي صورته في حقيبة مدرستها بعيدا عن عيون أهلها ... اما الآن فالفتاة تملأ غرفة نومها بصور النجم و تصارح أهلها بأنه يشبه فارس أحلامها المنتظر ".
يعني إذا ع صوتو و أغانيه بيمشي الحال سكافة ... بس شكلو شو ؟؟!!
بس أنا كنت حابة شوف أهلا لما قالتلون إنو عريس الغفلة و الصهر المنتظر رح يكون بيشبه فادي أندراوس
عدل سابقا من قبل نجمة بانياس في 11/4/2009, 17:25 عدل 3 مرات