السلام عليكم
هذا هو الجزء الاول في عالم الرقم 7... أرجو أن ينال اهتمامكم ولنا عودة لنكمله معا وذلك تبعا لرغبتكم
هذا هو الجزء الاول في عالم الرقم 7... أرجو أن ينال اهتمامكم ولنا عودة لنكمله معا وذلك تبعا لرغبتكم
قال سبحانه وتعالى :
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِنْ سُلَالَةٍ مِنْ طِينٍ(12)ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَكِينٍ(13)ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِين / الآية رقم 14
في الآيات الكريمات أعلاه يتضح لنا بوضوح جلي بأن أطوار خلق الإنسان تمر بسبعة مراحل محددة وهي :
سلالة من طين - ثم جعله نطفة - ثم علقة - ثم مضغة - ثم خلق العظام - ثم كسا العظام لحما - -ثم أنشاه خلقا آخر - فتبارك الله أحسن الخالقين..
فهذه ادواره قبل وجوده إلى أن يولد ، وكذا له سبعة أطوار بعد ولادته وهي:
1. طور الرضاع .
2. طور الطفولة .
3. طور الصبا .
4. طور الشباب . وهو ما دون الثلاثين .
5. طور الكهولة .
6. طور الشيخوخة .
7. طور الهرم .
وقيل أدوار حياة الإنسان : دور الرضاع سنتان، دور الطفولة إلى سبع، دور الصبا إلى أربع عشرة، دور الشباب إلى أربعين، دور الكهولة إلى ما فوق الأربعين، دور الشيخوخة إلى ما فوق الخمسين ، ودور الهرم إلى آخر العمر .
وللإنسان سبعة أطوار بعد الموت وهي:
1. طور الموت .
2. طور البرزخ .
3. طور البعث .
4. طور الحشر .
5. طور الحساب .
6. طور المرور على الصراط .
7. طور النار أو الجنّة .
وفي الحديث الشريف - عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : يميز الغلام لسبع سنين ، ويحتلم في أربع عشرة ، ويتم طوله لإحدى وعشرين ، ويتم عقله لثمان وعشرين ، ثم لا يزداد بعد ذلك عقلا إلا بكثرة التجارب .
وقد ذكرنا الحديث الشريف الذي يذكر أن الإنسان يسجد على سبعة عظمات في صفحة السنة بالتفصيل .
كما روى البخاري في كتاب الطب - أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر في مرضه أن يصب عليه من سبع قرب .
كما أن عظام الرأس بالإنسان عددها 7 وهي -
العظم الجداري - والعظم الجبهي - والعظم الصدغي - والعظم الوجني - والعظم الأنفي - والفك العلوي - والفك السفلي .
أيضا اللسان في الإنسان مطوي سبع طيات .
للإنسان سبع حواس هي : -السمع - البصر - الشم - اللمس - الذوق - إدراك الزمن - إدراك الموضع أو المكان .
في الرئتين من وسائل تنقية الدم وتهويته سبعة أضعاف الحاجة ، وهذه من نعم الله علينا
في الكليتين احتياطي فائض عن الحاجة سبعة أضعاف المطلوب لحفظ الحياة .
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِنْ سُلَالَةٍ مِنْ طِينٍ(12)ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَكِينٍ(13)ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِين / الآية رقم 14
في الآيات الكريمات أعلاه يتضح لنا بوضوح جلي بأن أطوار خلق الإنسان تمر بسبعة مراحل محددة وهي :
سلالة من طين - ثم جعله نطفة - ثم علقة - ثم مضغة - ثم خلق العظام - ثم كسا العظام لحما - -ثم أنشاه خلقا آخر - فتبارك الله أحسن الخالقين..
فهذه ادواره قبل وجوده إلى أن يولد ، وكذا له سبعة أطوار بعد ولادته وهي:
1. طور الرضاع .
2. طور الطفولة .
3. طور الصبا .
4. طور الشباب . وهو ما دون الثلاثين .
5. طور الكهولة .
6. طور الشيخوخة .
7. طور الهرم .
وقيل أدوار حياة الإنسان : دور الرضاع سنتان، دور الطفولة إلى سبع، دور الصبا إلى أربع عشرة، دور الشباب إلى أربعين، دور الكهولة إلى ما فوق الأربعين، دور الشيخوخة إلى ما فوق الخمسين ، ودور الهرم إلى آخر العمر .
وللإنسان سبعة أطوار بعد الموت وهي:
1. طور الموت .
2. طور البرزخ .
3. طور البعث .
4. طور الحشر .
5. طور الحساب .
6. طور المرور على الصراط .
7. طور النار أو الجنّة .
وفي الحديث الشريف - عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : يميز الغلام لسبع سنين ، ويحتلم في أربع عشرة ، ويتم طوله لإحدى وعشرين ، ويتم عقله لثمان وعشرين ، ثم لا يزداد بعد ذلك عقلا إلا بكثرة التجارب .
وقد ذكرنا الحديث الشريف الذي يذكر أن الإنسان يسجد على سبعة عظمات في صفحة السنة بالتفصيل .
كما روى البخاري في كتاب الطب - أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر في مرضه أن يصب عليه من سبع قرب .
كما أن عظام الرأس بالإنسان عددها 7 وهي -
العظم الجداري - والعظم الجبهي - والعظم الصدغي - والعظم الوجني - والعظم الأنفي - والفك العلوي - والفك السفلي .
أيضا اللسان في الإنسان مطوي سبع طيات .
للإنسان سبع حواس هي : -السمع - البصر - الشم - اللمس - الذوق - إدراك الزمن - إدراك الموضع أو المكان .
في الرئتين من وسائل تنقية الدم وتهويته سبعة أضعاف الحاجة ، وهذه من نعم الله علينا
في الكليتين احتياطي فائض عن الحاجة سبعة أضعاف المطلوب لحفظ الحياة .