سائق انشتاين
فقد سئم الرجل تقديم المحاضرات بعد أن تكاثرت عليه الدعوات من الجامعات والجمعيات العلمية،
وذات يوم وبينما كان في طريقه إلى محاضرة، قال له سائق سيارته:
أعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقي الأسئلة
، فما قولك في أن أنوب عنك في محاضرة اليوم خاصة أن شعري منكوش ومنتف مثل شعرك
وبيني وبينك شبه ليس بالقليل
، ولأنني استمعت إلى العشرات من محاضراتك فإن لدي فكرة لا بأس بها عن النظرية النسبية
، فأعجب أينشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس، فوصلا إلى قاعة المحاضرة حيث وقف السائق على المنصة
وجلس العالم العبقري الذي كان يرتدي زي السائق في الصفوف الخلفية، وسارت المحاضرة على ما يرام
إلى أن وقف بروفيسور متنطع وطرح سؤالا من الوزن الثقيل وهو يحس بأنه سيحرج به أينشتاين،
هنا ابتسم السائق المستهبل وقال للبروفيسور:
سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالرد عليه ...
وبالطبع فقد قدم 'السائق' ردا جعل البروفيسور يتضاءل خجلا!.
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
هذه قصة حدثت في إحدي مستشفيات لبنان حيث أنجبت امرأة 4 توائم وقد كانوا جميعا ً صغار الحجم وتم نقلهم إلى غرفة خاصة بسبب حالتهم الصعبة وبعد حوالي 3 أيام
في الصباح الباكر جاءت إحدى الممرضات المسئولة عن التنظيف في قسم الولادة وحملت ( الشرشف ) إلى الغسالة وهنا كانت الكارثة !!!
لا حول ولا قوة إلا بالله
إنا لله وإنا إليه راجعون
فقد كان حجم الأطفال الأربعة صغير جدا بحيث لم ترهم الممرضة وحملتهم مع الشرشف إلى الغسالة !!!
يااااااااااا إلهي
وعندما جاء الطبيب المسئول عن حالة الأطفال ليكشف عليهم لم يجدهم لا مجال للصدمة
ركض مسرعا ً نحو الاستعلامات
سأل : أين الأطفال
الموظفة : في الغرفة !!
الطبيب : ليسوا بالغرفة ,, من آخر شخص دخل الغرفة ؟؟
الموظفة : الممرضة المسئولة عن التنظيف ...
ركض مسرعا ً لها
سألها : أين الأطفال ؟؟
الممرضة باستغراب : أي أطفال ؟؟ !!
الطبيب : الأطفال الذين كانوا على سرير كذا في غرفة كذا
الممرضة : يااااااااااااا ويلي
لا مجال للسؤال
لا مجال للوم هذا أو ذاك أسرعت الممرضة نحو الغسالة ومعها الطبيب ..
الغسالة تدور
الغسيل ينقلب رأسا ً على عقب
مااااا العمل ؟؟
أسرع الطبيب فصل التيار الكهربائي عنها فتح الباب وهنا كانت الكارثة ,,
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
خرج الأطفال الأربعة يهتفون
مع تايد للغسيل... مفيش مستحيل
فقد سئم الرجل تقديم المحاضرات بعد أن تكاثرت عليه الدعوات من الجامعات والجمعيات العلمية،
وذات يوم وبينما كان في طريقه إلى محاضرة، قال له سائق سيارته:
أعلم يا سيدي أنك مللت تقديم المحاضرات وتلقي الأسئلة
، فما قولك في أن أنوب عنك في محاضرة اليوم خاصة أن شعري منكوش ومنتف مثل شعرك
وبيني وبينك شبه ليس بالقليل
، ولأنني استمعت إلى العشرات من محاضراتك فإن لدي فكرة لا بأس بها عن النظرية النسبية
، فأعجب أينشتاين بالفكرة وتبادلا الملابس، فوصلا إلى قاعة المحاضرة حيث وقف السائق على المنصة
وجلس العالم العبقري الذي كان يرتدي زي السائق في الصفوف الخلفية، وسارت المحاضرة على ما يرام
إلى أن وقف بروفيسور متنطع وطرح سؤالا من الوزن الثقيل وهو يحس بأنه سيحرج به أينشتاين،
هنا ابتسم السائق المستهبل وقال للبروفيسور:
سؤالك هذا ساذج إلى درجة أنني سأكلف سائقي الذي يجلس في الصفوف الخلفية بالرد عليه ...
وبالطبع فقد قدم 'السائق' ردا جعل البروفيسور يتضاءل خجلا!.
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
هذه قصة حدثت في إحدي مستشفيات لبنان حيث أنجبت امرأة 4 توائم وقد كانوا جميعا ً صغار الحجم وتم نقلهم إلى غرفة خاصة بسبب حالتهم الصعبة وبعد حوالي 3 أيام
في الصباح الباكر جاءت إحدى الممرضات المسئولة عن التنظيف في قسم الولادة وحملت ( الشرشف ) إلى الغسالة وهنا كانت الكارثة !!!
لا حول ولا قوة إلا بالله
إنا لله وإنا إليه راجعون
فقد كان حجم الأطفال الأربعة صغير جدا بحيث لم ترهم الممرضة وحملتهم مع الشرشف إلى الغسالة !!!
يااااااااااا إلهي
وعندما جاء الطبيب المسئول عن حالة الأطفال ليكشف عليهم لم يجدهم لا مجال للصدمة
ركض مسرعا ً نحو الاستعلامات
سأل : أين الأطفال
الموظفة : في الغرفة !!
الطبيب : ليسوا بالغرفة ,, من آخر شخص دخل الغرفة ؟؟
الموظفة : الممرضة المسئولة عن التنظيف ...
ركض مسرعا ً لها
سألها : أين الأطفال ؟؟
الممرضة باستغراب : أي أطفال ؟؟ !!
الطبيب : الأطفال الذين كانوا على سرير كذا في غرفة كذا
الممرضة : يااااااااااااا ويلي
لا مجال للسؤال
لا مجال للوم هذا أو ذاك أسرعت الممرضة نحو الغسالة ومعها الطبيب ..
الغسالة تدور
الغسيل ينقلب رأسا ً على عقب
مااااا العمل ؟؟
أسرع الطبيب فصل التيار الكهربائي عنها فتح الباب وهنا كانت الكارثة ,,
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
خرج الأطفال الأربعة يهتفون
مع تايد للغسيل... مفيش مستحيل