من منا لم يعشق صوته عند موعد الفطور وموعد السحور واثناء تثبيت الاعياد
من منا لم يعشق صوت الاطفال والكبار وهي تهتف في احيائنا الشعبية بالفرحة والبهجة
مع كل ضربة من ضرباته
ووميضه القوي الذي يخلب الانظار قبل كل ضربة من ضرباته
نعم اصدقائي انه الطوب وما لكلمة طوب صدا فرح يفرح له الجميع
فالطوب يرمز الى كل شيء جميل ومبارك ومهما ابتعدنا فسيظل صوته ووميضه محفور بذاكرتنا
واليكم قصة الطوب
يحكى ان في احد ايام رمضان واثناء وقت اذان المغرب
كان بضعة جنود ينظفون احد مدافع القاهرة فعلى طريق الخطئ قامو باطلاق احد طلقات المدفع
في سماء القاهرة اثناء اذان المغرب فسرت ضجة واشاعت بين الناس ان السلطات قد اعتمدت
المدفع للاعراب عن وقت الافطار
وحصلت هذه الحادثة ايام الخديوي اسماعيل احد اولاد سلالة محمد علي باشا
اما والدة الخديوي اسماعيل اعجبتها الفكرة واصدرت فرمان باعتماد المدفع كوسيلة للتنبيه للفطور
وما لبثت هذه الظاهرة ان انتشرت في مختلف اصقاع الدول الاسلامية
من منا لم يعشق صوت الاطفال والكبار وهي تهتف في احيائنا الشعبية بالفرحة والبهجة
مع كل ضربة من ضرباته
ووميضه القوي الذي يخلب الانظار قبل كل ضربة من ضرباته
نعم اصدقائي انه الطوب وما لكلمة طوب صدا فرح يفرح له الجميع
فالطوب يرمز الى كل شيء جميل ومبارك ومهما ابتعدنا فسيظل صوته ووميضه محفور بذاكرتنا
واليكم قصة الطوب
يحكى ان في احد ايام رمضان واثناء وقت اذان المغرب
كان بضعة جنود ينظفون احد مدافع القاهرة فعلى طريق الخطئ قامو باطلاق احد طلقات المدفع
في سماء القاهرة اثناء اذان المغرب فسرت ضجة واشاعت بين الناس ان السلطات قد اعتمدت
المدفع للاعراب عن وقت الافطار
وحصلت هذه الحادثة ايام الخديوي اسماعيل احد اولاد سلالة محمد علي باشا
اما والدة الخديوي اسماعيل اعجبتها الفكرة واصدرت فرمان باعتماد المدفع كوسيلة للتنبيه للفطور
وما لبثت هذه الظاهرة ان انتشرت في مختلف اصقاع الدول الاسلامية