من عادات اجدادنا التي بدأت تزول مع تطور الاحوال و تقدم الاسمنت على كل ما هو تقليدي و حتى لا ننسى هده العادات نعرفكم على عادة الوزيعة /الوزعة او ما يسمى ب السهمة. أو كما تسمى بالامازيغية تيمشراط .
الوزيعة هي العملية التضامنية يقوم من خلالها بعض من رجال المنطقة بعملية جمع مبلغ من المال موسعة تمس جل الأسر من خلال مساهمة محددة مسبقا لكل عائلة، حيث يتم شراء عدد من الأبقار ويتم توزيعها على كل العائلات
مع تخصيص حصص إضافية للعائلات الفقيرة والتي لم تتمكن من المساهمة في عملية "الوزيعة"•
هذه العملية تتم في جو تضامني كبير، و يحضرها جميع افراد القرية و حتى المغتربين بعيدا
فيتم لقاء الاصدقاء و الاحباب بعد مدة من الغياب و هي إحدى أهم التقاليد التي كان يقوم بها الأجداد منذ سنين خلت إلا أنها بدأت تندثر مع مرور الزمن•
غالبا ما كانت تتزامن مع تساقط الأمطار التي تبشر بالخير في المناطق الفلاحية.
إضافة إلى غرس روح التضامن بين العائلات الغنية و الفقيرة و زرع روح التسامح و القيام بالصدقة بطريقة دكية لا تحرج العائلات المعوزة التي لم تستطع المشاركة.
و هده بعض الصور عن عملية الوزيعة .
الوزيعة هي العملية التضامنية يقوم من خلالها بعض من رجال المنطقة بعملية جمع مبلغ من المال موسعة تمس جل الأسر من خلال مساهمة محددة مسبقا لكل عائلة، حيث يتم شراء عدد من الأبقار ويتم توزيعها على كل العائلات
مع تخصيص حصص إضافية للعائلات الفقيرة والتي لم تتمكن من المساهمة في عملية "الوزيعة"•
هذه العملية تتم في جو تضامني كبير، و يحضرها جميع افراد القرية و حتى المغتربين بعيدا
فيتم لقاء الاصدقاء و الاحباب بعد مدة من الغياب و هي إحدى أهم التقاليد التي كان يقوم بها الأجداد منذ سنين خلت إلا أنها بدأت تندثر مع مرور الزمن•
غالبا ما كانت تتزامن مع تساقط الأمطار التي تبشر بالخير في المناطق الفلاحية.
إضافة إلى غرس روح التضامن بين العائلات الغنية و الفقيرة و زرع روح التسامح و القيام بالصدقة بطريقة دكية لا تحرج العائلات المعوزة التي لم تستطع المشاركة.
و هده بعض الصور عن عملية الوزيعة .