رسالة من محب الى محبوبته
الرجاء قراءة الرسالة كاملة وبتمعن وتركيز كبير
تحية وبعد ،
لقد آن الأوان لكي أبوح لكِ بما يجتاح فكري وقلبي، وهو تكسير
الحواجز التي بيننا .... أعرف أنّ هذه الأفكار وفي نفس الوقت تدور في
رأسك، ولكن لا بدّ أن تفهمي جيداً أنني لا أريد ولا أتمنّى لكِ سوى
أن تكوني معي وإلى جانبي إلى الأبد، فالحياة التي أعيشها بدونكِ كأنّها
جهنّم الحمراء ... صدّقِني ذلك هو إحساسي ... فها تلبّين طلبي وتخلعيِن
عنك هذه الأفكار البالية ولنبدأ معاً صفحة جديدة وتبدّلي الهموم كما تبدّلين
عباءتك حتى يراكِ الناس كما أنتِ على حقيقتكِ، أمّا أنا فأريد أن أقطع
جميع علاقاتي السابقة مع الجنس اللطيف، وكلّ ما أتمنّى هو أن أمسك
يدكِ لأرتاح ويرتاح قلبي ... وهكذا أزداد قوّةً وشجاعةً لإقتلاع
الحزن الذي ملكني وأتعبني، فلا تصدّقي إذاً إلا ما ترينه من خلال
عينيكِ ولا تتعجّبي فتلك هي رغبتي في الدنيا. وحقاً أقول أنّ وجهَكِ
نورً أضاء حياتي التعيسة التي كانت، وبدون مبالغة، بدونكِ
بؤس وشؤم. وكلّما نظرتُ إليكِ وتكلّمتُ معكِ كان كلامكِ وصوتُكِ
أحلى من أيّة موسيقى تُعزَف، حتّى ظننتُ أنّ باقي الأصوات هي
نهيقٌ وعواء !!! ولا أنسى ذلك اليوم الذي عرفتُكِ فيه، فقد كان حقاً يوم
ولادتي من جديد في هذا العالم، وعمري الذي مضى بدونكِ كان
ملعوناً وثقيلاً... وصدّقيني هذه هي الحقيقة أقولها وبكلّ صراحة ...
فيا حسرة على ما مضى من سنين ....
******
حتى الآن تبدو لك هذه الرسالة طبيعيّة، لكن مرسلها ترك ملاحظة
بين السطور والشاطر بيفهمها عالطاير ...
انزل تحت وشوف
*
*
انزل كمان
3
2
1
شوي
كمان
اقراءها الان فقط الخط الاحمر وانظر
تحية وبعد ،
لقد آن الأوان لكي أبوح لكِ بما يجتاح فكري وقلبي، وهو تكسير الحواجز التي بيننا .... أعرف أنّ هذه الأفكار وفي نفس الوقت تدور في
رأسك، ولكن لا بدّ أن تفهمي جيداً أنني لا أريد ولا أتمنّى لكِ سوى أن تكوني معي وإلى جانبي إلى الأبد، فالحياة التي أعيشها بدونكِ كأنّها
جهنّم الحمراء ... صدّقِني ذلك هو إحساسي ... فها تلبّين طلبي وتخلعيِن عنك هذه الأفكار البالية ولنبدأ معاً صفحة جديدة وتبدّلي الهموم كما تبدّلين
عباءتك حتى يراكِ الناس كما أنتِ على حقيقتكِ، أمّا أنا فأريد أن أقطع جميع علاقاتي السابقة مع الجنس اللطيف، وكلّ ما أتمنّى هو أن أمسك
يدكِ لأرتاح ويرتاح قلبي ... وهكذا أزداد قوّةً وشجاعةً لإقتلاع الحزن الذي ملكني وأتعبني، فلا تصدّقي إذاً إلا ما ترينه من خلال
عينيكِ ولا تتعجّبي فتلك هي رغبتي في الدنيا. وحقاً أقول أنّ وجهَكِ نورً أضاء حياتي التعيسة التي كانت، وبدون مبالغة، بدونكِ
بؤس وشؤم. وكلّما نظرتُ إليكِ وتكلّمتُ معكِ كان كلامكِ وصوتُكِ أحلى من أيّة موسيقى تُعزَف، حتّى ظننتُ أنّ باقي الأصوات هي
نهيقٌ وعواء !!! ولا أنسى ذلك اليوم الذي عرفتُكِ فيه، فقد كان حقاً يوم ولادتي من جديد في هذا العالم، وعمري الذي مضى بدونكِ كان
ملعوناً وثقيلاً... وصدّقيني هذه هي الحقيقة أقولها وبكلّ صراحة ...فيا حسرة على ما مضى من سنين ....
انتهت الرسالة
الرجاء قراءة الرسالة كاملة وبتمعن وتركيز كبير
تحية وبعد ،
لقد آن الأوان لكي أبوح لكِ بما يجتاح فكري وقلبي، وهو تكسير
الحواجز التي بيننا .... أعرف أنّ هذه الأفكار وفي نفس الوقت تدور في
رأسك، ولكن لا بدّ أن تفهمي جيداً أنني لا أريد ولا أتمنّى لكِ سوى
أن تكوني معي وإلى جانبي إلى الأبد، فالحياة التي أعيشها بدونكِ كأنّها
جهنّم الحمراء ... صدّقِني ذلك هو إحساسي ... فها تلبّين طلبي وتخلعيِن
عنك هذه الأفكار البالية ولنبدأ معاً صفحة جديدة وتبدّلي الهموم كما تبدّلين
عباءتك حتى يراكِ الناس كما أنتِ على حقيقتكِ، أمّا أنا فأريد أن أقطع
جميع علاقاتي السابقة مع الجنس اللطيف، وكلّ ما أتمنّى هو أن أمسك
يدكِ لأرتاح ويرتاح قلبي ... وهكذا أزداد قوّةً وشجاعةً لإقتلاع
الحزن الذي ملكني وأتعبني، فلا تصدّقي إذاً إلا ما ترينه من خلال
عينيكِ ولا تتعجّبي فتلك هي رغبتي في الدنيا. وحقاً أقول أنّ وجهَكِ
نورً أضاء حياتي التعيسة التي كانت، وبدون مبالغة، بدونكِ
بؤس وشؤم. وكلّما نظرتُ إليكِ وتكلّمتُ معكِ كان كلامكِ وصوتُكِ
أحلى من أيّة موسيقى تُعزَف، حتّى ظننتُ أنّ باقي الأصوات هي
نهيقٌ وعواء !!! ولا أنسى ذلك اليوم الذي عرفتُكِ فيه، فقد كان حقاً يوم
ولادتي من جديد في هذا العالم، وعمري الذي مضى بدونكِ كان
ملعوناً وثقيلاً... وصدّقيني هذه هي الحقيقة أقولها وبكلّ صراحة ...
فيا حسرة على ما مضى من سنين ....
******
حتى الآن تبدو لك هذه الرسالة طبيعيّة، لكن مرسلها ترك ملاحظة
بين السطور والشاطر بيفهمها عالطاير ...
انزل تحت وشوف
*
*
انزل كمان
3
2
1
شوي
كمان
اقراءها الان فقط الخط الاحمر وانظر
تحية وبعد ،
لقد آن الأوان لكي أبوح لكِ بما يجتاح فكري وقلبي، وهو تكسير الحواجز التي بيننا .... أعرف أنّ هذه الأفكار وفي نفس الوقت تدور في
رأسك، ولكن لا بدّ أن تفهمي جيداً أنني لا أريد ولا أتمنّى لكِ سوى أن تكوني معي وإلى جانبي إلى الأبد، فالحياة التي أعيشها بدونكِ كأنّها
جهنّم الحمراء ... صدّقِني ذلك هو إحساسي ... فها تلبّين طلبي وتخلعيِن عنك هذه الأفكار البالية ولنبدأ معاً صفحة جديدة وتبدّلي الهموم كما تبدّلين
عباءتك حتى يراكِ الناس كما أنتِ على حقيقتكِ، أمّا أنا فأريد أن أقطع جميع علاقاتي السابقة مع الجنس اللطيف، وكلّ ما أتمنّى هو أن أمسك
يدكِ لأرتاح ويرتاح قلبي ... وهكذا أزداد قوّةً وشجاعةً لإقتلاع الحزن الذي ملكني وأتعبني، فلا تصدّقي إذاً إلا ما ترينه من خلال
عينيكِ ولا تتعجّبي فتلك هي رغبتي في الدنيا. وحقاً أقول أنّ وجهَكِ نورً أضاء حياتي التعيسة التي كانت، وبدون مبالغة، بدونكِ
بؤس وشؤم. وكلّما نظرتُ إليكِ وتكلّمتُ معكِ كان كلامكِ وصوتُكِ أحلى من أيّة موسيقى تُعزَف، حتّى ظننتُ أنّ باقي الأصوات هي
نهيقٌ وعواء !!! ولا أنسى ذلك اليوم الذي عرفتُكِ فيه، فقد كان حقاً يوم ولادتي من جديد في هذا العالم، وعمري الذي مضى بدونكِ كان
ملعوناً وثقيلاً... وصدّقيني هذه هي الحقيقة أقولها وبكلّ صراحة ...فيا حسرة على ما مضى من سنين ....
انتهت الرسالة
عدل سابقا من قبل عبد الرحمن الجندي في 18/2/2010, 00:22 عدل 1 مرات (السبب : تنبيه! يرجى تحديد مصدر الموضوع والمواضيع الأخرى .. شكراُ للتجاوب والاهتمام)