تخالجني فوضى انبعاث
كل الوجوه تتناهى إلى...أنا
وأنتِ تحاولين جري إلى أية زاوية
اتركيني...
فانكسار لغتك لا يفضي إلى معنى
دعيني أصرخ
ولتنفجر كل لاءاتي
لا لأحاديث النسوة
ولا لفناجين قهوتكن
تبحثن في قاع خطوطها السوداء عن أحلامكن الموؤدة
وتبحثن عني في أشلاء أحلامكن.
------
كثير من الكلام....
والنتيجة...أنا
أحاول الفكاك من قيود أوهامكم
واليوم ....أنت صامتة
ولا أفهم كيف تقدرين على احتمال كل هذا الصمت
------
علامة الاستفهام تحاصرني بإعوجاجها
سئمت الكيف والمتى واللماذا
مللت التعجب والاستنكار والقوانين والبديهة
وتعبت من أسئلة تراكمت محاولة ردم هوة بيننا
-----
كفاك صمتاً...
غريبة أنتِ
بعيدة كذاك الأزرق
غامضة كعاصفة البارحة التي لم تأتِ رغم كل الانتظار...
وأنا اليوم متعبة
.......................................................................................
أتتحدين دمعي يا عزيزة؟
يا بعيدة؟
أتتحدين وجعي؟ أم الأمل؟..
إذاً لقد فُزتِ صديقتي..
.. وليكن، فطعم الملح.. أحيانا يكون طهرا آخر
و رغم أن استحضار الدمع.. أحيانا.. يكون أصعب..!
ولكني.. أستنجدُ ثانية بحكم الأمل..
عسى الملح صلاةً
لتستمدي من قوّتك هذي الغامضة "كعاصفة البارحة التي لم تأتِ..!"
لتستمدي خيرا
وكفاكِ تعبا
كفانا جميعا..
فقد.. ملّ التعب منا.. جميعا.
......................................................................
يانجمة الصبح شعّي ..
فما أحلاه نورك ..
كوني كأنت .. فأنت رائعة ..
كوني كأنت ..
واتركيهم ( اتركيهن )..
تماثيلاً تحلم بروح ..
خيالات تبحث عن وجود ..
إما أنت ..
فأنت رائعة ..
.................................................................
مللت اعوجاج كل شيء
عيناك عند الحديث
جسدك المقتول على السرير
زجاجاتي الفارغة
أغصان شجرة ما
أنا ..
حديث يطول
أنا مازلت هنا
آلام رأسي ما زالت هنا
أقلام الحبر
حبوب المهدئ
زجاجات العطر
ذوبان الشموع
كلها ما زالت هنا
و لكنني مللت
................................................
منقول عن:
شعراء وموهوبي منتدى نغم
كل الوجوه تتناهى إلى...أنا
وأنتِ تحاولين جري إلى أية زاوية
اتركيني...
فانكسار لغتك لا يفضي إلى معنى
دعيني أصرخ
ولتنفجر كل لاءاتي
لا لأحاديث النسوة
ولا لفناجين قهوتكن
تبحثن في قاع خطوطها السوداء عن أحلامكن الموؤدة
وتبحثن عني في أشلاء أحلامكن.
------
كثير من الكلام....
والنتيجة...أنا
أحاول الفكاك من قيود أوهامكم
واليوم ....أنت صامتة
ولا أفهم كيف تقدرين على احتمال كل هذا الصمت
------
علامة الاستفهام تحاصرني بإعوجاجها
سئمت الكيف والمتى واللماذا
مللت التعجب والاستنكار والقوانين والبديهة
وتعبت من أسئلة تراكمت محاولة ردم هوة بيننا
-----
كفاك صمتاً...
غريبة أنتِ
بعيدة كذاك الأزرق
غامضة كعاصفة البارحة التي لم تأتِ رغم كل الانتظار...
وأنا اليوم متعبة
.......................................................................................
أتتحدين دمعي يا عزيزة؟
يا بعيدة؟
أتتحدين وجعي؟ أم الأمل؟..
إذاً لقد فُزتِ صديقتي..
.. وليكن، فطعم الملح.. أحيانا يكون طهرا آخر
و رغم أن استحضار الدمع.. أحيانا.. يكون أصعب..!
ولكني.. أستنجدُ ثانية بحكم الأمل..
عسى الملح صلاةً
لتستمدي من قوّتك هذي الغامضة "كعاصفة البارحة التي لم تأتِ..!"
لتستمدي خيرا
وكفاكِ تعبا
كفانا جميعا..
فقد.. ملّ التعب منا.. جميعا.
......................................................................
يانجمة الصبح شعّي ..
فما أحلاه نورك ..
كوني كأنت .. فأنت رائعة ..
كوني كأنت ..
واتركيهم ( اتركيهن )..
تماثيلاً تحلم بروح ..
خيالات تبحث عن وجود ..
إما أنت ..
فأنت رائعة ..
.................................................................
مللت اعوجاج كل شيء
عيناك عند الحديث
جسدك المقتول على السرير
زجاجاتي الفارغة
أغصان شجرة ما
أنا ..
حديث يطول
أنا مازلت هنا
آلام رأسي ما زالت هنا
أقلام الحبر
حبوب المهدئ
زجاجات العطر
ذوبان الشموع
كلها ما زالت هنا
و لكنني مللت
................................................
منقول عن:
شعراء وموهوبي منتدى نغم