أقف بإنحناءٍ لأذل كبريائي لدمعة أم ٍ
أرآقة نفسها على خطى الطريق
لتحيل الطريق الى كتلة من نور هادر...
ها أنا أقف أمامها
كالتمثال الذي لايحرك ساكناً
كالتمثال الذي شاخ من بعد الجمود
كتمثال أخذت منه السنين مأخذها
كتمثال تصدع وتشققت جدرانه
لتحول تضاريسه...
الى أوردة ٍ
تبث الحياة
ها هو التمثال
ينهض من جديد
من إنحناءته
ليشق السماء
بقامته السمراء
أمي...
أدمية
لكن ليست من طين وماء
أمي...
ليست كسائر النساء
عشقت دمعة أمي
لانها تحملني على محمل
البؤس والشقاء
أمي...
التي من دموع عينيها اخذت مداداً لقلمي
أمي...
التي قطعت عهداً على نفسي
أن لا انحني سوى لله ولها
لانني...
لانني عشقت الله وعشقتها
لكنني سأقف بكل هيبة ووقار
إلى ....
كل تمثال
لان وقوفي بين يدي أمي كالتمثال
علمني
كيف أكّنُ لها كل تقدير واحترام
أمي...
اغنيتي
سمفونية حزني
كل شيء في الكون ..
علمني
كيف أكونُ
كتمثال بين يدي أمي
وكيف أقف بإنحناء ٍ
لأذل كبريائي لدمعة أمي
لاني عشقت كل شيء في أمي
وها هي
دمعة امي...
أراها كلما
كتبت...
شيئاً عن أمي
أرآقة نفسها على خطى الطريق
لتحيل الطريق الى كتلة من نور هادر...
ها أنا أقف أمامها
كالتمثال الذي لايحرك ساكناً
كالتمثال الذي شاخ من بعد الجمود
كتمثال أخذت منه السنين مأخذها
كتمثال تصدع وتشققت جدرانه
لتحول تضاريسه...
الى أوردة ٍ
تبث الحياة
ها هو التمثال
ينهض من جديد
من إنحناءته
ليشق السماء
بقامته السمراء
أمي...
أدمية
لكن ليست من طين وماء
أمي...
ليست كسائر النساء
عشقت دمعة أمي
لانها تحملني على محمل
البؤس والشقاء
أمي...
التي من دموع عينيها اخذت مداداً لقلمي
أمي...
التي قطعت عهداً على نفسي
أن لا انحني سوى لله ولها
لانني...
لانني عشقت الله وعشقتها
لكنني سأقف بكل هيبة ووقار
إلى ....
كل تمثال
لان وقوفي بين يدي أمي كالتمثال
علمني
كيف أكّنُ لها كل تقدير واحترام
أمي...
اغنيتي
سمفونية حزني
كل شيء في الكون ..
علمني
كيف أكونُ
كتمثال بين يدي أمي
وكيف أقف بإنحناء ٍ
لأذل كبريائي لدمعة أمي
لاني عشقت كل شيء في أمي
وها هي
دمعة امي...
أراها كلما
كتبت...
شيئاً عن أمي