لم تكن النجوم يوما بمنأى عن حياة الناس هي لا تفارقه في حياته كيفما تحرك ستكون تحت ناظريه وكم تريحه السماء وهو يرى حلتها المتلألئة وكثيرا ماالهمته ليكون أديبا وشاعرا
النجوم لا تشكل في حياة الناس أية قيمة حقيقية فالأغلبية الكبرى تنظر إلى الفلك على أساس انه علم التنجيم
لكن الحقيقة بعيدة عن ذلك البعد الكثير فهناك اختلاف واضح بين الفلك والتنجيم
التنجيم وهو دراسة تأثير النجوم والكواكب على حياة اليومية من خلال ما يعرف الأبراج السماوية بينما
الفلك وهو علم ودراسة حركة النجوم وتطورها أو تراجعها واندثارها وحركة الكواكب ضمن مجموعاتها الشمسية المسيطرة عليها أي حركة المجرات بشكل عام
ولنعود للتنجيم هو علم باطل بل ليس علم انه شعوذة ودجل ولإثبات بطلانه
إليكم الحقائق التالية:
نعلم إن للأرض حركتين دورا نيتين الأولى حول نفسها خلال 24 ساعة والثانية حول الشمس خلال360يوم لكن الذي لانعلمه بان الأرض لديها حركة ثالثة دورا نية حول المحور المار بمركزها وتتمه خلال 26 ألف سنة وهي حركة بطيئة جدا جدا ولا نشعر بها ولكن عندما ظهر الفلك عند الإغريق قبل 3000 سبة أي 1000سنة قبل الميلاد كانوا قد وضعوا من خلال رؤيتهم للفضاء الأبراج السماوية (توضعات نجميه بشكل معين) مشبهيهم نصور أرضية ( الحمل الجدي السرطان .......) لكن الآن وبعد مرور 3000 سنة فتلك الصور قد تغير منظورها بالنسبة للناظر فأصبح يراها بزاوية تميل 30درجة عما رأاه الإغريق .لذلك الأبراج المدعية الآن غير صحيحة هذا أولا
ثانيا لايوجد تأثير ثقالي أو إشعاعي للنجوم على الإنسان لأبعادها الكبيرة فبعض النجوم تبعد عنا حوالي 430 سنة ضوئية ما يعادل4085 تريليون كم
ثالثا عدم تمييز المنجمون بين الحركة الظاهرية للنجم والحركة الفعلية بالمختصر حركته الظاهرية هي حركة النجم من الشرق للغرب حسب الموقع الأرضي لكن فعليا حركته العامة حول المجرة والتي ليس لها علاقة بحركة الأرض لكن الحديث يطول جدا لذلك اكتفي بالقول كذب المنجمون ولو صدقوا ..
أتمنى أن تنال الفائدة والإعجاب وشكرا
النجوم لا تشكل في حياة الناس أية قيمة حقيقية فالأغلبية الكبرى تنظر إلى الفلك على أساس انه علم التنجيم
لكن الحقيقة بعيدة عن ذلك البعد الكثير فهناك اختلاف واضح بين الفلك والتنجيم
التنجيم وهو دراسة تأثير النجوم والكواكب على حياة اليومية من خلال ما يعرف الأبراج السماوية بينما
الفلك وهو علم ودراسة حركة النجوم وتطورها أو تراجعها واندثارها وحركة الكواكب ضمن مجموعاتها الشمسية المسيطرة عليها أي حركة المجرات بشكل عام
ولنعود للتنجيم هو علم باطل بل ليس علم انه شعوذة ودجل ولإثبات بطلانه
إليكم الحقائق التالية:
نعلم إن للأرض حركتين دورا نيتين الأولى حول نفسها خلال 24 ساعة والثانية حول الشمس خلال360يوم لكن الذي لانعلمه بان الأرض لديها حركة ثالثة دورا نية حول المحور المار بمركزها وتتمه خلال 26 ألف سنة وهي حركة بطيئة جدا جدا ولا نشعر بها ولكن عندما ظهر الفلك عند الإغريق قبل 3000 سبة أي 1000سنة قبل الميلاد كانوا قد وضعوا من خلال رؤيتهم للفضاء الأبراج السماوية (توضعات نجميه بشكل معين) مشبهيهم نصور أرضية ( الحمل الجدي السرطان .......) لكن الآن وبعد مرور 3000 سنة فتلك الصور قد تغير منظورها بالنسبة للناظر فأصبح يراها بزاوية تميل 30درجة عما رأاه الإغريق .لذلك الأبراج المدعية الآن غير صحيحة هذا أولا
ثانيا لايوجد تأثير ثقالي أو إشعاعي للنجوم على الإنسان لأبعادها الكبيرة فبعض النجوم تبعد عنا حوالي 430 سنة ضوئية ما يعادل4085 تريليون كم
ثالثا عدم تمييز المنجمون بين الحركة الظاهرية للنجم والحركة الفعلية بالمختصر حركته الظاهرية هي حركة النجم من الشرق للغرب حسب الموقع الأرضي لكن فعليا حركته العامة حول المجرة والتي ليس لها علاقة بحركة الأرض لكن الحديث يطول جدا لذلك اكتفي بالقول كذب المنجمون ولو صدقوا ..
أتمنى أن تنال الفائدة والإعجاب وشكرا