من طرف عندما شاهدت على شاشة التلفاز قرعة اعرق بطولات العالم للاندية ,قرعة دوري ابطال اوروبا والتي اسمرت عن معارك طاحنة قد لا يصمد في وجهها سوى اعتى المحاربين واقوى الفرسان....في دوري ابطال اوروبا احد عشر فارسا تألقوا على مدى احد عشر عاما في هذه المسابقة وبالاخص من تألقوا في المباراة النهائية وساهموا في تتويج فريقهم بهذه الكأس الشهيرة ذات الاذنين الطويلتين ولتي يحلم بالقبض عليها أعظم كباتنة اوروبا
في عام 1999في ملعب الكامب نو وذلك النهائي العجيب بين المان يونايتد والبايرن الذي انتهى بفوز مانشستر بهدفين لواحد وقد سجل الهدف الحاسم النرويجي المتألق اولى سولسكيار في مرمى اوليفر كان
وفي عام 2000 في باريس وفي ملعب دو فرانس بالتحديد دك رجال دل بوسكي وقائدهم البلانكو رؤول غونزاليس مرمى فالنسيا بثلاثية بيضاء مانحين اللقب لريال مدريد ولرؤول لقب رجل المباراة
وفي عام2001 وصل للنهائي البايرن وفالنسيا واستطاع البايرن الفوز بركلات الترشيح بفضل العملاق اوليفر كان ليكون نجم النهائي
بعدها بعام ضرب الفرنسي الامبراطور زين الدين زيدان موعدا رائعا مع التألق عندما سجل هدف تاريخي في مرمى ليفر كوزن الالماني في مدينة جلاسكو الاسكتلندية
وفي عام 2003 كان مسرح الاحلام اولد ترافورد شاهدا على تألق الاوكراني شفشينكو عندما سجل ركلة الجزاء الحاسمة في مرمى العنكبوت اليطالي بوفون حارس اليوفي الشهير
اما في2004 فقد ظهر في الاراضي الالمانية في استاد ارينا اوف شالكه النجم البرتغالي ديكو الذي قاد بورتو للفوز على موناكو الفرنسي بثلاثية مستحقة بعد تألقه في اللقاء
ليـأتي بعدها عام2005 موقعة استنبول الذي شهد أفضل نهائي ليس فقط في اوروبا بل وفي العالم عندما قلب ليفربول تأخره أمام الميلان في الشوط الاول بثلاثة اهداف الى الفوز بركلات الترشيح بعد التعادل3-3 بفضل عزيمة التي زرعها جيرارد القائد في صدور رفاقه بعد تسجيله الهدف الاول في مرمى ديدا
وفي 2006 استطاع البارسا الفوز على ارسنال بفضل هدافه ايتو الذي سجل الهدف الثاني في نهائي مكرر في الاستضافة في باريس ملعب دو فرانس
ليأتي بعدها عام2007 ويشهد مباراة ثأرية نارية بين ليفربول والميلان حيث ثأر البرازيلي كاكا له ولفريقه عندما صنع هدفي ميلان في اللقاء لبيبو انزاغي الاول عندما عرقل على مشارف منطقة العمليات والثاني عندما مرر كرة رائعة لانزاغي حسمت المواجهة في أثينا
لتذهب بعدها البطولة الى اقاصي القارة العجوز الى موسكو عندما خطا الساحر البرتغالي كريستيانو رونالدو خطوة كبيرة بفريقه الشياطين الحمر وقاده للفوز على تشلسي بركلات الترشيح وكان صاحب الهدف الوحيد لفريقه في الوقت الاصلي الذي انتهى بهدف لمثله
أما آخر نهائي لدوري الابطال كان في ستاد الاولمبيكو في روما عندما فاز البارسا على المان بفضل تحركات افضل لاعبي العالم ليونيل ميسي الملقب بالفتى الذهبي بتسجيله ثاني الاهداف في مرمى ادوين فان دير سار حارس المان يونايتد
هكذا نكون قد تحدثنا عن احد عشر فارسا تألقوا في ملاعب اوروبا في هذه البطولة وبالتأكيد كلنا شغوفون لنعرف من سيكمل في سنتياغو برنابيو معقل نهائي2010 فرسان طاولة "ميشيل بلاتيني"المستديرة
في عام 1999في ملعب الكامب نو وذلك النهائي العجيب بين المان يونايتد والبايرن الذي انتهى بفوز مانشستر بهدفين لواحد وقد سجل الهدف الحاسم النرويجي المتألق اولى سولسكيار في مرمى اوليفر كان
وفي عام 2000 في باريس وفي ملعب دو فرانس بالتحديد دك رجال دل بوسكي وقائدهم البلانكو رؤول غونزاليس مرمى فالنسيا بثلاثية بيضاء مانحين اللقب لريال مدريد ولرؤول لقب رجل المباراة
وفي عام2001 وصل للنهائي البايرن وفالنسيا واستطاع البايرن الفوز بركلات الترشيح بفضل العملاق اوليفر كان ليكون نجم النهائي
بعدها بعام ضرب الفرنسي الامبراطور زين الدين زيدان موعدا رائعا مع التألق عندما سجل هدف تاريخي في مرمى ليفر كوزن الالماني في مدينة جلاسكو الاسكتلندية
وفي عام 2003 كان مسرح الاحلام اولد ترافورد شاهدا على تألق الاوكراني شفشينكو عندما سجل ركلة الجزاء الحاسمة في مرمى العنكبوت اليطالي بوفون حارس اليوفي الشهير
اما في2004 فقد ظهر في الاراضي الالمانية في استاد ارينا اوف شالكه النجم البرتغالي ديكو الذي قاد بورتو للفوز على موناكو الفرنسي بثلاثية مستحقة بعد تألقه في اللقاء
ليـأتي بعدها عام2005 موقعة استنبول الذي شهد أفضل نهائي ليس فقط في اوروبا بل وفي العالم عندما قلب ليفربول تأخره أمام الميلان في الشوط الاول بثلاثة اهداف الى الفوز بركلات الترشيح بعد التعادل3-3 بفضل عزيمة التي زرعها جيرارد القائد في صدور رفاقه بعد تسجيله الهدف الاول في مرمى ديدا
وفي 2006 استطاع البارسا الفوز على ارسنال بفضل هدافه ايتو الذي سجل الهدف الثاني في نهائي مكرر في الاستضافة في باريس ملعب دو فرانس
ليأتي بعدها عام2007 ويشهد مباراة ثأرية نارية بين ليفربول والميلان حيث ثأر البرازيلي كاكا له ولفريقه عندما صنع هدفي ميلان في اللقاء لبيبو انزاغي الاول عندما عرقل على مشارف منطقة العمليات والثاني عندما مرر كرة رائعة لانزاغي حسمت المواجهة في أثينا
لتذهب بعدها البطولة الى اقاصي القارة العجوز الى موسكو عندما خطا الساحر البرتغالي كريستيانو رونالدو خطوة كبيرة بفريقه الشياطين الحمر وقاده للفوز على تشلسي بركلات الترشيح وكان صاحب الهدف الوحيد لفريقه في الوقت الاصلي الذي انتهى بهدف لمثله
أما آخر نهائي لدوري الابطال كان في ستاد الاولمبيكو في روما عندما فاز البارسا على المان بفضل تحركات افضل لاعبي العالم ليونيل ميسي الملقب بالفتى الذهبي بتسجيله ثاني الاهداف في مرمى ادوين فان دير سار حارس المان يونايتد
هكذا نكون قد تحدثنا عن احد عشر فارسا تألقوا في ملاعب اوروبا في هذه البطولة وبالتأكيد كلنا شغوفون لنعرف من سيكمل في سنتياغو برنابيو معقل نهائي2010 فرسان طاولة "ميشيل بلاتيني"المستديرة
