السلام عليكم
أود أن أفتح موضوعاً لا أدري أعتقد أنه مهم بالنسبة لمجتمعنا وأريد وجهة نظركم به
ما رأيك بزواج المتعلمة بغير المتعلم وبالعكس؟؟
الكثير من فتيات هذه الأيام نجدها ترفض فلان وفلان لأنه لا يملك "شهادة جامعية تُرى هل هذا السبب وجيه للرفض؟؟
أدري بأن الكثير منكم سيقول أنه وجيه ولكن إذا كان الشاب على خلق ودين ومثقف حياتياً ورجل بمعنى الكلمة
ولكن لا يملك "شهادة ولديه عمل أو صنعة ولكن لا يملك"شهادة فهل يعتبر عانس بالنسبة للفتيات المتعلمات
والكثير سيجيبني أن هناك الكثير من البنات الغير متعلمات....
هنا سأطرح سؤال:إذا المتعلمات تزوجن بالمتعلمين والجاهلات تزوجن بالجاهلين سنرى المجتمع ينقسم
إلى شطرين المتعلمون والجاهلون وستستمر الحلقة إلى مالا نهاية بمتعلم وجاهل..هل هذا صحيح أم لا؟؟
إذا كان صحيح فهذا غير مقبول أبداً على الصعيد النهضوي والتطوري للمجتمع.....
وحجة الفتاة هنا هي:"لا أستطيع التفاهم معه"أليست الحياة أكبر مدرسة فليس كل من قرأ الكتاب فهيمُ
هذا وجه للمسألة أما الوجه الآخر والذي أستغربه جداً:أن هناك بعض الشباب من ذوي الشهادات من يرفض
الارتباط بفتاة متعلمة ..تُرى ما السبب؟؟أجاب أحدهم:"مابدي وجعة راس"!!!!!
برأيكم أليست *عقدة نقص
أيضاً نرى الفتاة بعد أن تخرجت وأصبحت صاحبة شهادة وقرار بدأت بالتعالي *"وبيني وبينكم بيطلعلها"
وتقول: "لا أريد فلان قصير ولا أريد علان فكره صعب والتالت بيحكي كتير وهيك لحتى تنضم لزمرة العوانس بالسلامة".
وعندما تتوظف ويصبح لديها راتب يقول من حولها"أوعى يا بنت طمعان براتبك"وهكذا دواليك..
بالله عليكم أليست العنوسة و*العزوبية أمر طبيعي جداً
وتبقى المعادلة قائمة:متعلم+متعلمة>>>>صراع فكري وتضارب آراء
جاهل + جاهلة >>>>>>أولاد ضائعين وعلى طريق الجهل
متعلم + جاهلة >>>>>>طبخ وغسيل وراحة بال
متعلمة + جاهل >>>>>>طمعان براتبها وشوفة حال وتعالي
ولكن نتذكر قوله تعالى:"ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودةً ورحمة
إن في ذلك لآيةً لقومٍ يتفكرون"سورة الروم الصفحة406 رقم الآية(21)
فإذا بث الله المودة والرحمة سقطت الشهادة والتعالي وكل شيء
شكراً لكم وعفواً على الإطالة وتقبلوها من هــــدرة
أود أن أفتح موضوعاً لا أدري أعتقد أنه مهم بالنسبة لمجتمعنا وأريد وجهة نظركم به
ما رأيك بزواج المتعلمة بغير المتعلم وبالعكس؟؟
الكثير من فتيات هذه الأيام نجدها ترفض فلان وفلان لأنه لا يملك "شهادة جامعية تُرى هل هذا السبب وجيه للرفض؟؟
أدري بأن الكثير منكم سيقول أنه وجيه ولكن إذا كان الشاب على خلق ودين ومثقف حياتياً ورجل بمعنى الكلمة
ولكن لا يملك "شهادة ولديه عمل أو صنعة ولكن لا يملك"شهادة فهل يعتبر عانس بالنسبة للفتيات المتعلمات
والكثير سيجيبني أن هناك الكثير من البنات الغير متعلمات....
هنا سأطرح سؤال:إذا المتعلمات تزوجن بالمتعلمين والجاهلات تزوجن بالجاهلين سنرى المجتمع ينقسم
إلى شطرين المتعلمون والجاهلون وستستمر الحلقة إلى مالا نهاية بمتعلم وجاهل..هل هذا صحيح أم لا؟؟
إذا كان صحيح فهذا غير مقبول أبداً على الصعيد النهضوي والتطوري للمجتمع.....
وحجة الفتاة هنا هي:"لا أستطيع التفاهم معه"أليست الحياة أكبر مدرسة فليس كل من قرأ الكتاب فهيمُ
هذا وجه للمسألة أما الوجه الآخر والذي أستغربه جداً:أن هناك بعض الشباب من ذوي الشهادات من يرفض
الارتباط بفتاة متعلمة ..تُرى ما السبب؟؟أجاب أحدهم:"مابدي وجعة راس"!!!!!
برأيكم أليست *عقدة نقص
أيضاً نرى الفتاة بعد أن تخرجت وأصبحت صاحبة شهادة وقرار بدأت بالتعالي *"وبيني وبينكم بيطلعلها"
وتقول: "لا أريد فلان قصير ولا أريد علان فكره صعب والتالت بيحكي كتير وهيك لحتى تنضم لزمرة العوانس بالسلامة".
وعندما تتوظف ويصبح لديها راتب يقول من حولها"أوعى يا بنت طمعان براتبك"وهكذا دواليك..
بالله عليكم أليست العنوسة و*العزوبية أمر طبيعي جداً
وتبقى المعادلة قائمة:متعلم+متعلمة>>>>صراع فكري وتضارب آراء
جاهل + جاهلة >>>>>>أولاد ضائعين وعلى طريق الجهل
متعلم + جاهلة >>>>>>طبخ وغسيل وراحة بال
متعلمة + جاهل >>>>>>طمعان براتبها وشوفة حال وتعالي
ولكن نتذكر قوله تعالى:"ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودةً ورحمة
إن في ذلك لآيةً لقومٍ يتفكرون"سورة الروم الصفحة406 رقم الآية(21)
فإذا بث الله المودة والرحمة سقطت الشهادة والتعالي وكل شيء
شكراً لكم وعفواً على الإطالة وتقبلوها من هــــدرة