السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
هذه قصة صديق غالي علي ,, قصة معبرة ,, اتمنى انا تقرؤها بتدبر
لذلك قد انزلتها حتى تستفيدو منها
قصتي مع الإستغفار
قال الله تعالى "والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون" آية 135 آل عمران. عن أسماء بن الحكم الفزاري قال سمعت عليا يقول إني كنت رجلا إذا سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثا نفعني الله منه بما شاء أن ينفعني به وإذا حدثني رجل من أصحابه استحلفته فإذا حلف لي صدقته وإنه حدثني أبو بكر وصدق أبو بكر قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "ما من رجل يذنب ذنباثم يقوم فيتطهر ثم يصلي ثم يستغفر الله إلا غفر الله له ثم قرأ هذه الآية (والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون). أخرجه أحمد والأربعة وصححه ابن حبان. وقال تعالى: "للذين اتقوا عند ربهم جنات تجرى من تحتها الأنهار خالدين فيها وأزواج مطهرة ورضوان من الله والله بصير بالعباد، الذين يقولون ربنا آمنا فاغفر لنا ذنوبنا وقنا عذاب النار، الصابرين والصادقين والقانتين والمنفقين والمستغفرين بالأسحار" آية 15-17 آل عمران. عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " ينزلربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول من يدعوني فأستجيب له ومن يسألني فأعطيه ومن يستغفرني فأغفر له" رواه مسلم. وروى النسائي وأبو داود وابن ماجة والبيهقى عن عبدالله بن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب" قال الحاكم: صحيح الإسناد. قال تعالى: "فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا" آية 11 نوح. وقال تعالى "وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين" آية 133 آل عمران. وقال تعالى (وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون)، آية 33 الأنفال.
لذا فإن فضل الإستغفار كثير ومنافعه عضيمه
وهذه قصتي مع الإستغفار باختصار
(ذهبت إلى مدرستي ثقيل الخطا بعد ماضعفت همتي لأن شياطين الإنس والجن قد هجموا علي وكأنهم يريدون أن يقتلوني أما الإنس فكان الطلاب يكيدون علي ويسلطون علي الشتائم التي الإنسان يبغض كل شيء وعيونهم قد كحلها الحقد النتن وأما شياطين الجن فقد أنهالوا علي بالأفكار المشتتة والوساوس الكثيرة التي جعلتني لا أركز على أي شيء وصارت حياتي غمة بلانوم ولاطعام غير مطمئن ولامرتاح...أبكي أين أذهب فقررت الذهاب إلى المشفى فقال إنك سليم وقد يكون هناك عقدة نفسية
زادت أزمتي أبكي وأبكي وأبكي جاءت الإختبارات فحاولت بأهلي أن يأجلوا دراستي للعام المقبل قبلوا لأنهم علموا أني في حال عظيمة من الحزن و الآسى ولكن رفض وكيل مدرستي ذلك وقال إن حصل على الدرجة ليست الجيدة فأجلوا دراسته للعام المقبل بدأت الإختبارات وأناأعيش حيات الإنسان الخائف من كل شيء
حتى أني كرهت العيش وانتهت الإمتحانات وإذا بي حصلت على درجة جيدة نوعا ما ولكن ليست مرغوبة خفت من عالمي أحسست بالإحباط الشديد وأنا أتسائل لم هذا القلق...نسيت الحافظ...نسيت كاشف الكربات...أخذنا إجازة إسبوع وكنت أذوق طعم العذاب ولكن كنت لا أشعر بأهلي لذلك...بدأت الدراسة من جديد..إنتقلت الى مدرسة أخرى..لعلها تطفى أنيني..وتمسح دمعاتي..ولكن زاد ذلك علي وبكيت وبكيت حتى مللت..بدأت أراجع نفسي..تذكرت الحي القيوم..تذكرت أرحم الراحمين...تذكرت الذي يكشف السوء...وتذكرت أنه لاملجأ ولامنجا منه إلا إليه.. أدعوه والدموع تذرف...وتذكرت القرآن..والإستغفار..أصبحت أقرأ البقرة كل يوم ولزمت الإستغفار لأن الرسول صلى عليه وسلم
"من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب"وسبحان الله إستمريت على ذلك أسبوعين والحمد لله بدل الله لي الحزن سعادة ورزقني الله أشياء لم أتوقعها تحدث).
فلذا إخوتي إذا أصابتكم بلوى في دينكم أو دنياكم فارجعوا إلى الله فإن الله تواب غفور رحيم جلا وعلا(وإن يمسسك الله بضر فلاكاشف له إلا هو وإن يمسسك بخير فهو على كل شيء قدير*وهو القاهر فوق عبادهوهو الحكيم الخبير).
لاتنسوا الدعاء لي ولجميع المسلمين
هذا عمل بشري قد يحدث فيه الخطأ فماكان فيه من صواب فمن الله وماكان فيه من فمن أنفسنا والشيطان
اتمنى ان تكون اعجبتكم
تقبلوا تحياتي
هذه قصة صديق غالي علي ,, قصة معبرة ,, اتمنى انا تقرؤها بتدبر
لذلك قد انزلتها حتى تستفيدو منها
قصتي مع الإستغفار
قال الله تعالى "والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون" آية 135 آل عمران. عن أسماء بن الحكم الفزاري قال سمعت عليا يقول إني كنت رجلا إذا سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثا نفعني الله منه بما شاء أن ينفعني به وإذا حدثني رجل من أصحابه استحلفته فإذا حلف لي صدقته وإنه حدثني أبو بكر وصدق أبو بكر قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "ما من رجل يذنب ذنباثم يقوم فيتطهر ثم يصلي ثم يستغفر الله إلا غفر الله له ثم قرأ هذه الآية (والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون). أخرجه أحمد والأربعة وصححه ابن حبان. وقال تعالى: "للذين اتقوا عند ربهم جنات تجرى من تحتها الأنهار خالدين فيها وأزواج مطهرة ورضوان من الله والله بصير بالعباد، الذين يقولون ربنا آمنا فاغفر لنا ذنوبنا وقنا عذاب النار، الصابرين والصادقين والقانتين والمنفقين والمستغفرين بالأسحار" آية 15-17 آل عمران. عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " ينزلربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول من يدعوني فأستجيب له ومن يسألني فأعطيه ومن يستغفرني فأغفر له" رواه مسلم. وروى النسائي وأبو داود وابن ماجة والبيهقى عن عبدالله بن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب" قال الحاكم: صحيح الإسناد. قال تعالى: "فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا" آية 11 نوح. وقال تعالى "وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين" آية 133 آل عمران. وقال تعالى (وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون)، آية 33 الأنفال.
لذا فإن فضل الإستغفار كثير ومنافعه عضيمه
وهذه قصتي مع الإستغفار باختصار
(ذهبت إلى مدرستي ثقيل الخطا بعد ماضعفت همتي لأن شياطين الإنس والجن قد هجموا علي وكأنهم يريدون أن يقتلوني أما الإنس فكان الطلاب يكيدون علي ويسلطون علي الشتائم التي الإنسان يبغض كل شيء وعيونهم قد كحلها الحقد النتن وأما شياطين الجن فقد أنهالوا علي بالأفكار المشتتة والوساوس الكثيرة التي جعلتني لا أركز على أي شيء وصارت حياتي غمة بلانوم ولاطعام غير مطمئن ولامرتاح...أبكي أين أذهب فقررت الذهاب إلى المشفى فقال إنك سليم وقد يكون هناك عقدة نفسية
زادت أزمتي أبكي وأبكي وأبكي جاءت الإختبارات فحاولت بأهلي أن يأجلوا دراستي للعام المقبل قبلوا لأنهم علموا أني في حال عظيمة من الحزن و الآسى ولكن رفض وكيل مدرستي ذلك وقال إن حصل على الدرجة ليست الجيدة فأجلوا دراسته للعام المقبل بدأت الإختبارات وأناأعيش حيات الإنسان الخائف من كل شيء
حتى أني كرهت العيش وانتهت الإمتحانات وإذا بي حصلت على درجة جيدة نوعا ما ولكن ليست مرغوبة خفت من عالمي أحسست بالإحباط الشديد وأنا أتسائل لم هذا القلق...نسيت الحافظ...نسيت كاشف الكربات...أخذنا إجازة إسبوع وكنت أذوق طعم العذاب ولكن كنت لا أشعر بأهلي لذلك...بدأت الدراسة من جديد..إنتقلت الى مدرسة أخرى..لعلها تطفى أنيني..وتمسح دمعاتي..ولكن زاد ذلك علي وبكيت وبكيت حتى مللت..بدأت أراجع نفسي..تذكرت الحي القيوم..تذكرت أرحم الراحمين...تذكرت الذي يكشف السوء...وتذكرت أنه لاملجأ ولامنجا منه إلا إليه.. أدعوه والدموع تذرف...وتذكرت القرآن..والإستغفار..أصبحت أقرأ البقرة كل يوم ولزمت الإستغفار لأن الرسول صلى عليه وسلم
"من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب"وسبحان الله إستمريت على ذلك أسبوعين والحمد لله بدل الله لي الحزن سعادة ورزقني الله أشياء لم أتوقعها تحدث).
فلذا إخوتي إذا أصابتكم بلوى في دينكم أو دنياكم فارجعوا إلى الله فإن الله تواب غفور رحيم جلا وعلا(وإن يمسسك الله بضر فلاكاشف له إلا هو وإن يمسسك بخير فهو على كل شيء قدير*وهو القاهر فوق عبادهوهو الحكيم الخبير).
لاتنسوا الدعاء لي ولجميع المسلمين
هذا عمل بشري قد يحدث فيه الخطأ فماكان فيه من صواب فمن الله وماكان فيه من فمن أنفسنا والشيطان
اتمنى ان تكون اعجبتكم
تقبلوا تحياتي