كثيراً ما نجدها في مجتمعنا بل أصبحت عادة وانتشرت بشكل كبير مع الأسف وهي " إعادة البكالوريا
لها أسباب كثيرة من أهمها نجاح الطالب بعلامات لا تؤهله لدخول الجامعة أو رسوب طبيعي أو تعرض الطالب لظروف قاهرة أثناء الامتحان
مما يجعله يضطر للإعادة ولكن حديثنا ليس هنا فالإعادة هنا ربما تكون أفضل حل
حديثنا عن تقرير الانسحاب منذ بداية السنة وعزم الطالب على الإعادة منذ أول شهر بالسنة
هذا خطأ ولكن ما دافعه؟ وما حله!
الدافع ربما يكون الخوف حيث تضخيم المجتمع لهذه السنة أمر أكبر من المطلوب أو تأثرهم بالمجتمع المحيط عند رؤيتهم مثلاً لطلاب كانوا مميزين في السنوات الماضية وعندما أتت الشهادة الثانوية لم يعطوها الاهتمام فكانت النتيجة الفشل فالكثير يقول " إذا فلان ما نجح أنا بدي أنجح
مما يجعله يضطر للإعادة ولكن حديثنا ليس هنا فالإعادة هنا ربما تكون أفضل حل
حديثنا عن تقرير الانسحاب منذ بداية السنة وعزم الطالب على الإعادة منذ أول شهر بالسنة
هذا خطأ ولكن ما دافعه؟ وما حله!
الدافع ربما يكون الخوف حيث تضخيم المجتمع لهذه السنة أمر أكبر من المطلوب أو تأثرهم بالمجتمع المحيط عند رؤيتهم مثلاً لطلاب كانوا مميزين في السنوات الماضية وعندما أتت الشهادة الثانوية لم يعطوها الاهتمام فكانت النتيجة الفشل فالكثير يقول " إذا فلان ما نجح أنا بدي أنجح
برأيي من الحلول هو توعية الطلاب (من خلال الإرشاد النفسي في المدرسة والأهل والأصدقاء ) وإبعاد فكرهم عن هذه الأوهام فكثير من الطلاب كان مستواهم أقل من عادي في المدرسة وبالبكالوريا كانت نتيجتهم التفوق
وتنبيه الطلاب على نقطة مهمة جداً وهي تعب الإعادة على الناحية النفسية فنتيجة الإعادة لن تكون أعلى من السنة الأولى بكثير وأحياناً يكون المعدل أقل
فلماذا نعذّب أنفسنا ونظلم أهلنا معنا
شاركونا آراؤكم