في أحد القرى كان رجل صالح شديد الإيمان بالله حتى أن الناس كرهته على كثرة مواعظه فتتفقوا أهل القرية على ترضه من القرية بدأ الأولاد يشتمونه و يعذبونه و هو بطريقه إلى المسجد و النساء تتهمه بتحرش بحن فترضوه كان يريد أن ينام و في أحد المدن بعد أن قضى صلاة العشاء قال لحارس الجامع أريد أن أنام فأنا لا أملك مال للمبيت
في الفندق فقال له للأسف يا عم أنت رجل غريب لا أقدر على أن تظل في الجامع فقال الرجل الحكيم له لا مشكلة و ذهب في ظلام أليل الدامس و لم يكن يملك شيء أبدا و حوالي الساعة الواحدة صباحا رأى رجل يفتح باب مطعم شعبي فشاهده صاحب المطعم وقال له يا عم تعال و اجلس هنا فلبى الرجل الحكيم ندائه و أتى إليه فلاحظ الرجل الكريم أن صاحب المطعم لم يسكت على مدى ساعة أو أكثر و هو يقول (سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم) فقال الرجل الحكيم له يا بني ألم يؤلمك فمك يا بني فقال له صاحب المطعم يا عم أنا أذكر الله قال الرجل الحكيم و هل تجني بأذن الله ثمار أيمانك فقال أنا دعوة الله كثيرا فستجاب لدعواتي كلها ألا واحدة فقال الرجل الحكيم و ما هي فقال صاحب المطعم
طلبت من الله أن أتلاقى مع أمام و رجل حكيم يدعى أحمد فقال الرجل الحكيم و الدموع تتجمع يا بني أن الله أكرم منك أنا الأمام احمد (فسبحان الله العظيم )
في الفندق فقال له للأسف يا عم أنت رجل غريب لا أقدر على أن تظل في الجامع فقال الرجل الحكيم له لا مشكلة و ذهب في ظلام أليل الدامس و لم يكن يملك شيء أبدا و حوالي الساعة الواحدة صباحا رأى رجل يفتح باب مطعم شعبي فشاهده صاحب المطعم وقال له يا عم تعال و اجلس هنا فلبى الرجل الحكيم ندائه و أتى إليه فلاحظ الرجل الكريم أن صاحب المطعم لم يسكت على مدى ساعة أو أكثر و هو يقول (سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم) فقال الرجل الحكيم له يا بني ألم يؤلمك فمك يا بني فقال له صاحب المطعم يا عم أنا أذكر الله قال الرجل الحكيم و هل تجني بأذن الله ثمار أيمانك فقال أنا دعوة الله كثيرا فستجاب لدعواتي كلها ألا واحدة فقال الرجل الحكيم و ما هي فقال صاحب المطعم
طلبت من الله أن أتلاقى مع أمام و رجل حكيم يدعى أحمد فقال الرجل الحكيم و الدموع تتجمع يا بني أن الله أكرم منك أنا الأمام احمد (فسبحان الله العظيم )