غاية أزليه روحيه نشأت بظهور وخلق الكون والطبيعة من حولنا......هدف يصبو أليه كل انسان متصالح مع نفسه وروحه ومن حوله......لأن الله خلق الروح البشريه الأنسانيه بفطرتها الطاهرة التي تبحث عن كل شيء يسموو بها ويعليها ويرقيهاا ....... فدائما هي باحثة عن السلام الداخلي بينها وبين من حولها من طبيعة ومجتمع وأناس........ فكلما احتككنا وممرنا بمواقف ومحطات الحياة كلما صقلنا من الداخل ليظهر للخارج ......... لكنها دائما متمركزة وتأخذ قوتها من الطاقة الكبرى الداخلية الا وهي (الحــــــــب) فلولاه لما كنا هنا ولا كنا مستمريين باحثين عنه كل بطريقتة وأسلوبه ................... فهو عامود من عواميد الحياة اذا فقدناه خسرنا كل شيء فهو ثابت لامتغير نحن المتغيروون لأننا نحن نصنع ماحولنا من طرق وأساليب لكنه مبدأ وجد مذ خلق آدم وحوآء ..................حوآء خلقت من ضلع آدم ولولا تجاذبهما لبعضهما البعض لما كان الجنس البشري أجمع ,ثم آتى عهد الجاهليه الذي كثر فيه الحب العذري الصافي الذي ينسجم مع الحبيبه من خلال الطبيعة ................ كقيس وليلى وعنتر وعبلة,ومن ثم أتى عهد الأسلام الذي أكمل المسيرة والطريق بيد رسولنا الكريم فقد كان ينشر رسالته بمبدأ السلام والمحبه وقد كان يدعوو الجميع بقوله (تهادوا تحابوا) ومن ثم أتى الفيلسوووف أفلاطووون الذي ينادى (بالمدينة الفاضلة) القائمة على كل شيء سلييم قائم على الحب والأيثار , ومن ثم أتى العصر الحديث ليكمل نفس والسلسلة حينما وضعواا الأوربيين مذهب الرومانسيه في مناهجهم ليعلموه في مدارسهم وجامعاتهم .................... فهو مذهب قائم على الصفاء الروحيي والأتحاد مابين النفس البشريه والطبيعة فهو يدعو الى السلام والحب.
اذا:هذا هو الطريق الذي وجدومازال يحفر في أذهان الأجيال ........ لذا علينا تثبيته غي عقولهم من دون تحريف او قولبه مهما تغير مجتمعنا وأناسنا وتغيرت مفاهيمهم وأساليبهم .لذا أود أن أوجه كلامي لشباب وشابات هذا العصر وأقول لهم بأن الحب هو الذي يبدأ بالدين والنفس والوطن والعائلة والأصدقاء ومن ثم الحب القائم لتكويين عائلة متماسكة القائم على اتحاد ومشاركة الجنسيين بالروح والأفكار والمباديء ثم ترجمته بعقد حلال على مختلف الأديان والطوائف.
لذا أرجوعدم تجزئة الأدوار ........ وعدم تطرفها .........وعدم اعطائها مسميات أخرى ........وعدم مطالبة طرف على حساب الطرف الآخر والمشاركة من الطرفيين فالحب هو عطــــاء ومشاعر وروحانيات قبل أن يكوون اتحاد في علاقة (جنسية) مكملة لشخصيين .لذا فالحب مسألة لايفرق فيها بين الرجل والمرأة مازالوا ضمن الحدود الدينية التي لايجب تجاوزها فهو يبدأ بحب صاف بين اثنين يتناغمان مع الطبيعة يترجمانه بما أملى الله سبحانه عليهما .
لذا فأنا أحييي الحب........ ولأجل الحب ماكنا هنا لكن دون تحريف أو تغيير لمفهومه أو الطريقة أو الأسلوب.
اذا:هذا هو الطريق الذي وجدومازال يحفر في أذهان الأجيال ........ لذا علينا تثبيته غي عقولهم من دون تحريف او قولبه مهما تغير مجتمعنا وأناسنا وتغيرت مفاهيمهم وأساليبهم .لذا أود أن أوجه كلامي لشباب وشابات هذا العصر وأقول لهم بأن الحب هو الذي يبدأ بالدين والنفس والوطن والعائلة والأصدقاء ومن ثم الحب القائم لتكويين عائلة متماسكة القائم على اتحاد ومشاركة الجنسيين بالروح والأفكار والمباديء ثم ترجمته بعقد حلال على مختلف الأديان والطوائف.
لذا أرجوعدم تجزئة الأدوار ........ وعدم تطرفها .........وعدم اعطائها مسميات أخرى ........وعدم مطالبة طرف على حساب الطرف الآخر والمشاركة من الطرفيين فالحب هو عطــــاء ومشاعر وروحانيات قبل أن يكوون اتحاد في علاقة (جنسية) مكملة لشخصيين .لذا فالحب مسألة لايفرق فيها بين الرجل والمرأة مازالوا ضمن الحدود الدينية التي لايجب تجاوزها فهو يبدأ بحب صاف بين اثنين يتناغمان مع الطبيعة يترجمانه بما أملى الله سبحانه عليهما .
لذا فأنا أحييي الحب........ ولأجل الحب ماكنا هنا لكن دون تحريف أو تغيير لمفهومه أو الطريقة أو الأسلوب.