كانت تبحث عني
بين اوراقي
في ظلال الكلمات المكتوبه
وتعرف أني
اتألم من وجع حروفي
والشكوى تنبض
في كل سطر مكتوب
والأمل المفقود
يهرب
ويتسلق جدران أحذاني
يبحث في زمن عن مكان يأتي منه
ليرسم في عتمة ليل أحلام الأطفال الورديه
وتطلب مني
أن أهديها في ليلة عيد
بعض ماساتي المدفونه
في أعماق وجداني
عرفت
وأنا لا أخفي عاطفتي
أني أهواها
من عنواني
من نبض الآه
أهواها عشقا عذرياً
يبقى ينبض فياَ
يسكن بين ضلوعي
يفيض من تحت لساني
وهي الآن
بعد أن عرفتني
تهرب مني
تأبى أن تسمع وجعي
تهرب
لاأدري
لعلها تخاف أن تلقاني
/ابو العبد /
بين اوراقي
في ظلال الكلمات المكتوبه
وتعرف أني
اتألم من وجع حروفي
والشكوى تنبض
في كل سطر مكتوب
والأمل المفقود
يهرب
ويتسلق جدران أحذاني
يبحث في زمن عن مكان يأتي منه
ليرسم في عتمة ليل أحلام الأطفال الورديه
وتطلب مني
أن أهديها في ليلة عيد
بعض ماساتي المدفونه
في أعماق وجداني
عرفت
وأنا لا أخفي عاطفتي
أني أهواها
من عنواني
من نبض الآه
أهواها عشقا عذرياً
يبقى ينبض فياَ
يسكن بين ضلوعي
يفيض من تحت لساني
وهي الآن
بعد أن عرفتني
تهرب مني
تأبى أن تسمع وجعي
تهرب
لاأدري
لعلها تخاف أن تلقاني
/ابو العبد /