أحبك ربي شفيعاً لذنبي وحبك ربي حباني شعوراً طهوراً به قد عرفت منارةَ الهداية..
أحبك ربي ... وحبك ربي قد أوصلني لدرب التوبة لطريق الجنة ...
لم يخلق ربي الحب لنحب الحبيب بل لنحبه فكل ما تسمونه حباً ليس حب بل الحب لمن لا يموت ..
إن الإحساس اللذي نحسه اتجاهه يعلو صوت النسيان يهَّون عليك الصعاب ينور لك الدروب ويشفي لك الابدان
فحب الله لك لا يقل مع الايام ولا يتغير بتغير لظروف والاحكام ..
بينما حب الناس لك على عكس هذا يتغير بتغير الظروف والاحكام ويقل مع الايام فاعلم أخي أنك كما تحب ربك فهو يحبك وكما تحفظه فاعلم وكن على يقينٍ بأنهُ يحفظك..
نعم إخوتي في الله للحب أنواعٌ كثيرة (الصداقةـ الأخوةـ الغرام ولكن أهمها هو حبك لله وحب الله لك)
لكن حب الله في أول مرتبة لكن أنظروا في هذه الأيام أصبح الغرام بأول مرتبة للأسف..
نعم إخوتي في الله من حقنا أن نعشق ونقع بغرام أحدهم لكن ما ليس من حقنا أن ننسى حق الله علينا ..
أحب الله جلَّ في علاه و بِحُبِهِ ذهبت ذنوبي أدراج الرياح أحبك ربي وبِحُبِكَ أطمئن قلبي وأحس بالأمان وجُليَّت همومي بِحُبِ الله ..
ساعدني ياربي وثبتني على دينك ، أحييني وأمتني على دينك أنر دربي بنورك
أخي أحبب الله فإنه يحبك ينجيك من عذابك يحميك من الضرر ويبعك عن المعاصي يهون عليك مصائبك ..
ماذا أقول لكم إخوتي..؟؟
فكل الآلام تسكن جسدي وكل الهموم باتت تقتل قلبي الرقيق..
يا ربي ارحمني فما عدت قويةٌ كما كنت قد أصبحت ضعيفةً بسبب بعدي عنك أحتاج إليك ربي
قد أستيقظت من غفوتي التي أغرقتني في بحر دموع التوبة النقية
أستغفرك ربي لطالما عصيتك سامحني أنت الرحيم أعدني إلى طريق الرشد وامنحني الصبر على ما ابتليتني به..
أستغفرك ربي تقبل توبتي وامنحني ثوب التقوى ليجمل حياتي وينيرها..
ساعدني لأخرجه من قلبي فإنه الجرح الذي يدميني ساعدني لأشفى منه فإن عذاب ضميري يقتلني لا وربي لن أعود إليه ....
فأنا عبدةٌ من عباد الله وله حقٌ علي... لن أعصيه بعد اليوم فأنا بحاجةٍ له وهو من لا حاجة لهُ بي..
فأنا أطلب منه الغفران وهو يطلب مني العبادة والصدق بالتوبة وأنا أطلب منه الكثيير الكثيير فيجيبني ....أشكرك ربي
نعم أنا في عيونكم طفلة لكن الحياة وما يحدث فيها وما نسمع علمتنا الكثير نحن نعلم ما هو الذنب ولكننا نرتكبه ونندم فلماذا نفعله إذاً..؟
أختكم المحبة عــذراء الــروح صوتٌ ينادي هل من مجيب ...
أحبك ربي ... وحبك ربي قد أوصلني لدرب التوبة لطريق الجنة ...
لم يخلق ربي الحب لنحب الحبيب بل لنحبه فكل ما تسمونه حباً ليس حب بل الحب لمن لا يموت ..
إن الإحساس اللذي نحسه اتجاهه يعلو صوت النسيان يهَّون عليك الصعاب ينور لك الدروب ويشفي لك الابدان
فحب الله لك لا يقل مع الايام ولا يتغير بتغير لظروف والاحكام ..
بينما حب الناس لك على عكس هذا يتغير بتغير الظروف والاحكام ويقل مع الايام فاعلم أخي أنك كما تحب ربك فهو يحبك وكما تحفظه فاعلم وكن على يقينٍ بأنهُ يحفظك..
نعم إخوتي في الله للحب أنواعٌ كثيرة (الصداقةـ الأخوةـ الغرام ولكن أهمها هو حبك لله وحب الله لك)
لكن حب الله في أول مرتبة لكن أنظروا في هذه الأيام أصبح الغرام بأول مرتبة للأسف..
نعم إخوتي في الله من حقنا أن نعشق ونقع بغرام أحدهم لكن ما ليس من حقنا أن ننسى حق الله علينا ..
أحب الله جلَّ في علاه و بِحُبِهِ ذهبت ذنوبي أدراج الرياح أحبك ربي وبِحُبِكَ أطمئن قلبي وأحس بالأمان وجُليَّت همومي بِحُبِ الله ..
ساعدني ياربي وثبتني على دينك ، أحييني وأمتني على دينك أنر دربي بنورك
أخي أحبب الله فإنه يحبك ينجيك من عذابك يحميك من الضرر ويبعك عن المعاصي يهون عليك مصائبك ..
ماذا أقول لكم إخوتي..؟؟
فكل الآلام تسكن جسدي وكل الهموم باتت تقتل قلبي الرقيق..
يا ربي ارحمني فما عدت قويةٌ كما كنت قد أصبحت ضعيفةً بسبب بعدي عنك أحتاج إليك ربي
قد أستيقظت من غفوتي التي أغرقتني في بحر دموع التوبة النقية
أستغفرك ربي لطالما عصيتك سامحني أنت الرحيم أعدني إلى طريق الرشد وامنحني الصبر على ما ابتليتني به..
أستغفرك ربي تقبل توبتي وامنحني ثوب التقوى ليجمل حياتي وينيرها..
ساعدني لأخرجه من قلبي فإنه الجرح الذي يدميني ساعدني لأشفى منه فإن عذاب ضميري يقتلني لا وربي لن أعود إليه ....
فأنا عبدةٌ من عباد الله وله حقٌ علي... لن أعصيه بعد اليوم فأنا بحاجةٍ له وهو من لا حاجة لهُ بي..
فأنا أطلب منه الغفران وهو يطلب مني العبادة والصدق بالتوبة وأنا أطلب منه الكثيير الكثيير فيجيبني ....أشكرك ربي
نعم أنا في عيونكم طفلة لكن الحياة وما يحدث فيها وما نسمع علمتنا الكثير نحن نعلم ما هو الذنب ولكننا نرتكبه ونندم فلماذا نفعله إذاً..؟
أختكم المحبة عــذراء الــروح صوتٌ ينادي هل من مجيب ...