تدمر
أنشأت تدمر في البداية كمحطة للقوافل في القرن الأول قبل الميلاد، ثم تحولت إلى موقع روماني ثم مركز مقاطعة في الإمبراطورية الرومانية في القرن الأول الميلادي. ازدهرت تدمر في عهد الملك أذينة (أوديناثوس) الذي كان موالياً للرومان واستعاد الأراضي التي فقدتها الإمبراطورية من الفرس.
بعد اغتيال أذينة، تولت زوجته زنوبيا الحكم. كانت زنوبيا تطمح إلى توسيع نفوذ مملكة تدمر إلى آسيا الصغرى ومصر، إلا أن طموحاتها انتهت في حربها مع الإمبراطور الروماني أورليان، الذي احتل تدمر عام 272 ودمرها، وساق زنوبيا أسيرة إلى روما. من أهم الآثار الباقية في المدينة اليوم معبد الشمس (بعل) والشارع الرئيسي الذي يبلغ طوله 1.6 كم.
كانت تسمى قديماً ( أباميا ) وهو اسم زوجة سلوقس نيكاتور الذي جعل من أفاميا مركزاً لقيادته العسكرية , وأفاميا هي امتزاج بين الحضارات الإغريقية والسورية المحلية ويتجلى هذا في كل مكان وكل زاوية من زوايا أفاميا , وكتقاطع طرق في الشرق فقد مرّ بها عدة شخصيات هامة وبارزة مثل سيبتوس وسيفيروس والامبراطور كركلا , وأصبحت أفاميا مركزاً للفكر والفلسفة وخاصة الفكرة اليعقوبية خلال الفترة المسيحية
افاميا
كانت تسمى قديماً ( أباميا ) وهو اسم زوجة سلوقس نيكاتور الذي جعل من أفاميا مركزاً لقيادته العسكرية , وأفاميا هي امتزاج بين الحضارات الإغريقية والسورية المحلية ويتجلى هذا في كل مكان وكل زاوية من زوايا أفاميا , وكتقاطع طرق في الشرق فقد مرّ بها عدة شخصيات هامة وبارزة مثل سيبتوس وسيفيروس والامبراطور كركلا , وأصبحت أفاميا مركزاً للفكر والفلسفة وخاصة الفكرة اليعقوبية خلال الفترة المسيحية
قلعة الحصن
على بعد 60 كم غربي حمص , تجثم قلعة الحصن على رابية بركانية ارتفاعها 750 مترا عن البحر . ما يعرف عنها إنها بنيت قبل الميلاد وكانت تسمى حصن الأكراد. ما بين عامي 1099 - 1110 م احتلها الصليبيون و حررها الظاهر بيبرس . أخليت من الجنود الفرنسيين عام 1934 لتتحول إلى أثر سياحي عرف باسم قلعة الحصن
مدينة حماة
مدينة في غرب وسط سوريا على نهر العاصي، مركز محافظة حماة. هي رابع أكبر المدن السورية. يمر فيها نهر العاصي ويقسمها إلى قسمين: الحاضر والسوق. تشتهر سياحياً بنواعيرها الضخمة المقامة على نهر العاصي، والتي تعتبر أكبر وأقدم نواعير في العالم. من آثارها أيضاً الجامع الكبير وجامع أبي الفداء وجامع النوري وقصر العظم
أنشأت تدمر في البداية كمحطة للقوافل في القرن الأول قبل الميلاد، ثم تحولت إلى موقع روماني ثم مركز مقاطعة في الإمبراطورية الرومانية في القرن الأول الميلادي. ازدهرت تدمر في عهد الملك أذينة (أوديناثوس) الذي كان موالياً للرومان واستعاد الأراضي التي فقدتها الإمبراطورية من الفرس.
بعد اغتيال أذينة، تولت زوجته زنوبيا الحكم. كانت زنوبيا تطمح إلى توسيع نفوذ مملكة تدمر إلى آسيا الصغرى ومصر، إلا أن طموحاتها انتهت في حربها مع الإمبراطور الروماني أورليان، الذي احتل تدمر عام 272 ودمرها، وساق زنوبيا أسيرة إلى روما. من أهم الآثار الباقية في المدينة اليوم معبد الشمس (بعل) والشارع الرئيسي الذي يبلغ طوله 1.6 كم.
كانت تسمى قديماً ( أباميا ) وهو اسم زوجة سلوقس نيكاتور الذي جعل من أفاميا مركزاً لقيادته العسكرية , وأفاميا هي امتزاج بين الحضارات الإغريقية والسورية المحلية ويتجلى هذا في كل مكان وكل زاوية من زوايا أفاميا , وكتقاطع طرق في الشرق فقد مرّ بها عدة شخصيات هامة وبارزة مثل سيبتوس وسيفيروس والامبراطور كركلا , وأصبحت أفاميا مركزاً للفكر والفلسفة وخاصة الفكرة اليعقوبية خلال الفترة المسيحية
افاميا
كانت تسمى قديماً ( أباميا ) وهو اسم زوجة سلوقس نيكاتور الذي جعل من أفاميا مركزاً لقيادته العسكرية , وأفاميا هي امتزاج بين الحضارات الإغريقية والسورية المحلية ويتجلى هذا في كل مكان وكل زاوية من زوايا أفاميا , وكتقاطع طرق في الشرق فقد مرّ بها عدة شخصيات هامة وبارزة مثل سيبتوس وسيفيروس والامبراطور كركلا , وأصبحت أفاميا مركزاً للفكر والفلسفة وخاصة الفكرة اليعقوبية خلال الفترة المسيحية
قلعة الحصن
على بعد 60 كم غربي حمص , تجثم قلعة الحصن على رابية بركانية ارتفاعها 750 مترا عن البحر . ما يعرف عنها إنها بنيت قبل الميلاد وكانت تسمى حصن الأكراد. ما بين عامي 1099 - 1110 م احتلها الصليبيون و حررها الظاهر بيبرس . أخليت من الجنود الفرنسيين عام 1934 لتتحول إلى أثر سياحي عرف باسم قلعة الحصن
مدينة حماة
مدينة في غرب وسط سوريا على نهر العاصي، مركز محافظة حماة. هي رابع أكبر المدن السورية. يمر فيها نهر العاصي ويقسمها إلى قسمين: الحاضر والسوق. تشتهر سياحياً بنواعيرها الضخمة المقامة على نهر العاصي، والتي تعتبر أكبر وأقدم نواعير في العالم. من آثارها أيضاً الجامع الكبير وجامع أبي الفداء وجامع النوري وقصر العظم