وفي قطاع غزة استطاعت العجوز الفلسطينية ليلى راغب التي اقتربت من إنهاء عقدها السابع أن تحفظ القرآن كاملا وفاءً لوصية والديها.وروت الحاجة ليلى في تصريحاتٍ -لـmbc.net- مشوارها مع حفظ كتاب الله،
بالقول: "ما دامت هناك إرادة وعزيمة ويقين بحفظ كتاب الله، فهناك نتيجة
وحفظ إن شاء الله.. فعلى رغم كبر سني إلا أني حفظت القرآن؛ لأني أعرف ما
هو أجر الحافظ".وأوضحت أن أهم أسباب إقدامها على حفظ القرآن هو أن والديها أوصياها -قبل
موتهما- بحفظ القرآن، مؤكدةً رغبتها في أن تلبسهما تاج الوقار في الآخرة.وعن البداية الحقيقية للحفظ قالت "بدأت الحفظ في عام 2007 في أحد مساجد حي
الصبرة بغزة، حيث التقيت بإحدى المحفظات التي سألتني: هل تعرفين القراءة
والتلاوة؟ فقلت لها نعم، وأنا تعلمت ذلك عن طريق مشاهدة حلقات التلاوة،
ودورات الأحكام التي تأتي عبر قناة اقرأ الفضائية".وختمت الحاجة ليلى حديثها بالقول: "أريد أن أقول للشباب قبل الشيوخ اتقوا
الله، وهذه فرصة في الدنيا لا تعوض، ولا بد أن تستغل في العبادة وحفظ كتاب
الله، ومن يريد أن يكون من الفائزين في الآخرة وينال الدرجات العليا فعليه
بحفظ كتاب الله عز وجل".
بالقول: "ما دامت هناك إرادة وعزيمة ويقين بحفظ كتاب الله، فهناك نتيجة
وحفظ إن شاء الله.. فعلى رغم كبر سني إلا أني حفظت القرآن؛ لأني أعرف ما
هو أجر الحافظ".وأوضحت أن أهم أسباب إقدامها على حفظ القرآن هو أن والديها أوصياها -قبل
موتهما- بحفظ القرآن، مؤكدةً رغبتها في أن تلبسهما تاج الوقار في الآخرة.وعن البداية الحقيقية للحفظ قالت "بدأت الحفظ في عام 2007 في أحد مساجد حي
الصبرة بغزة، حيث التقيت بإحدى المحفظات التي سألتني: هل تعرفين القراءة
والتلاوة؟ فقلت لها نعم، وأنا تعلمت ذلك عن طريق مشاهدة حلقات التلاوة،
ودورات الأحكام التي تأتي عبر قناة اقرأ الفضائية".وختمت الحاجة ليلى حديثها بالقول: "أريد أن أقول للشباب قبل الشيوخ اتقوا
الله، وهذه فرصة في الدنيا لا تعوض، ولا بد أن تستغل في العبادة وحفظ كتاب
الله، ومن يريد أن يكون من الفائزين في الآخرة وينال الدرجات العليا فعليه
بحفظ كتاب الله عز وجل".