هب أني خنت الصداقة
ونسفت أحلامك البراقة
فعقلي قد أصبح سجين قلبي
وقلبي لايريد اطلاقه
.......
دعك من حوار المنطق والعقل
فالحب قد تحرر من تلك المناظرات
أدري أني قد أخطأت في حقك
ودست على كافة الاعتبارات
......
لكنني لم أخنك يوماً
فأنا أقدس الصداقات
....
دع الأيام وحدها
كفيلة
بردم الهوات
هوة لم يكن لي دور فيها
ملئتها بالأهات
أه منها ومنك
حسبي ربي فيما هو
آت
اعتبرت سكوتي ضعفاً
في إحدى اللقاءات
لكنها لم تهن عليّ بعد
طوقتني بنظراتها
فلم استطع معها
الافلات
وفي النهاية...
اترك لك الخيار في
اتخاذ القرارات
بقلمي