ومن أسرع رسل السعدة إلى نفوس الآخرين ..الابتسامة الصادقة النابعة من القلب .. إنها تحقق عدوى الفرح للآخرين .
أما السعادة الكاذبة فتضل طريقها إلى قلوب الآخرين ..أو هم يصدون عنها . فالبسمة الكاذبة صورة سافرة من صور النفاق . وهي تنشأ عن توهم قدرة الآخرين على أن يقدموا للمرء نفعاً أو ضراً بمشيئتهم ,فهو لذلك يتزلف إليهم بابتسامة تخفي عكس ظاهرها طلباً لرضائهم .ز وللأسف الشديد فقد أصبحت الابتسامة المنافقة عملة رائجة في هذا العصر.
فرحمةص بشفاهكم أيها الناس .. ولنطهر الابتسامة من كل نفاق .
ولتكن شفاهنا وسائل نقل لابتسامة طاهرة نقية , تنشر عدوى السعادة بين من حولنا .
وإذا كنت مسروراً مبتهجاً بغيرك .. فستخلق جواً مرحاً سعيداً .. فقابل غيرك بالغبطة .. وانشر السرور في كل مكان .. ابتسم للحياة دائماً ..فالابتسام يبعث السعادة في نفسك ..ويبعثها في نفوس الآخرين .. ونحن نميل للمبتسم ولا نحب العابس الغاضب ..فابتسم تحظى بحب الناس وميلهم إليك ..
ما جمال المأة إذا عبست وغضبت وقلبت بيتها جحيم ؟
ابتسم وانشر البسمات من حولك يميناً وشمالاً طوال الطريق ..فلن نخسر شياً بالابتسام الدائم ..بل تشرح صدرك وصدر من تحبهم .
قال عبد الله بن الحارث : ما رأيت أحداً أكثر تبسماً من رسول الله صلى الله عليه وسلم.
أما السعادة الكاذبة فتضل طريقها إلى قلوب الآخرين ..أو هم يصدون عنها . فالبسمة الكاذبة صورة سافرة من صور النفاق . وهي تنشأ عن توهم قدرة الآخرين على أن يقدموا للمرء نفعاً أو ضراً بمشيئتهم ,فهو لذلك يتزلف إليهم بابتسامة تخفي عكس ظاهرها طلباً لرضائهم .ز وللأسف الشديد فقد أصبحت الابتسامة المنافقة عملة رائجة في هذا العصر.
فرحمةص بشفاهكم أيها الناس .. ولنطهر الابتسامة من كل نفاق .
ولتكن شفاهنا وسائل نقل لابتسامة طاهرة نقية , تنشر عدوى السعادة بين من حولنا .
وإذا كنت مسروراً مبتهجاً بغيرك .. فستخلق جواً مرحاً سعيداً .. فقابل غيرك بالغبطة .. وانشر السرور في كل مكان .. ابتسم للحياة دائماً ..فالابتسام يبعث السعادة في نفسك ..ويبعثها في نفوس الآخرين .. ونحن نميل للمبتسم ولا نحب العابس الغاضب ..فابتسم تحظى بحب الناس وميلهم إليك ..
ما جمال المأة إذا عبست وغضبت وقلبت بيتها جحيم ؟
ابتسم وانشر البسمات من حولك يميناً وشمالاً طوال الطريق ..فلن نخسر شياً بالابتسام الدائم ..بل تشرح صدرك وصدر من تحبهم .
قال عبد الله بن الحارث : ما رأيت أحداً أكثر تبسماً من رسول الله صلى الله عليه وسلم.