علق موقع الإذاعة الوطنية الأمريكية على مسلسل عايزة أتجوز الذى يذاع
حالياً ويتناول مشكلة تأخر سن زواج الفتيات فى مصر فى إطار كوميدى، وقال
إن مؤلفته غادة عبد العال روت كوابيس ثقافة البحث عن عريس بناء عن تجربتها
الشخصية، وتحدثت فى هذا المسلسل الذى تقوم ببطولته هند صبرى عن مشكلة جيل
بأكمله من الفتيات العرب اللائى حصلن على قدر عالى من التعليم واللاتى
يتعرضن لضغوط مستمرة للزواج من قبل مجتمعاتهم الإسلامية المحافظة.
ووفقا للموقع ترى عبد العال إنها تشبه كارى برادشو الشخصية الرئيسية
فى مسلسل "الجنس والمدينة" الأمريكى الشهير، مع فارق أنها ترتدى الحجاب.
ولا تنكر المؤلفة وهى تعمل بالأساس طبيبة صيدلية وعمرها 31 عاماً إعجابها
الشديد بالمسلسل الأمريكى إلا أنها تقول إن العمل الذى قدمته هو المدينة
فقط بدون الجنس.
والمشكلة التى يعالجها المسلسل، وهو مأخوذ من كتاب يضم ما نشرته غادة عبد
العال على مدونتها عن هذا الموضوع، هى أزمة الزواج فى الشرق الأوسط. فهناك
حوالى 50% من الرجال بين سن 25 و29 غير متزوجين، وبالنسبة للفتيات فإن
معدلات سن الزواج ترتفع بشدة ويزداد معها القلق العميق.
وتقول غادة عبد العال إن سن الثلاثين يعنى الحكم بالموت على المرأة التى لم تتزوج، فهو أشبه بالفشل والقبح.
وينقل موقع الإذاعة الوطنية الأمريكية عن غادة برسوم، أستاذ علم الاجتماع
قولها إن هذه الضغوط تأتى لأن الزواج حق للمرور من مرحلة المراهقة إلى
البلوغ. والأمر كله يتعلق بالاكتمال، فالمجتمع ينظر إلى الشخص على أنه غير
مكتمل ما لم يتزوج خاصة بالنسبة للفتاة.
حالياً ويتناول مشكلة تأخر سن زواج الفتيات فى مصر فى إطار كوميدى، وقال
إن مؤلفته غادة عبد العال روت كوابيس ثقافة البحث عن عريس بناء عن تجربتها
الشخصية، وتحدثت فى هذا المسلسل الذى تقوم ببطولته هند صبرى عن مشكلة جيل
بأكمله من الفتيات العرب اللائى حصلن على قدر عالى من التعليم واللاتى
يتعرضن لضغوط مستمرة للزواج من قبل مجتمعاتهم الإسلامية المحافظة.
ووفقا للموقع ترى عبد العال إنها تشبه كارى برادشو الشخصية الرئيسية
فى مسلسل "الجنس والمدينة" الأمريكى الشهير، مع فارق أنها ترتدى الحجاب.
ولا تنكر المؤلفة وهى تعمل بالأساس طبيبة صيدلية وعمرها 31 عاماً إعجابها
الشديد بالمسلسل الأمريكى إلا أنها تقول إن العمل الذى قدمته هو المدينة
فقط بدون الجنس.
والمشكلة التى يعالجها المسلسل، وهو مأخوذ من كتاب يضم ما نشرته غادة عبد
العال على مدونتها عن هذا الموضوع، هى أزمة الزواج فى الشرق الأوسط. فهناك
حوالى 50% من الرجال بين سن 25 و29 غير متزوجين، وبالنسبة للفتيات فإن
معدلات سن الزواج ترتفع بشدة ويزداد معها القلق العميق.
وتقول غادة عبد العال إن سن الثلاثين يعنى الحكم بالموت على المرأة التى لم تتزوج، فهو أشبه بالفشل والقبح.
وينقل موقع الإذاعة الوطنية الأمريكية عن غادة برسوم، أستاذ علم الاجتماع
قولها إن هذه الضغوط تأتى لأن الزواج حق للمرور من مرحلة المراهقة إلى
البلوغ. والأمر كله يتعلق بالاكتمال، فالمجتمع ينظر إلى الشخص على أنه غير
مكتمل ما لم يتزوج خاصة بالنسبة للفتاة.