بت غريباً عن نفسي ......ماذا أريد ......ماذا أحب .....ماذا.......لاأدري
لم يعد باستطاعتي أن أكتب,أُصبتُ بذبحة قلمية,أفكاري ,أحاسيسي ,توقفت عن النبض...........
أتمنى استرجاع نفسي ,منذ ذلك اليوم لم أرها,أهرب منها,أحاول تجاهلها,فلم أعد أشعربما كنت أشعر معها من قبل,تغيرتْ منذ أو بسبب تلك اللحظة.
......ترعب في تركي ,في الخلاص مني,ولكن عقدة الوفاء هي ما تمنعها
أفعل ذلك...لأعود نفسي وأجهزها لمثل تلك الحظة ,كي لا أنهار .....
أتوقع هذه اللحظة في أي وقت
عندما يحين الموعد ,كيف ستكون النهاية ,وبماذا ستبدأالكلام.ربما لن تبدأ الكلام ,ستقول كلمة واحدة وترحل ؟؟؟؟
وداعاً
مع من سأقضي ليلتي ,من سيملأ وحدتي......تعبت من التفكير في كل هذا,سأترك للقدر أن يختار عني.
الى أن يحين الأجل ,سأختفي عنك,فأكثر ما أكرهه الرياء,تحاولين أن تظهري بنفس الصورة التي كنت عليها .لكن كلماتك ,فقدت حنينها
أيعقل أن أكون أنا السبب بما حدث؟؟؟؟
أخبرتك لتكوني على علمٍ بماضيّ كله,فهل خِفْتِ الوضوح,أرعبك,جرح كرامتك,إن حدث فأنا لم أقصد ما حدث,حاولت أن أكون صريحاً فقط لاأكثر...
الى أن تحددي الموعد,"لحظة الفراق"..سأبقى مختفياًسأظهر في تلك اللحظة ,وعندها ٍسأفول كلمة واحدة وأرحل؟؟؟؟
أحبك أنت
.
.
.
the boss
لم يعد باستطاعتي أن أكتب,أُصبتُ بذبحة قلمية,أفكاري ,أحاسيسي ,توقفت عن النبض...........
أتمنى استرجاع نفسي ,منذ ذلك اليوم لم أرها,أهرب منها,أحاول تجاهلها,فلم أعد أشعربما كنت أشعر معها من قبل,تغيرتْ منذ أو بسبب تلك اللحظة.
......ترعب في تركي ,في الخلاص مني,ولكن عقدة الوفاء هي ما تمنعها
أفعل ذلك...لأعود نفسي وأجهزها لمثل تلك الحظة ,كي لا أنهار .....
أتوقع هذه اللحظة في أي وقت
عندما يحين الموعد ,كيف ستكون النهاية ,وبماذا ستبدأالكلام.ربما لن تبدأ الكلام ,ستقول كلمة واحدة وترحل ؟؟؟؟
وداعاً
مع من سأقضي ليلتي ,من سيملأ وحدتي......تعبت من التفكير في كل هذا,سأترك للقدر أن يختار عني.
الى أن يحين الأجل ,سأختفي عنك,فأكثر ما أكرهه الرياء,تحاولين أن تظهري بنفس الصورة التي كنت عليها .لكن كلماتك ,فقدت حنينها
أيعقل أن أكون أنا السبب بما حدث؟؟؟؟
أخبرتك لتكوني على علمٍ بماضيّ كله,فهل خِفْتِ الوضوح,أرعبك,جرح كرامتك,إن حدث فأنا لم أقصد ما حدث,حاولت أن أكون صريحاً فقط لاأكثر...
الى أن تحددي الموعد,"لحظة الفراق"..سأبقى مختفياًسأظهر في تلك اللحظة ,وعندها ٍسأفول كلمة واحدة وأرحل؟؟؟؟
أحبك أنت
.
.
.
the boss