ان المرء عبارة عن كتله مجمعة في اعضاء تتارجح في افاق الحياة وتتكون من نطفة تحملها الانثى شهور وتضعها طفل ثم يعيش هذا الطفل على ماهو مقدر عليه بما مر به من ولادته حتى شيبته,وهذا كله هو عبارة عن خط سير رسمه الخالق له.
ويمر الإنسان على القدر الذي هو مرسوم له منذ حين كتب الله له الحياة.
فإما أن تكون حياته حلم أي أن يرسم خط النجاح وقد أراد من نفسه أن يكون ذا قيمة في حياة مهنية وثقافية وعبادة روحانية بمعنى أن يكون محط أنظار المجتمع.
وأما أن تكون حياته خيال
أي أن تكون مبنية على أوهام رسمها عقله على أنها طريق اليوم إلى التقدم مثال : اليوم يجب أن يكون لديك فرصة عمل بحيث أ ن تصبح لديك فرصة عمل مميزة أو تكون فريق عمل تجني منه الفائدة أو يلزم منك أن تدان بسلفة لتقدم على ترفيه لتكمل به أوقات فراغك .
هذا هو الحوار العقلاني النابع عن حكمة والذي يجب علينا أن نوضحه لمن غاب ذهنه عن الحوار بينه وبين ذاته والذي قد لايكتشفه إلا بعد فوات الأوان
وللمجتمع طبقات لا تستوي فعلى الإنسان إذا بدأ ببناء مستقبله أن يبنيه بمستوى أرقى بحيث أن يهدف إلى طموح قابل للتحقيق وهكذا قد تكون مصدر للسعادة وقابلة للتغير ودائماً عوض شخصيتك على ما هو مفيد ولا تترك وقت فراغ يلهيك عن مشقات الحياة ومستلزماتها فإذا شعرت بأن لديك فائض من الوقت أملأه بالتعلم وبالمعرفة أملأه بشيء تسعد به عقلك المتعطش للعلم .
هذا هو الطموح الذي يستوجب علينا العناء والتعب والادراك والهدف الذي يوصلنا إلى ما نحلم له ....
بقلمي...
ويمر الإنسان على القدر الذي هو مرسوم له منذ حين كتب الله له الحياة.
فإما أن تكون حياته حلم أي أن يرسم خط النجاح وقد أراد من نفسه أن يكون ذا قيمة في حياة مهنية وثقافية وعبادة روحانية بمعنى أن يكون محط أنظار المجتمع.
وأما أن تكون حياته خيال
أي أن تكون مبنية على أوهام رسمها عقله على أنها طريق اليوم إلى التقدم مثال : اليوم يجب أن يكون لديك فرصة عمل بحيث أ ن تصبح لديك فرصة عمل مميزة أو تكون فريق عمل تجني منه الفائدة أو يلزم منك أن تدان بسلفة لتقدم على ترفيه لتكمل به أوقات فراغك .
هذا هو الحوار العقلاني النابع عن حكمة والذي يجب علينا أن نوضحه لمن غاب ذهنه عن الحوار بينه وبين ذاته والذي قد لايكتشفه إلا بعد فوات الأوان
وللمجتمع طبقات لا تستوي فعلى الإنسان إذا بدأ ببناء مستقبله أن يبنيه بمستوى أرقى بحيث أن يهدف إلى طموح قابل للتحقيق وهكذا قد تكون مصدر للسعادة وقابلة للتغير ودائماً عوض شخصيتك على ما هو مفيد ولا تترك وقت فراغ يلهيك عن مشقات الحياة ومستلزماتها فإذا شعرت بأن لديك فائض من الوقت أملأه بالتعلم وبالمعرفة أملأه بشيء تسعد به عقلك المتعطش للعلم .
هذا هو الطموح الذي يستوجب علينا العناء والتعب والادراك والهدف الذي يوصلنا إلى ما نحلم له ....
بقلمي...