شعواذتها ما زالت تلاحقني ,تسبب الأذى لي,معها وبدونها,أتجرع الألم بسببها......
أرى النساء جمعياً بصورتها,فلم أعد أثق بإحداهن ,بعدها.......
هي السبب في معرفتي بها ,وهي سبب التردد ,فبعد أن كنت مسجوناً بسجن كنت قد ظننته ذهبياً,أصبحت أنا السجان......
سجنتها بإرادتها ,هي الآن ....تعاني ...صمتي,حقدي ,ألمي,,,,مع ذلك.....ما زالت مخلصة ,ترغب بإخراجي من كل هذا,وتغير صورة النساء في مخيلتي
......لكنني معها......
أشعر ببردٍ فظيع,ذلك اللهيب الذي كنت أشعره مع تلك المشعوذة ....تحول الى صقيع!!!!
بدء التغير الجيولوجي في جسدي ,فبعد عصر العواطف المطير ,انتقلت إلى ......عصر الجفاف العاطفي.
هل حقاً؟...ما زلت مخلصاً...لخائنة ....لغادرة .....اعتبرت شعوري لعبة ,بعد أن سئمت منها كسرتها....
تباً للوفاء.....الذي جعلني عبداً لخائنة ,لا يملك التصرف بأي شيءٍ دون أمرها.
أما الآخرى ........تلك الوردة التي نبتت في تربتي المالحة ,ماذا أفعل معها ,لا أدري ,أأخرجها من تلك التربة ,أم.أتركها لمصيرها المحتم.....الذبول......
إذا نظرت للموضوع من وجهة نظر حيادية ,ونحيت عواطفي جانباً,أجد نفسي لا أستحقها ,...فهي....سيدة العالم الأولى وإن أردت التقدم لها حتما ,سأقف في آخر طابور الرجال....
هي تحتاج لرجل قد أباد الرجولة من بعده,لا لرجل ضعيف مثلي لم يستطع أن يخرج من إمرأة جبلت بالخيانة والغدر
تباً لثالوث الحب .......الذي يفرق الأضلاع بدلاً من أن يجمعها.....
مابين الساقطة ....و.....البتول ,أعيش الضياع ,إلى أن أجد نفسي ستقطف تلك الوردة حتماً
وهذا جل ما أخشاه
.
.
.
theboss
أرى النساء جمعياً بصورتها,فلم أعد أثق بإحداهن ,بعدها.......
هي السبب في معرفتي بها ,وهي سبب التردد ,فبعد أن كنت مسجوناً بسجن كنت قد ظننته ذهبياً,أصبحت أنا السجان......
سجنتها بإرادتها ,هي الآن ....تعاني ...صمتي,حقدي ,ألمي,,,,مع ذلك.....ما زالت مخلصة ,ترغب بإخراجي من كل هذا,وتغير صورة النساء في مخيلتي
......لكنني معها......
أشعر ببردٍ فظيع,ذلك اللهيب الذي كنت أشعره مع تلك المشعوذة ....تحول الى صقيع!!!!
بدء التغير الجيولوجي في جسدي ,فبعد عصر العواطف المطير ,انتقلت إلى ......عصر الجفاف العاطفي.
هل حقاً؟...ما زلت مخلصاً...لخائنة ....لغادرة .....اعتبرت شعوري لعبة ,بعد أن سئمت منها كسرتها....
تباً للوفاء.....الذي جعلني عبداً لخائنة ,لا يملك التصرف بأي شيءٍ دون أمرها.
أما الآخرى ........تلك الوردة التي نبتت في تربتي المالحة ,ماذا أفعل معها ,لا أدري ,أأخرجها من تلك التربة ,أم.أتركها لمصيرها المحتم.....الذبول......
إذا نظرت للموضوع من وجهة نظر حيادية ,ونحيت عواطفي جانباً,أجد نفسي لا أستحقها ,...فهي....سيدة العالم الأولى وإن أردت التقدم لها حتما ,سأقف في آخر طابور الرجال....
هي تحتاج لرجل قد أباد الرجولة من بعده,لا لرجل ضعيف مثلي لم يستطع أن يخرج من إمرأة جبلت بالخيانة والغدر
تباً لثالوث الحب .......الذي يفرق الأضلاع بدلاً من أن يجمعها.....
مابين الساقطة ....و.....البتول ,أعيش الضياع ,إلى أن أجد نفسي ستقطف تلك الوردة حتماً
وهذا جل ما أخشاه
.
.
.
theboss