كل ماحولنا قائم علينا... ونحن قائمين على كل ماحولنا.. فكل شي مصنف الى الكون , الحياة, المجتمع, الناس كل له علاقة طردية معهم... معادلة لن تعطي التفاعل والناتج من دون اساسها وهو ( الانساااان) الذي يعتبر هو اساس الانسانيه الحرة الصحيحه... فهو مخلوق خلقه الله عزوجل بنفس وروح تاخذ قوتها ونورها وطاقتها من خالقها... ان ابتعدعنها فهو هلاكه.... وان اقترب منها فهو فلاحه...
لكن مع امتداد السنين ومرور كل شي بمراحل ومطبات تغير كل ماحولنا .... فكل منا عندما يرى مايرى تمر بذاكرته الشريط التاريخي للبشرية اجمع فلكون ابتدا بطبيعته الحرة المتناغمه مع خالقها واتى الانسان الذي مر بعصور شتى الى ان وصل الى عصرنا هذاالذي كثرت فيه الامراض النفسيه الاجتماعيه البعيده عن الدين وعن الله حتى مع طبيعة الانسان المسالمه الفطريه , لتتابع في طريقها لبناء العولمه... فقد كان غزو العائله فكريا هي اول درجاتها... فعندما تغزى العقول يصبح التطبيق اسهل لتؤدي الى استقلالية الفرد عن عائلته واهله ومن حوله ليصبح انانيا محبا لنفسه لايشارك غيره سوى في الافكار المدمرة لغيره داعمة لمصلحته الشخصيه..... ومن ثم النرجسيه القاتله حيث يضع الشخص نفسه هدفا وهادفا ومهدوفا فهو محور نفسه ولنفسه... ومن ثم تاتي الغيرة المميته وحب الخيرللنفس فقط وعدم حب الخير للغيرالى ان يصل الى الغرور الذي لايسمح له ان يرى غيره من البشر..... ومن ثم الغيبه والنميمه التي تمحي كل اثر طيب في نفوس الغير....
وماالى ذلك من امراض يدعمها البعد عن الله والسماح لمن اعطيناهم افكارنا ومبادئنا واختراعاتنا بان يغزونا باثمن واقيم مانملك. فالانسان بروحه وفطرته الطاهرة العفيفه التي خلقه الله بهامن غير بعد عن الخالق بمختلف الاديان والطوائف.. قوته بشعوره بالضعف امام خالقه.... والشعور باننا في مرحلة فانيه... واننا لن نقدر على تغيير شي من دون امر من الخالق.... واننا نحن البشر بديننا واخلاقنا وعقلنا وعلمنا السليم وقيمنا وعاداتنا السليمه الصحيحه الاصيله التي تنادي بها جميع الاديان السماويه.
لكن مع امتداد السنين ومرور كل شي بمراحل ومطبات تغير كل ماحولنا .... فكل منا عندما يرى مايرى تمر بذاكرته الشريط التاريخي للبشرية اجمع فلكون ابتدا بطبيعته الحرة المتناغمه مع خالقها واتى الانسان الذي مر بعصور شتى الى ان وصل الى عصرنا هذاالذي كثرت فيه الامراض النفسيه الاجتماعيه البعيده عن الدين وعن الله حتى مع طبيعة الانسان المسالمه الفطريه , لتتابع في طريقها لبناء العولمه... فقد كان غزو العائله فكريا هي اول درجاتها... فعندما تغزى العقول يصبح التطبيق اسهل لتؤدي الى استقلالية الفرد عن عائلته واهله ومن حوله ليصبح انانيا محبا لنفسه لايشارك غيره سوى في الافكار المدمرة لغيره داعمة لمصلحته الشخصيه..... ومن ثم النرجسيه القاتله حيث يضع الشخص نفسه هدفا وهادفا ومهدوفا فهو محور نفسه ولنفسه... ومن ثم تاتي الغيرة المميته وحب الخيرللنفس فقط وعدم حب الخير للغيرالى ان يصل الى الغرور الذي لايسمح له ان يرى غيره من البشر..... ومن ثم الغيبه والنميمه التي تمحي كل اثر طيب في نفوس الغير....
وماالى ذلك من امراض يدعمها البعد عن الله والسماح لمن اعطيناهم افكارنا ومبادئنا واختراعاتنا بان يغزونا باثمن واقيم مانملك. فالانسان بروحه وفطرته الطاهرة العفيفه التي خلقه الله بهامن غير بعد عن الخالق بمختلف الاديان والطوائف.. قوته بشعوره بالضعف امام خالقه.... والشعور باننا في مرحلة فانيه... واننا لن نقدر على تغيير شي من دون امر من الخالق.... واننا نحن البشر بديننا واخلاقنا وعقلنا وعلمنا السليم وقيمنا وعاداتنا السليمه الصحيحه الاصيله التي تنادي بها جميع الاديان السماويه.
بقلمي