حين شرّع القدر لي "أبواب الخير",دخلت المجد كقيصر مكلل بالغار,مرت أيامي دون ليل,لم يكن هنالك وقت للتفكير بما هو سلبي,تلذذت بحلاوة الأوقات ,اندمجت مع السعادة لحظة بلحظة,أصبحت متشبثاً بالحياة,غرزت أظافري داخلها,مواعيدٌ ولقاءات.......
لم يجنح عقلي يوماً إلى أن الأقدار ممكن لها أن تتعثر,كقدري الذي تعثر بقدرها ,ووضعني أمامها ,لأحبها ,لأعشقها,لأكتب لأجلها,هي....
هي التي عبرتني ,في ذلك اللقاء,دون أن تعلم أنها أقامت داخلي ,وأصبحت إقطاعية بامتياز,تحل وتربط,تختار وتقرر....
ما أجمل تعثر الأقدار ,فهي تتعثر رغماً عنا,لتجعلنا ,واقفين دوماً؟؟؟منتظرين!!!!!!!!!!لاهثين إلى مصائرنا,تعطينا كلمة السر لنكتشفها ,إنها صندوقنا الأبيض......
قدري جعلني أتوق لطعم السعادة التالي,وأنا في ظل السعادة الأنية,جعلني متلهفاً دوماً لمعرفة البقية
فبعد العبور والاستقرار,بدأت أفكر بالحيل ,لألتقي بها لأحدثها ,لأصارحها ,بمشاعري التي ولدت في العبور الأول ....
على جسر الأمل تابعت خطواتي ,مشيت دون إعياء أو شعور بالتعب,فجأةً....؟شاهدتها في الجهة المقابلة للجسر الذي بنيت عليه أحلامي,سارعت الخطى ,لأنها كانت مسرعة .اعتقدتُ أنها متجهة نحوي...لتبادلني الشعور ذاته ,اقتربنا من بعض؟؟؟؟اقتربنا أكثر؟؟؟؟لم يبقى بيننا مسافة سوى خطوة واحدة .
تسارعت دقات قلبي,احمر وحهي,تعرق أنفي,تبعثرت أفكاري,لأكون قريباً أكثر ....تعطلت عجلة الزمان عندي,وعندما أردت النطق؟؟؟؟؟؟
عدوت من أمامي كخيال ,لا أدري مدى سرعته وارتمت بحضن رجل آخر وجد على ذات الجسر,قالت له:أحبك
كانت بعبورها شامخةً ,لم تنظر للأسفل ,لم تنظر لي,
إن للقدر أبواب للخير ,لكنها مجرد فتحات لعوالم آخرى ,نجهل سراديبها,ولا نتوقع سكانها
مع ذلك ظلت الأبواب مشرعة
.
.
.
theboss
لم يجنح عقلي يوماً إلى أن الأقدار ممكن لها أن تتعثر,كقدري الذي تعثر بقدرها ,ووضعني أمامها ,لأحبها ,لأعشقها,لأكتب لأجلها,هي....
هي التي عبرتني ,في ذلك اللقاء,دون أن تعلم أنها أقامت داخلي ,وأصبحت إقطاعية بامتياز,تحل وتربط,تختار وتقرر....
ما أجمل تعثر الأقدار ,فهي تتعثر رغماً عنا,لتجعلنا ,واقفين دوماً؟؟؟منتظرين!!!!!!!!!!لاهثين إلى مصائرنا,تعطينا كلمة السر لنكتشفها ,إنها صندوقنا الأبيض......
قدري جعلني أتوق لطعم السعادة التالي,وأنا في ظل السعادة الأنية,جعلني متلهفاً دوماً لمعرفة البقية
فبعد العبور والاستقرار,بدأت أفكر بالحيل ,لألتقي بها لأحدثها ,لأصارحها ,بمشاعري التي ولدت في العبور الأول ....
على جسر الأمل تابعت خطواتي ,مشيت دون إعياء أو شعور بالتعب,فجأةً....؟شاهدتها في الجهة المقابلة للجسر الذي بنيت عليه أحلامي,سارعت الخطى ,لأنها كانت مسرعة .اعتقدتُ أنها متجهة نحوي...لتبادلني الشعور ذاته ,اقتربنا من بعض؟؟؟؟اقتربنا أكثر؟؟؟؟لم يبقى بيننا مسافة سوى خطوة واحدة .
تسارعت دقات قلبي,احمر وحهي,تعرق أنفي,تبعثرت أفكاري,لأكون قريباً أكثر ....تعطلت عجلة الزمان عندي,وعندما أردت النطق؟؟؟؟؟؟
عدوت من أمامي كخيال ,لا أدري مدى سرعته وارتمت بحضن رجل آخر وجد على ذات الجسر,قالت له:أحبك
كانت بعبورها شامخةً ,لم تنظر للأسفل ,لم تنظر لي,
إن للقدر أبواب للخير ,لكنها مجرد فتحات لعوالم آخرى ,نجهل سراديبها,ولا نتوقع سكانها
مع ذلك ظلت الأبواب مشرعة
.
.
.
theboss