لقد صار الشاب الفاسق يفخر بفسوقه ويسرد حوادث فجوره بعد ان كان يتوارى ويستتر
وصارت القصص الماجنة مباحة لكل قارئ تصور افظع الحوادث يقرؤها الشاب والشابة
ويمدح كاتبوها على ألسنة أدبائنا ونقادنا .
وتناسا هؤلاء الكتاب ان اعلان الذنب في نظر الاسلام ذنب اخر
وان النبي صلى الله عليه وسلم علمنا انه من ابتلي بالمعاصي يجب ان يستتر منها وان يكتمها ويستغفر الله منها
واصبحنا الان نرى شبابنا تعود الكسل وتعلم الخمول ونشأفي الرفاهية وحسب ان الدنيا ما هي الا اغاني تغنى
فاالى متى يظل شبابنا أسير تلك الطقوس والصراعات التي يراها كل يوم في الفضائيات ويقرؤها على
صفحات الانترنيت ويهيم بها ظنا منه انها مبعث السعادة والهناء وانها تنفس عن همومه وكروبه
وصارت القصص الماجنة مباحة لكل قارئ تصور افظع الحوادث يقرؤها الشاب والشابة
ويمدح كاتبوها على ألسنة أدبائنا ونقادنا .
وتناسا هؤلاء الكتاب ان اعلان الذنب في نظر الاسلام ذنب اخر
وان النبي صلى الله عليه وسلم علمنا انه من ابتلي بالمعاصي يجب ان يستتر منها وان يكتمها ويستغفر الله منها
واصبحنا الان نرى شبابنا تعود الكسل وتعلم الخمول ونشأفي الرفاهية وحسب ان الدنيا ما هي الا اغاني تغنى
فاالى متى يظل شبابنا أسير تلك الطقوس والصراعات التي يراها كل يوم في الفضائيات ويقرؤها على
صفحات الانترنيت ويهيم بها ظنا منه انها مبعث السعادة والهناء وانها تنفس عن همومه وكروبه