لنفسي احكي قصتي....
بيدي امسح دمعتي ..رحلو عني احبتي ...
تركوني في اشد اوقاتي...
نسوني وبقيت مع وحدتي وعذابي....
فليقولو لي ما سبب رحيلهم عني احرقوني...
وتركوني جثة محترقة بنار هجراني...
آلامي آآه لو تدرون عنها فماذنبي إذا رحل الربيع وأتى إلي الخريف...
أنزل أوراقي الأخيرة..وأنهى كتاب حياتي...
أغلقه فحفظه في قبري مع جثتي الهامدة....
إنه الموت أخذ حياتي أغتصب دنياي دون إنذار...
وفجأةً هو نفسه قتل أحلامي...
رأيتُ الموت آتي إلى أعتابِ داري...
فلما رأيته أصبحتُ الوذ بالفرارِ...
أصبحتُ أهرب من دارٍ إلى دارِ ظننتُ أني هاربة..
لكنني عند عودتي رأيتهُ منتظرٌ عند عتبةِ داري...
فقال لي يا سيدتي ماقيمةُ الفرارِ..
لستم مخلدين في هذهِ الديارِ...
بقلمي ..إلى من يخاف الموت...فكل نفسٍ ذائقةٌ الموت ..
ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه..
ربما هي سوداوية قليلاً لكن تقبلوها فهي لربما آخر أحزاني ...
بيدي امسح دمعتي ..رحلو عني احبتي ...
تركوني في اشد اوقاتي...
نسوني وبقيت مع وحدتي وعذابي....
فليقولو لي ما سبب رحيلهم عني احرقوني...
وتركوني جثة محترقة بنار هجراني...
آلامي آآه لو تدرون عنها فماذنبي إذا رحل الربيع وأتى إلي الخريف...
أنزل أوراقي الأخيرة..وأنهى كتاب حياتي...
أغلقه فحفظه في قبري مع جثتي الهامدة....
إنه الموت أخذ حياتي أغتصب دنياي دون إنذار...
وفجأةً هو نفسه قتل أحلامي...
رأيتُ الموت آتي إلى أعتابِ داري...
فلما رأيته أصبحتُ الوذ بالفرارِ...
أصبحتُ أهرب من دارٍ إلى دارِ ظننتُ أني هاربة..
لكنني عند عودتي رأيتهُ منتظرٌ عند عتبةِ داري...
فقال لي يا سيدتي ماقيمةُ الفرارِ..
لستم مخلدين في هذهِ الديارِ...
بقلمي ..إلى من يخاف الموت...فكل نفسٍ ذائقةٌ الموت ..
ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه..
ربما هي سوداوية قليلاً لكن تقبلوها فهي لربما آخر أحزاني ...