صاحبة أول شهادة "بكالوريا "في بانياس من مواليد البرازيل 1921م
حصلت على البكالوريا الأدبية في حزيران عام 1939. مرحلة الانتداب الفرنسي
تجيد ثلاث لغات : العربية – الانكليزية -الفرنسية
التدريس لمدة عشر سنوات منذ الأربعينات في بانياس مدرسة "يوسف الباني " الملقب "بالمعلم يوسف" الذي أسس مدرسة ثانوية فيها,و في طرطوس "بالميسيون لاييك فرانسيه" , وفي اللاذقية ثانوية البنات "الراهبات" المسماة الآن " كلية الكرمل",وثانوية الفرير باللاذقية, عندها كانت اغلب مواد المنهاج باللغة الفرنسية,وبعدما اشتدت الحرب أغلقوا جزء من المدارس وانتقلت بعدها إلى لبنان بمدرسة "الراهبات" وثم بطرابلس بكلية "الاميركان للبنات" وبقيت تدرس اللغة الفرنسية حتى 1948.
توظفت في شركةIBC العالمية في بانياس:في عام 1948 استمر عملها مع الشركة لمدة 25 عام حتى عام 1973 وبعد حرب "73" عملت مع شركة فرنسية لمدة ست سنوات تقوم بإصلاح الخزانات والخطوط البحرية وصيانتها.
قامت بنشر أعمال للترجمة من العربي للفرنسي لمجلة "الأدب العربي" تابعة لاتحاد الكتاب العرب تصدر مرتين بالعام .وكانت الترجمة مطلوب ضمن انضمام سورية للفرانكفونية
السيدة "ناديا ديب" هي مرجع اجتماعي لتاريخ بانياس طلبنا منها أن تحدثنا عن قصة قديمة تحكي لنا فيها عن بانياس فعن اسم المدينة :قالت بان والدها كان مغترب لمدة خمس عشر عاماً في البرازيل وأنها ولدت هناك وعند عودتهم إلى بانياس كان أقاربهم يرسلون لهم رسائل تحمل اسم "بانياس المرقب "
وعن التاريخ: حدثتنا قصة كانت قد سمعت بها بأن حجاج قدموا من أوربا على ظهر الخيل والمدينة لم تكن معروفة سوى كمنتجع بحري منذ أيام الرومان وكانت عبارة عن مزارع وبساتين وكان مركز الحكومة بقلعة المرقب ووقتها كانت عائلة "عدرا" هي من تحكم المدينة وقد سكنت القلعة ,ووقتها كانت الأنهار الموجودة تسمى بالنهر الكبير الجنوبي والنهر الكبير الشمالي ومعظم هذه الأنهار قد جف الآن.
المصدر: بوابة المجتمع المحلي لمنطقة بانياس (فادي غبيش + احمد آت)