تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
منقول - عمرو اسماعيل
هل هو رسام الكاريكاتير الدنماركي أو النائب الهولندي صاحب فيلم فتنة ..
لا ياسادة .. العدو الحقيقي هو من أوحي للرسام الهولندي رسومه وأعطي الحجة لذلك الهولندي أن يوصم الاسلام بالعنف والارهاب ..
إنه ذلك المتعصب من عينة الشيوخ الذين ابتلينا بهم ويخطبون علي المنابر صراخاً معتبرين أن العالم والانسانية كلها في حالة عداء للاسلام ..
أو هؤلاء المتطرفين من جميع المذاهب الاسلامية الذين يملؤون فضاء الانترنت .. ويبثون سموم الحقد والعنف والتطرف .. والتعليقات علي أي مقالات تناقش احوال العالمين العربي والاسلامي في أي موقع يسمح بالتعليق تؤكد ذلك وتسحب البساط من تحت أقدام من يحاول إظهار الوجه الحقيقي للإسلام .. كدين يدعو الي الله بالحكمة والموعظة الحسنة..
العدو الحقيقي هم فلول الارهابيين أتباع بن لادن والظواهري فما ارتكبوه من موبقات وجرائم في حق الانسانية .. تحتاج قرونا لإزالة تهمتي الارهاب والعنف عن الاسلام والمسلمين .. والمتعاون معهم في العداء للإسلام والمسلمين هو كل مسلم وشيخ لم يجد الجرأة لإدانه أعمالهم الدنيئة بصراحة ووضوح .
العدو الحقيقي للإسلام والمسلمين هم هؤلاء المنفرين من أصحاب اللحى الطويلة والسروايل القصيرة الذين ينتشرون للأسف في شوارع معظم العواصم العربية بل وبعض المدن الغربية يدعون للإسلام بفظاظة وغلظة .. ناسين ومتناسين أن الله قال لرسوله "ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك" .. يستخدمون العصا لإجبار الناس على الصلاة أو النساء علي تغطية وجهها .. وينفرون كل من يراهم من الشعوب الأخرى في الاسلام والمسلمين ..
العدو الحقيقي للإسلام والمسلمين هم هؤلاء الشيوخ المتطرفين الذين يظهرون على الفضائيات ينشرون فتاوي التخلف وفقه الجماع والتبرك ببول النبي والتداوي ببول الإبل .. وهم من ساعدوا على إعادة انتشار تعدد الزوجات بعد أن كانت ظاهرة على وشك الأفول في العالم العربي ... وعلى الدعارة الشرعية باسم زواج المتعة والزواج العرفي وزواج المسيار ..
العدو الحقيقي للإسلام والمسلمين هو كل متعصب متطرف يهاجم أتباع الديانات الأخرى وينفرهم من الاسلام والمسلمين بدلا من أن يدعوهم اليه ويعرفهم به وبقيمه بحب وحكمة ..
العدو الحقيقي هو كل من يدعي الجهاد في سبيل الله ويمارس العنف على الأبرياء .. متناسيا أو ناسيا أنه هناك فرق كبير بين الفدائي و الارهابي .. ثم ندعي أن الاسلام هو الدين الأكثر انتشارا في العالم كله ونصدق هذه الكذبه كعادتنا في ممارسة الكذب الذي نقول عن بعضه حلالا ثم نصدقه .. ولا نقول الحقيقة أن عدد المسلمين ينتشر في الغرب لأنه سمح بالهجرة لنا ولعدم تحديد النسل .. وأنه ينتشر في أمريكا مثلا بين المساجين وغيرهم ممن يميلون الى العنف وأي زيارة الى مدينة مثل أوكلاند في كاليفورنيا .. تؤكد هذه الحقيقة .. لا نقول وننسى مثلا ..أن أكثر رجل دين يحظي باحترام العالم الآن .. هو الدلاي لاما .. ذلك الانسان البسيط ..
بفضل كل هؤلاء الأعداء الحقيقيين للإسلام ... أصبح كل مسلم بسيط مسالم .. متهم بالعنف والارهاب حتي يثبت العكس .. وأصبح الاسلام متهم أنه دين عنف ونحن نعطي الحجة يوميا لمن يقول ذلك ..
سيعود للإسلام رونقه وقوته وحقيقته عندما نجد رجال دين مسلمين في بساطة الدلاي لاما ..
أو رجال سياسة مثل مارتن لوثر كينج أو نيلسون مانديلا أو غاندي ..
أو فلاسفة مسلمين مثل ابن رشد ..
إن أعداء الاسلام والمسلمين يتزايدون يوميا بين المسلمين .. ويتكاثرون مثل الأرانب المتطرفين في العالمين العربي والاسلامي ممن يقمعون كل رأي مختلف بحجة الاسلام .. ويقمعون المرأة ويعودون بها الى عصر الحرملك وماملكت الآيمان مجرد وعاء جنسي لرجال يعانون في الحقيقة من عقدة العجز الجنسي .. نتيجة كذبهم على أنفسهم وعلى مايجب أن تكون عليه قدرتهم الجنسية نتيجة ما تناقلوه في تراثهم من أكاذيب ..
الأعداء الحقيقيين للإسلام والمسلمين ليسوا في الغرب أو الشرق .. ولكنهم يعيشون بيننا ويسيطرون على وسائل الإعلام ومصادر الثروة النفطية .. وتبرعات المساجد والصدقات ..
منقول - عمرو اسماعيل
هل هو رسام الكاريكاتير الدنماركي أو النائب الهولندي صاحب فيلم فتنة ..
لا ياسادة .. العدو الحقيقي هو من أوحي للرسام الهولندي رسومه وأعطي الحجة لذلك الهولندي أن يوصم الاسلام بالعنف والارهاب ..
إنه ذلك المتعصب من عينة الشيوخ الذين ابتلينا بهم ويخطبون علي المنابر صراخاً معتبرين أن العالم والانسانية كلها في حالة عداء للاسلام ..
أو هؤلاء المتطرفين من جميع المذاهب الاسلامية الذين يملؤون فضاء الانترنت .. ويبثون سموم الحقد والعنف والتطرف .. والتعليقات علي أي مقالات تناقش احوال العالمين العربي والاسلامي في أي موقع يسمح بالتعليق تؤكد ذلك وتسحب البساط من تحت أقدام من يحاول إظهار الوجه الحقيقي للإسلام .. كدين يدعو الي الله بالحكمة والموعظة الحسنة..
العدو الحقيقي هم فلول الارهابيين أتباع بن لادن والظواهري فما ارتكبوه من موبقات وجرائم في حق الانسانية .. تحتاج قرونا لإزالة تهمتي الارهاب والعنف عن الاسلام والمسلمين .. والمتعاون معهم في العداء للإسلام والمسلمين هو كل مسلم وشيخ لم يجد الجرأة لإدانه أعمالهم الدنيئة بصراحة ووضوح .
العدو الحقيقي للإسلام والمسلمين هم هؤلاء المنفرين من أصحاب اللحى الطويلة والسروايل القصيرة الذين ينتشرون للأسف في شوارع معظم العواصم العربية بل وبعض المدن الغربية يدعون للإسلام بفظاظة وغلظة .. ناسين ومتناسين أن الله قال لرسوله "ولو كنت فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك" .. يستخدمون العصا لإجبار الناس على الصلاة أو النساء علي تغطية وجهها .. وينفرون كل من يراهم من الشعوب الأخرى في الاسلام والمسلمين ..
العدو الحقيقي للإسلام والمسلمين هم هؤلاء الشيوخ المتطرفين الذين يظهرون على الفضائيات ينشرون فتاوي التخلف وفقه الجماع والتبرك ببول النبي والتداوي ببول الإبل .. وهم من ساعدوا على إعادة انتشار تعدد الزوجات بعد أن كانت ظاهرة على وشك الأفول في العالم العربي ... وعلى الدعارة الشرعية باسم زواج المتعة والزواج العرفي وزواج المسيار ..
العدو الحقيقي للإسلام والمسلمين هو كل متعصب متطرف يهاجم أتباع الديانات الأخرى وينفرهم من الاسلام والمسلمين بدلا من أن يدعوهم اليه ويعرفهم به وبقيمه بحب وحكمة ..
العدو الحقيقي هو كل من يدعي الجهاد في سبيل الله ويمارس العنف على الأبرياء .. متناسيا أو ناسيا أنه هناك فرق كبير بين الفدائي و الارهابي .. ثم ندعي أن الاسلام هو الدين الأكثر انتشارا في العالم كله ونصدق هذه الكذبه كعادتنا في ممارسة الكذب الذي نقول عن بعضه حلالا ثم نصدقه .. ولا نقول الحقيقة أن عدد المسلمين ينتشر في الغرب لأنه سمح بالهجرة لنا ولعدم تحديد النسل .. وأنه ينتشر في أمريكا مثلا بين المساجين وغيرهم ممن يميلون الى العنف وأي زيارة الى مدينة مثل أوكلاند في كاليفورنيا .. تؤكد هذه الحقيقة .. لا نقول وننسى مثلا ..أن أكثر رجل دين يحظي باحترام العالم الآن .. هو الدلاي لاما .. ذلك الانسان البسيط ..
بفضل كل هؤلاء الأعداء الحقيقيين للإسلام ... أصبح كل مسلم بسيط مسالم .. متهم بالعنف والارهاب حتي يثبت العكس .. وأصبح الاسلام متهم أنه دين عنف ونحن نعطي الحجة يوميا لمن يقول ذلك ..
سيعود للإسلام رونقه وقوته وحقيقته عندما نجد رجال دين مسلمين في بساطة الدلاي لاما ..
أو رجال سياسة مثل مارتن لوثر كينج أو نيلسون مانديلا أو غاندي ..
أو فلاسفة مسلمين مثل ابن رشد ..
إن أعداء الاسلام والمسلمين يتزايدون يوميا بين المسلمين .. ويتكاثرون مثل الأرانب المتطرفين في العالمين العربي والاسلامي ممن يقمعون كل رأي مختلف بحجة الاسلام .. ويقمعون المرأة ويعودون بها الى عصر الحرملك وماملكت الآيمان مجرد وعاء جنسي لرجال يعانون في الحقيقة من عقدة العجز الجنسي .. نتيجة كذبهم على أنفسهم وعلى مايجب أن تكون عليه قدرتهم الجنسية نتيجة ما تناقلوه في تراثهم من أكاذيب ..
الأعداء الحقيقيين للإسلام والمسلمين ليسوا في الغرب أو الشرق .. ولكنهم يعيشون بيننا ويسيطرون على وسائل الإعلام ومصادر الثروة النفطية .. وتبرعات المساجد والصدقات ..