آهٍ من الياسمين وبياضه....
آهٍ من ظلمه وكبريائه..
عذراً منك أيها الياسمين..لم أتوقع رفع سيوفك ...
ورؤيةِ سوادها في وجهي....قد أعتدتك نقياً ابيضاً....
ظننتكَ رمزاً للسلام والوفاء...
يا ياسمين النقاء والحب....
يابياض الثلج وصفاء القلب....
بالله عليك...أستحلفك بالحب الذي في قلبك....
عُد ..إلى ماضيك ستعرف....
من يبقى عطشاً ويسقيك...
من يكون جائعاً للحب فيطعمك اياه...
عُد وأمسك بيدٍ لطالما أسقتك من نهر السعادة....
عُد إلى قلبٍ لطالما أعطاك الحـب..
لا تهرب كخائفٍ جاهلٌ لمعنى الحب...
عُد كفاك لهواً كالاطفال في حديقة الحب....
لــــكــــن رغم كل مابي من جروحٍ...
سببتها أوراقك....أقدم حبي وأعتذاري على طبقٍ من ذهب....
لكن ليس عن خطَأٍ ارتكبته...
إنما هو اعتذار عن اني لستُ من تظن...
عذراً منك فلستُ من ظننت.....
لكم اتهمت بقتل الحب...لكم اتهمت بكثرة الظلم....
لا أستطيع قتل أحـد لأنني جثةٌ منذ زمن...
باللهِ عليك ...كيف تقتل الجثةُ جسداً فيه روح...؟!؟
لكن عـذراً منك أيها الياسمين....لستُ أنا...
إبحث عن من اعتادو قتل الكبرياء....
ســـلامٌ إليكـَ أيـهـا الياسمين....
فإليك أعتذار البنفسـج....مع كل حبي....
بقلمي....العـذراء الشامخة....
إهداء إلى ياسمينةٌ سورية....تسافر في حدائق الحـب...
باحثةً عن روحٍ لم تضيع...لانها مازالت بجانبها...
آهٍ من ظلمه وكبريائه..
عذراً منك أيها الياسمين..لم أتوقع رفع سيوفك ...
ورؤيةِ سوادها في وجهي....قد أعتدتك نقياً ابيضاً....
ظننتكَ رمزاً للسلام والوفاء...
يا ياسمين النقاء والحب....
يابياض الثلج وصفاء القلب....
بالله عليك...أستحلفك بالحب الذي في قلبك....
عُد ..إلى ماضيك ستعرف....
من يبقى عطشاً ويسقيك...
من يكون جائعاً للحب فيطعمك اياه...
عُد وأمسك بيدٍ لطالما أسقتك من نهر السعادة....
عُد إلى قلبٍ لطالما أعطاك الحـب..
لا تهرب كخائفٍ جاهلٌ لمعنى الحب...
عُد كفاك لهواً كالاطفال في حديقة الحب....
لــــكــــن رغم كل مابي من جروحٍ...
سببتها أوراقك....أقدم حبي وأعتذاري على طبقٍ من ذهب....
لكن ليس عن خطَأٍ ارتكبته...
إنما هو اعتذار عن اني لستُ من تظن...
عذراً منك فلستُ من ظننت.....
لكم اتهمت بقتل الحب...لكم اتهمت بكثرة الظلم....
لا أستطيع قتل أحـد لأنني جثةٌ منذ زمن...
باللهِ عليك ...كيف تقتل الجثةُ جسداً فيه روح...؟!؟
لكن عـذراً منك أيها الياسمين....لستُ أنا...
إبحث عن من اعتادو قتل الكبرياء....
ســـلامٌ إليكـَ أيـهـا الياسمين....
فإليك أعتذار البنفسـج....مع كل حبي....
بقلمي....العـذراء الشامخة....
إهداء إلى ياسمينةٌ سورية....تسافر في حدائق الحـب...
باحثةً عن روحٍ لم تضيع...لانها مازالت بجانبها...