جسلتُ أمام المارون.....
أنتظر أن ألمح وجهه الذي كبدرٍ ضاوي في سواد اليل...
أنتظر أن أرشفَ ريحهُ لتي كعطر الجنان...
انتظر همسه الذي كهمس حنان ....
أنتظر نبضات قلبه التي تختلف عن كل النبضات...
لأسمع وقع قدمه على حجارة الرصيف....
وكأنهُ عزفٌ على اوتار غيتار....وصفير ناي...
أنتظر سماع صرخاته...التي كغناء فيروز..وزقزقة الحسون...
بكلِ ما أملكُ من قوةٍ سأنتظر..حتى يملُ عذاب الإنتظار من جسدي النحيل...
سانتظر..بروحٍ من حب...وبنيرانٍ تحرق القلب..بنيران شوق..
أمازلتِ يا عذراءُ وردةً أم أنك أصبحتِ جثة..؟؟!!!؟؟
أنتظر أن ألمح وجهه الذي كبدرٍ ضاوي في سواد اليل...
أنتظر أن أرشفَ ريحهُ لتي كعطر الجنان...
انتظر همسه الذي كهمس حنان ....
أنتظر نبضات قلبه التي تختلف عن كل النبضات...
لأسمع وقع قدمه على حجارة الرصيف....
وكأنهُ عزفٌ على اوتار غيتار....وصفير ناي...
أنتظر سماع صرخاته...التي كغناء فيروز..وزقزقة الحسون...
بكلِ ما أملكُ من قوةٍ سأنتظر..حتى يملُ عذاب الإنتظار من جسدي النحيل...
سانتظر..بروحٍ من حب...وبنيرانٍ تحرق القلب..بنيران شوق..
أمازلتِ يا عذراءُ وردةً أم أنك أصبحتِ جثة..؟؟!!!؟؟