تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :
--------------------------------------------------------------------------------
كشف الفنان السوري أيمن رضا عن "مشاركته في مسلسل (ولادة من الخاصرة) للمخرجة رشا شربتجي حيث يجسد فيه دور عسكري يعمل لدى أحد الضباط, ثم تتصاعد الأحداث ليتزوج ذلك العسكري زوجة الضابط سراً ويخلصه إياها", مضيفاً "القصة غريبة ومفبركة وأشارك في هذا العمل كضيف شرف بخمسين مشهد".
وعن الأعمال الأخرى التي يشارك بها لعام 2011 قال رضا "أستعد للمشاركة أيضاً في مسلسل (في حضرة الغياب) للمخرج نجدت أنزور, وأجسد في العمل دور شاعر مغترب في أمريكا من أصدقاء محمود درويش المقربين, الذي يتعرض لحادثة معينة", لافتاً إلى أن "مشاركته في العملين الفائتين مرهون بانتهائه من تصوير مشاهده في (صايعين ضايعين) الذي يقوم ببطولته".
وحول إمكانية مشاركته في الدراما المصرية أوضح رضا "عندما يكون هناك مسلسل مصري يتطلب تواجدنا كممثلين سوريين فيه فلم لا, ولكن إلى الآن لا يوجد أي عرض مناسب, واعتقد أن عملي في الكوميديا هو ما يجعلني أسير الأعمال السورية لان الكوميديا تحتاج لكون الممثل ابن البيئة نفسها ليلتقط روحها", مضيفاً "هناك ممثلين كوميديين هائلين في مصر, وفي النهاية لا يوجد فرق بين عمل الممثلين السوريين في مصر أو العكس لأن الفن لا يعرف جنسية معينة".
أما عن مشاركته في الجزء الثاني من (أبو جانتي) بشخصية أبو ليلى قال رضا "جودة النص والقيمة المضافة على الشخصية والأحداث الجديدة هي التي تحدد تواجد أبو ليلى, فانا لم أقراً نص الجزء الثاني إلى الآن".
من جهة ثانية, لفت رضا إلى أنه "راض جداً عن أدائه في الجزء الأول فالأصداء التي حققها العمل كانت إيجابية جداً", وأضاف "كانت النتائج مباشرة وواضحة حتى قبل عرض المسلسل, وهذا ما لمسناه أثناء تصوير العمل في سوق النسوان حيث كان هناك حشود من الجماهير وكان تصوير العمل أشبه بجو المسرح, ووقتها اطمأننت على الشخصية ونجاحها لأني رأيت النتائج مباشرة".
--------------------------------------------------------------------------------
كشف الفنان السوري أيمن رضا عن "مشاركته في مسلسل (ولادة من الخاصرة) للمخرجة رشا شربتجي حيث يجسد فيه دور عسكري يعمل لدى أحد الضباط, ثم تتصاعد الأحداث ليتزوج ذلك العسكري زوجة الضابط سراً ويخلصه إياها", مضيفاً "القصة غريبة ومفبركة وأشارك في هذا العمل كضيف شرف بخمسين مشهد".
وعن الأعمال الأخرى التي يشارك بها لعام 2011 قال رضا "أستعد للمشاركة أيضاً في مسلسل (في حضرة الغياب) للمخرج نجدت أنزور, وأجسد في العمل دور شاعر مغترب في أمريكا من أصدقاء محمود درويش المقربين, الذي يتعرض لحادثة معينة", لافتاً إلى أن "مشاركته في العملين الفائتين مرهون بانتهائه من تصوير مشاهده في (صايعين ضايعين) الذي يقوم ببطولته".
وحول إمكانية مشاركته في الدراما المصرية أوضح رضا "عندما يكون هناك مسلسل مصري يتطلب تواجدنا كممثلين سوريين فيه فلم لا, ولكن إلى الآن لا يوجد أي عرض مناسب, واعتقد أن عملي في الكوميديا هو ما يجعلني أسير الأعمال السورية لان الكوميديا تحتاج لكون الممثل ابن البيئة نفسها ليلتقط روحها", مضيفاً "هناك ممثلين كوميديين هائلين في مصر, وفي النهاية لا يوجد فرق بين عمل الممثلين السوريين في مصر أو العكس لأن الفن لا يعرف جنسية معينة".
أما عن مشاركته في الجزء الثاني من (أبو جانتي) بشخصية أبو ليلى قال رضا "جودة النص والقيمة المضافة على الشخصية والأحداث الجديدة هي التي تحدد تواجد أبو ليلى, فانا لم أقراً نص الجزء الثاني إلى الآن".
من جهة ثانية, لفت رضا إلى أنه "راض جداً عن أدائه في الجزء الأول فالأصداء التي حققها العمل كانت إيجابية جداً", وأضاف "كانت النتائج مباشرة وواضحة حتى قبل عرض المسلسل, وهذا ما لمسناه أثناء تصوير العمل في سوق النسوان حيث كان هناك حشود من الجماهير وكان تصوير العمل أشبه بجو المسرح, ووقتها اطمأننت على الشخصية ونجاحها لأني رأيت النتائج مباشرة".