لانجرأ على الاعتراف بأننا قساة...لانمتلك الوعي الكافي لفهم الاخر؛لقبوله؛لمحبته.....
نحمل ذلك الجلف البدوي ونمضي معتزين بامتهان فلسفة القسوة؛واتقان سياسة التجاهل واللامبالاة....!
ثمة اشخاص تنتظر منهم كل شيء...واخرون يرضيك ان تمنحهم كل شيء وان قابلوك بالاف الجدران!
ماذا تفعل تلك الروح التي تمارس طقوس الحرمان بصمت...واي شيء يحد هذا الفيض المتصاعد الى حيث لاتطاله سكاكين ال (لا)!
متى يتوقف هذا الخفقان الذاهب الى اللامكان محملا بكل اشكال اللوم والممانعة...!
يقال:ان ترويض النفس مريح...رغم كل القسوة التي يفترض ان نواجه بها انفسنا للوصول الى ذلك الترويض الذي يعود بنا الى ذات الحلقة المفرغة....
نهرب من قسوة الاخر بالقسوة على انفسنا؛وصولا الى جعل القسوة قانونا يحكم علاقاتنا بالاخرين....!
البعض لايملك القدرة على العطاء؛والبعض لايملك القدرة على الاخذ؛شيء يشبه التوق الكامن في رحم عاقر لكائن يشيع الفوضى ويهب لذة الالم والانتظار....
مستسلما للحلم القابع قربه ينمو معه متدخلا في شكل وجهه ولون عينيه ومقاس ابتسامته...فراغ الرحم لايمنع اجهاض الاحلام!
يستفزك البعض بغروره واستئثاره بروحك؛وتتساءل:هل يدرك هذا الكائن انك تتنفس وجوده واللاجدوى معا؟!
لماذا نحرص على فقدان الاخر...ماالذي يشدنا الى ذلك الشعور المر بانه كان هنا وتركناه يمضي برضا وقناعة وكثير من الاستهتار...!
نقدر دائما على اختلاق الاعذار...نحسن جيدا صياغة القوانين والاعراف...ونتمكن ببراعة من ايجاد تبريرات لافعالنا تبقينا في موضع البراءة وان قتلنا الاخر....
اهي فلسفة القسوة..........؟؟؟؟!!!
نحمل ذلك الجلف البدوي ونمضي معتزين بامتهان فلسفة القسوة؛واتقان سياسة التجاهل واللامبالاة....!
ثمة اشخاص تنتظر منهم كل شيء...واخرون يرضيك ان تمنحهم كل شيء وان قابلوك بالاف الجدران!
ماذا تفعل تلك الروح التي تمارس طقوس الحرمان بصمت...واي شيء يحد هذا الفيض المتصاعد الى حيث لاتطاله سكاكين ال (لا)!
متى يتوقف هذا الخفقان الذاهب الى اللامكان محملا بكل اشكال اللوم والممانعة...!
يقال:ان ترويض النفس مريح...رغم كل القسوة التي يفترض ان نواجه بها انفسنا للوصول الى ذلك الترويض الذي يعود بنا الى ذات الحلقة المفرغة....
نهرب من قسوة الاخر بالقسوة على انفسنا؛وصولا الى جعل القسوة قانونا يحكم علاقاتنا بالاخرين....!
البعض لايملك القدرة على العطاء؛والبعض لايملك القدرة على الاخذ؛شيء يشبه التوق الكامن في رحم عاقر لكائن يشيع الفوضى ويهب لذة الالم والانتظار....
مستسلما للحلم القابع قربه ينمو معه متدخلا في شكل وجهه ولون عينيه ومقاس ابتسامته...فراغ الرحم لايمنع اجهاض الاحلام!
يستفزك البعض بغروره واستئثاره بروحك؛وتتساءل:هل يدرك هذا الكائن انك تتنفس وجوده واللاجدوى معا؟!
لماذا نحرص على فقدان الاخر...ماالذي يشدنا الى ذلك الشعور المر بانه كان هنا وتركناه يمضي برضا وقناعة وكثير من الاستهتار...!
نقدر دائما على اختلاق الاعذار...نحسن جيدا صياغة القوانين والاعراف...ونتمكن ببراعة من ايجاد تبريرات لافعالنا تبقينا في موضع البراءة وان قتلنا الاخر....
اهي فلسفة القسوة..........؟؟؟؟!!!