منتدى موقع بانياس والساحل الرئيسي

أهلاً بكم في منتدى موقع بانياس والساحل الرئيسي

بتسجيلكم والدخول الى حساباتكم تصبحون قادرين على المشاركة وارسال المساهمات وتبادل المعلومات والرسائل الخاصة مع باقي الأعضاء ضمن حدود الإحترام..

نرجو منكم الالتزام بالأخلاقيات العامة واحترام الآخرين وارسال المساهمات ذات القيمة المضافة وذكر مصدر أي معلومة جديدة تضيفونها الى المنتدى في مشاركاتكم تحت طائلة العقوبة..

شكراً لإهتمامكم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى موقع بانياس والساحل الرئيسي

أهلاً بكم في منتدى موقع بانياس والساحل الرئيسي

بتسجيلكم والدخول الى حساباتكم تصبحون قادرين على المشاركة وارسال المساهمات وتبادل المعلومات والرسائل الخاصة مع باقي الأعضاء ضمن حدود الإحترام..

نرجو منكم الالتزام بالأخلاقيات العامة واحترام الآخرين وارسال المساهمات ذات القيمة المضافة وذكر مصدر أي معلومة جديدة تضيفونها الى المنتدى في مشاركاتكم تحت طائلة العقوبة..

شكراً لإهتمامكم

منتدى موقع بانياس والساحل الرئيسي

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

2 مشترك

    هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!!

    spido
    spido
    دائمـ(ـة)
    دائمـ(ـة)


    ذكر عدد الرسائل : 95
    العمر : 36
    الموقع : لوكان الزمن والعالم كله ضدي فأنا بانياسي وأقبل التحدي
    العمل/الترفيه : احزر من عدوك مرة ومن صديقك ألف مرة
    المزاج : يئسان من الحياة وتعبان ومهموم ومالل
    تاريخ التسجيل : 04/10/2008

    فري زون
    ملاعب بانياس الساحل:

    هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!!  Empty هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!!

    مُساهمة من طرف spido 19/11/2011, 04:20

    السلام عليكم ورحمة الله وبــــركاته


    هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!!



    قال العلامة صالح الفوزان:

    "هذا ويجب أن نعلم أن الخوف من الله سبحانه يجب أن يكون مقرونا بالرجاء والمحبة؛

    بحيث لا يكون خوفا باعثا على القنوط من رحمة الله؛ فالمؤمن يسير إلى الله بين الخوف والرجاء،

    بحيث لا يذهب مع الخوف فقط حتى يقنط من رحمة الله،

    ولا يذهب مع الرجاء فقط حتى يأمن من مكر الله؛ لأن القنوط من رحمة الله والأمن من مكره

    ينافيان التوحيد‏:‏


    قال تعالى‏:‏ ‏{‏أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ‏}‏


    وقال تعالى‏:‏ ‏{‏إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ‏}‏


    وقال‏:‏ ‏{‏وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ‏}‏


    قال إسماعيل بن رافع‏:‏ ‏‏"‏من الأمن من مكر الله إقامة العبد على الذنب يتمنى على الله المغفرة‏"‏‏.‏


    وقال العلماء‏:‏ القنوط‏:‏ استبعاد الفرج واليأس منه، وهو يقابل الأمن من مكر الله، وكلاهما ذنب عظيم‏.‏


    فلا يجوز للمؤمن أن يعتمد على الخوف فقط حتى يقنط من رحمة الله، ولا على الرجاء

    فقط حتى يأمن من عذاب الله، بل يكون خائفا راجيا؛ يخاف ذنوبه، ويعمل بطاعة الله،

    ويرجو رحمته؛ كما قال تعالى عن أنبيائه‏:‏

    ‏{‏إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ‏}‏ .


    وقال‏:‏ ‏{‏أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُورًا‏}‏

    والخوف والرجاء إذا اجتمعا؛ دفعا العبد إلى العمل وفعل الأسباب النافعة؛ فإنه مع الرجاء

    يعمل الطاعات رجاء ثوابها، ومع الخوف يترك المعاصي خوف عقابها‏.‏

    أما إذا يئس من رحمة الله؛ فإنه يتوقف عن العمل الصالح،

    وإذا أمن من عذاب الله وعقوبته؛ فإنه يندفع إلى فعل المعاصي‏.‏


    قال بعض العلماء‏:‏

    من عبد الله بالحب وحده؛ فهو صوفي ..

    ومن عبده بالخوف وحده؛ فهو حروري ..

    ومن عبده بالرجاء وحده؛ فهو مرجئ ..

    ومن عبده بالحب والخوف والرجاء؛ فهو مؤمن ..

    كما وصف الله بذلك خيرة خلقه حيث يقول سبحانه‏:‏ ‏

    {‏أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ‏}‏ .

    من كتاب: الإرشاد إلى صحيح الاعتقاد والرد على أهل الشرك والإلحاد
    Golden rose
    Golden rose
    دائمـ(ـة)
    دائمـ(ـة)


    انثى عدد الرسائل : 528
    العمر : 36
    الموقع : هوووووووووووووووون
    العمل/الترفيه : بانتظار لؤلؤة سيبعثها لي البحر
    المزاج : يا لذيذ يا رايق
    تاريخ التسجيل : 26/06/2011

    فري زون
    ملاعب بانياس الساحل:

    هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!!  Empty رد: هل أعبد الله حباً به؟! أم خوفاً منه؟! أم رجاءً فيه؟!!

    مُساهمة من طرف Golden rose 19/11/2011, 07:40

    بصراحة

    من لما قريت عنوان الموضوع وقبل ما اقرأو قلت ل 3 أسباب

    حب وخوف ورجاء

    ولما قرأت الموضوع انبسطت كتير

    {‏أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ‏}‏ .

    انشا الله يا رب كون منهم والجميع بإذن الله

    مشكور كتير عالموضوع مفيد وحلو ومريح

    flower

      الوقت/التاريخ الآن هو 22/11/2024, 21:26