إن وحدة المجتمع هي قاعدة وحدة المصالح , ووحدة المصالح هي وحدة الحياة.
وعدم الوحدة الأجتماعية ينفي المصلحة العامة , التي لايمكن التعويض عنها بأية ترضيات وقتية.
في الوحدة الاجتماعية تضمحل العصبيات المتنافرة والعلاقات السلبية وتنشأ العصبية القومية الصحيحة التي تتكفل بإنهاض الأمة.
في الوحدة الاجتماعية تزول الحزبيات الدينية وآثارها السيئة وتضمحل الأحقاد وتحل المحبة والتسامح القوميان محلها, ويفسح المجال للتعاون الاقتصادي وللشعور القومي الموحد, وتنتفي مسهلات دخول الإرادات الأجنبية في شؤون أمتنا الداخلية.
إن الاستقلال الصحيح , والسيادة الحقيقية , لا يتمان ويستمران إلا على أساس وحدة اجتماعية صحيحة.
وعلى أساس هذه الوحدة فقط يمكن إنشاء دولة قومية صحيحة وتشريع قومي اجتماعي مدني صحيح , ففيه أساس عضوية الدولة الصحيحة وفيه يؤمن تساوي الحقوق ؟لأبناء الأمة.
وعدم الوحدة الأجتماعية ينفي المصلحة العامة , التي لايمكن التعويض عنها بأية ترضيات وقتية.
في الوحدة الاجتماعية تضمحل العصبيات المتنافرة والعلاقات السلبية وتنشأ العصبية القومية الصحيحة التي تتكفل بإنهاض الأمة.
في الوحدة الاجتماعية تزول الحزبيات الدينية وآثارها السيئة وتضمحل الأحقاد وتحل المحبة والتسامح القوميان محلها, ويفسح المجال للتعاون الاقتصادي وللشعور القومي الموحد, وتنتفي مسهلات دخول الإرادات الأجنبية في شؤون أمتنا الداخلية.
إن الاستقلال الصحيح , والسيادة الحقيقية , لا يتمان ويستمران إلا على أساس وحدة اجتماعية صحيحة.
وعلى أساس هذه الوحدة فقط يمكن إنشاء دولة قومية صحيحة وتشريع قومي اجتماعي مدني صحيح , ففيه أساس عضوية الدولة الصحيحة وفيه يؤمن تساوي الحقوق ؟لأبناء الأمة.