أوَتخالينكِ
في الحقيقة
تصمدينَ أمام حممي..؟؟
قدّامَ ماينفثُ شعري
من الثوراتِ في الرّحمِ..؟؟
..
ها قبلكِ العابقاتُ تنحّينَ..
سقطنَ من قممي..
وإني
لا أستلُّ لغتي
كعادتي
في الأشهر الحرُمِ..
..
مليون مرة
سرقتني
أرقتني
وعدتُ بعدها
هاهنا.. بالذات
لأرفع علمي..