التماثل : يدفع الى طلب الامتثال , و بدوره يتطلب , مطلق , يريح الجميع ويتحمل كل المسؤوليات عنهم , وعندئذ لا حضور للانسان الفرد , وبالتالي لا وجود لعدم الاختلاف والتمايز بين الأفراد , وعند ظهور أي تمايز ابداعي لفرد ما فانه يكشف لا فردية ولا حضورالأفراد في الحياة , وحتى لا ينكشفوا أمام أنفسهم أولا" , يواجهونه بمطلق يعتمد على ديمقراطية مجموعهم – عددهم .
لا يجب أن يتم تصور الأفراد كحقائق لوظائف مسبقة ,
وكنماذج للخير والشر أو كتمثّلات للقوانين الموضوعية المتحكمة في مبدأ الصراع , بل ككائنات مستقلة ذاتيا لها أخلاقها الخاصة , ومستندة الى قوانين خاصة بها , وقبل أن يكون للانسان حقوق , عليه أن يؤسس ذاته كفردية , أن يرى نفسه بشكل معين , وينظر اليه بشكل معين .
-
ان التملك هي لحظة الوصول للهدف , يقين , لكن لحظة الوصول هذه هي ضد حالة التملك الدائمة , والاعتقاد الخاطئ بأن الوصول هو وصول دائم أو استمرارية في الوصول دائمة , مع تجريد لحظة الوصول , اذا" على الكائن أن يوجد المسافة بين لحظة وصول ووصول أخرى , هذه المسافة هي تكثيف لكفاح الانسان من أجل ايجاد المعنى لحياته وبحاجة الانسان للتمتع بالحياة نفسها وبالمعاني التي خلقها في لحظة حدية , ينحل فيها الفكر بكل كونيته لصالح الشعور بكل ذاتيته , وفي هذه اللحظة يتوحد الكوني مع الذاتي , وفي هذه اللحظة ونتيجة لهذا التوحد تتشكل الرؤية , التي تقع في لحظة الوصول .
من أنت ؟ سؤال راهني
من تكون ؟ سؤال تاريخي
والسؤال , من أنت ؟ دون السؤال , من تكون ؟ الغاء لشخصية الفرد , هو طبقية , مذهبية , فئوية ..., والغاء للحياة والتقدم والحركة .
- خيارات الأنسان أقوى منه , ويستطيع بعدها تجاوز الواقع السائد .
- ان ميزة الانسان هي في الاحتفاظ باللحظة , اللحظات .
. - تقاس أي كينونة بنسبة حضورها في الكون , وأصغر هذه الكينونات هو الواقع المعاش للانسان .
أمامنا مشوار طويل لكل منا دورا" فيه
لا يجب أن يتم تصور الأفراد كحقائق لوظائف مسبقة ,
وكنماذج للخير والشر أو كتمثّلات للقوانين الموضوعية المتحكمة في مبدأ الصراع , بل ككائنات مستقلة ذاتيا لها أخلاقها الخاصة , ومستندة الى قوانين خاصة بها , وقبل أن يكون للانسان حقوق , عليه أن يؤسس ذاته كفردية , أن يرى نفسه بشكل معين , وينظر اليه بشكل معين .
-
ان التملك هي لحظة الوصول للهدف , يقين , لكن لحظة الوصول هذه هي ضد حالة التملك الدائمة , والاعتقاد الخاطئ بأن الوصول هو وصول دائم أو استمرارية في الوصول دائمة , مع تجريد لحظة الوصول , اذا" على الكائن أن يوجد المسافة بين لحظة وصول ووصول أخرى , هذه المسافة هي تكثيف لكفاح الانسان من أجل ايجاد المعنى لحياته وبحاجة الانسان للتمتع بالحياة نفسها وبالمعاني التي خلقها في لحظة حدية , ينحل فيها الفكر بكل كونيته لصالح الشعور بكل ذاتيته , وفي هذه اللحظة يتوحد الكوني مع الذاتي , وفي هذه اللحظة ونتيجة لهذا التوحد تتشكل الرؤية , التي تقع في لحظة الوصول .
من أنت ؟ سؤال راهني
من تكون ؟ سؤال تاريخي
والسؤال , من أنت ؟ دون السؤال , من تكون ؟ الغاء لشخصية الفرد , هو طبقية , مذهبية , فئوية ..., والغاء للحياة والتقدم والحركة .
- خيارات الأنسان أقوى منه , ويستطيع بعدها تجاوز الواقع السائد .
- ان ميزة الانسان هي في الاحتفاظ باللحظة , اللحظات .
. - تقاس أي كينونة بنسبة حضورها في الكون , وأصغر هذه الكينونات هو الواقع المعاش للانسان .
أمامنا مشوار طويل لكل منا دورا" فيه