هذه القصيد رميت من تحت باب محلي ولم اعرف من كتبها حبيت اضعها هنا واخذ رأيكم فيها إلى( ؟؟؟؟؟ طبعا اسمي)....
لأنك رجل إحترمت إنتماؤك لي
ولأنك صديقي..صدقتك لماوجدت فيك
أعراض رجل محتضر يقدرالعلاقات الإنسانية بين رجل وامرأة
هطلت كمطر صيفي على نافذة عيني
وغرست وردة صداقة في قلبي لايوصف عطرها ؟صدقت كلماتك المتقنة بذكاء حاسوب..أحسست أنني دمية تحركها كفنان محترف
وتسائلت من أين يأتيك الحرص على مشاعري..ولست أدري ماذا تصورت عن مشاعري نحوك..تلك التي لم تحمل لك غير عاطفة الصداقة
وأعتقد أن اللقائات التي جمعتنا
على قلتها كافلة بصناعة صداقة حقيقية أوربماهي رجولتك في لحظة زهوهاأوضحت إليك أنني أحمل لك أحاسيس أخرى تسبب أحيانا"الغيرة والخوف عليك؟فكيف يحق لي أن أملكك وأنت لست لي وأنالست لك
أيهاالرجل العظيم هل تذكر لقائنا الأخير في ذلك المساء اللذي لم
يخلو من الإرتباك...من يعوضني مكانك
لوخذاك البعدعني
أمةآدم في غيابك صعب فيك تعوضني
كيف أسيبك وإنت أول من عشقته
وأوقد الشوق بخفوقي
عشق طفلة فوق كتفك عاشت الحب الجنوني؟بك عرفت الأبجدية والسهر ونجوم ليلي؟بك عرفت أن الدقائق دون شوفك مستحيلة؟بك عرفت
أن المشاعرتختصر لحظة غيابك
إنتظاري وإنتحاري لماتفارق عيوني
أيدك اللي علمتني أكتب وأعشق حروف أسمك وأرسمك لوحة جميلة ماتخيب بها ظنوني..أحتميت في قلبك الدافئ عن متاهات الليالي
من يعوضني مكانك لوخذاك البعد عني أمة آدم في غيابك صعب فيك تعوضنيبين الحين والآخر
أمسك هذا القلم الذي يصرخ من كثرة
الكتابة به ويصيح بأعلى صوته ساعدوني من اليدالتي لاترحم؟
أعترف بأنني استعملته أكثرمن طاقته
ولكن لاأستطيع الإستغناء عنه
لأنه الوحيدالذي سيشهد بكل حرف كتب به..وهومن سيقرللحبيب عندما أموت ! أرجوك أيها القلم لاتنسى الأيام التي قضيناها معا"وأنا أكتب رسالة للحبيب بك..ولكنك حتى لوجففت ستبقى معي...فالوداع ياقلمي ولاتنسى أن تخبر الحبيب عن مأساتي في حبي له!!!
لأنك رجل إحترمت إنتماؤك لي
ولأنك صديقي..صدقتك لماوجدت فيك
أعراض رجل محتضر يقدرالعلاقات الإنسانية بين رجل وامرأة
هطلت كمطر صيفي على نافذة عيني
وغرست وردة صداقة في قلبي لايوصف عطرها ؟صدقت كلماتك المتقنة بذكاء حاسوب..أحسست أنني دمية تحركها كفنان محترف
وتسائلت من أين يأتيك الحرص على مشاعري..ولست أدري ماذا تصورت عن مشاعري نحوك..تلك التي لم تحمل لك غير عاطفة الصداقة
وأعتقد أن اللقائات التي جمعتنا
على قلتها كافلة بصناعة صداقة حقيقية أوربماهي رجولتك في لحظة زهوهاأوضحت إليك أنني أحمل لك أحاسيس أخرى تسبب أحيانا"الغيرة والخوف عليك؟فكيف يحق لي أن أملكك وأنت لست لي وأنالست لك
أيهاالرجل العظيم هل تذكر لقائنا الأخير في ذلك المساء اللذي لم
يخلو من الإرتباك...من يعوضني مكانك
لوخذاك البعدعني
أمةآدم في غيابك صعب فيك تعوضني
كيف أسيبك وإنت أول من عشقته
وأوقد الشوق بخفوقي
عشق طفلة فوق كتفك عاشت الحب الجنوني؟بك عرفت الأبجدية والسهر ونجوم ليلي؟بك عرفت أن الدقائق دون شوفك مستحيلة؟بك عرفت
أن المشاعرتختصر لحظة غيابك
إنتظاري وإنتحاري لماتفارق عيوني
أيدك اللي علمتني أكتب وأعشق حروف أسمك وأرسمك لوحة جميلة ماتخيب بها ظنوني..أحتميت في قلبك الدافئ عن متاهات الليالي
من يعوضني مكانك لوخذاك البعد عني أمة آدم في غيابك صعب فيك تعوضنيبين الحين والآخر
أمسك هذا القلم الذي يصرخ من كثرة
الكتابة به ويصيح بأعلى صوته ساعدوني من اليدالتي لاترحم؟
أعترف بأنني استعملته أكثرمن طاقته
ولكن لاأستطيع الإستغناء عنه
لأنه الوحيدالذي سيشهد بكل حرف كتب به..وهومن سيقرللحبيب عندما أموت ! أرجوك أيها القلم لاتنسى الأيام التي قضيناها معا"وأنا أكتب رسالة للحبيب بك..ولكنك حتى لوجففت ستبقى معي...فالوداع ياقلمي ولاتنسى أن تخبر الحبيب عن مأساتي في حبي له!!!