مجلس الوزراء اليمني عقد اجتماعا طارئا بطلب من وزير الأشغال العامة الذي
> >
> > أوضح الحال المزرية للبنية التحتية في كل أنحاء البلاد، فلا مدارس ولا مستشقيات ولا طرق ولا
> >
> > شبكات مياه ولا كهرباء .... إلخ، وطلب حلا، فاقترح وزير الخارجية أن تعلن اليمن الحرب على
> >
> > الولايات المتحدة الامريكية فتقوم البوارج والطائرات الأمريكية بـ ((دك)) المحافظات اليمنية
> >
> > من شمالها إلى جنوبها ومن شرقها إلى غربها، وبعدها نقرر الاستسلام فتعقد أمريكا مؤتمر للدول المانحة
> >
> > وتقرر تخصيص مائة مليار دولار لإعادة إعمار بلدنا مثلما فعلت في أفغانستان والعراق، وافق
> >
> > كل الوزراء على الفكرة واستحسنوها
> >
> > إلا الرئيس علي عبدالله صالح الذي ظل صامتا لفترة ثم قال بعدها ..
> >
> > <
> >
> > <
> >
> > <
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> > وكيف لو أنتصرنا على إمريكا ؟؟
> >
> >
> > أوضح الحال المزرية للبنية التحتية في كل أنحاء البلاد، فلا مدارس ولا مستشقيات ولا طرق ولا
> >
> > شبكات مياه ولا كهرباء .... إلخ، وطلب حلا، فاقترح وزير الخارجية أن تعلن اليمن الحرب على
> >
> > الولايات المتحدة الامريكية فتقوم البوارج والطائرات الأمريكية بـ ((دك)) المحافظات اليمنية
> >
> > من شمالها إلى جنوبها ومن شرقها إلى غربها، وبعدها نقرر الاستسلام فتعقد أمريكا مؤتمر للدول المانحة
> >
> > وتقرر تخصيص مائة مليار دولار لإعادة إعمار بلدنا مثلما فعلت في أفغانستان والعراق، وافق
> >
> > كل الوزراء على الفكرة واستحسنوها
> >
> > إلا الرئيس علي عبدالله صالح الذي ظل صامتا لفترة ثم قال بعدها ..
> >
> > <
> >
> > <
> >
> > <
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> >
> > وكيف لو أنتصرنا على إمريكا ؟؟
> >