من أنا؟
أنا ذلك الوليد الجديد, الخامس بالتحديد, في يوم الاعتدال الربيعي فلكياً, يوم عيد الأم (21/3) مدنياً, الموافق 1979 ميلادياً.
أنا ذلك الصبي, المحب لله والنبي, الورع التقي, كثير المواهب الشقي, عديم اليأس, شديد البأس, ابن أمي وأبي, صلّوا على النبي.
أنا ذلك الشاب الجذاب, الكثير الأحباب, المتميز بكل سرور, البعيد عن الغرور, اللهم لا فجور.
أنا من تعالى على الظروف, وتحدى - والحمد لله - بصبره كل منكر, وأمر بكل معروف, الواضح الصريح المكشوف, الساعي إلى الخير, الحريص على حقوق الغير, البعيد عن التملق, قليل الظهور, كثير التألق, الواقف كالصخرة في وجه كل انحراف وتحريف, الغني عن التعريف : عبد الرحمن مصطفى الجندي
أنا من ولدت في بانياس الساحل, ودرست في مدارسها حتى الحادي عشر وأنا - كما يقال - من الأوائل, ولكنني والجواب لكل مستغرب ومتسائل, كنت قد تركت الدراسة لمشكلة مع أهلي اعتبرتها من أكبر المشاكل.
أنا والحمد لله المطاع, وبعد ثلاث سنوات من شبه الانقطاع, عدت ونلت شهادة الثانوية العلمية, بأقل الجهود الدراسية, وبلا دروس عادية أو خصوصية, والتحقت بأحد المعاهد الهندسة, وانتقلت منها دون إكمال, إلى كلية إدارة الأعمال, وهي ما تمنيته بحق رب الأرباب, دون سابق معرفة أو وضوح في الأسباب.
أنا وبعد أن قضيت فترة من الزمن, مابين العمل والدراسة والمحن, عرفت الأولوية, وأديتُ خدمتي العسكرية, بجهد وجدية ووطنية, وأشكر الله على هذه المنيّة.
أنا وبعد التسريح, لا أرتاح ولا أريح, عملت قدر استطاعتي, في محلي مشروع شركتي, إدارة لخدمات المعلومات والمشاريع المريحة (الصغيرة), ولا أزال ولم أنتهي, أتابع قصتي ...
أنا أقول أنا كثيراً, اعتدادا وليس غروراً, قصداً وليس عبوراً, فهذا برأي أفضل عند الله, من غيبة بعض عباد الله, وهذا حال الناس هذه الأيام, بالذكر وبالكلام, لا تمل ولا تنام, عن أكل اللحم الحرام.
هذا أنا ..
فمن أنتم ؟
أنا ذلك الوليد الجديد, الخامس بالتحديد, في يوم الاعتدال الربيعي فلكياً, يوم عيد الأم (21/3) مدنياً, الموافق 1979 ميلادياً.
أنا ذلك الصبي, المحب لله والنبي, الورع التقي, كثير المواهب الشقي, عديم اليأس, شديد البأس, ابن أمي وأبي, صلّوا على النبي.
أنا ذلك الشاب الجذاب, الكثير الأحباب, المتميز بكل سرور, البعيد عن الغرور, اللهم لا فجور.
أنا من تعالى على الظروف, وتحدى - والحمد لله - بصبره كل منكر, وأمر بكل معروف, الواضح الصريح المكشوف, الساعي إلى الخير, الحريص على حقوق الغير, البعيد عن التملق, قليل الظهور, كثير التألق, الواقف كالصخرة في وجه كل انحراف وتحريف, الغني عن التعريف : عبد الرحمن مصطفى الجندي
أنا من ولدت في بانياس الساحل, ودرست في مدارسها حتى الحادي عشر وأنا - كما يقال - من الأوائل, ولكنني والجواب لكل مستغرب ومتسائل, كنت قد تركت الدراسة لمشكلة مع أهلي اعتبرتها من أكبر المشاكل.
أنا والحمد لله المطاع, وبعد ثلاث سنوات من شبه الانقطاع, عدت ونلت شهادة الثانوية العلمية, بأقل الجهود الدراسية, وبلا دروس عادية أو خصوصية, والتحقت بأحد المعاهد الهندسة, وانتقلت منها دون إكمال, إلى كلية إدارة الأعمال, وهي ما تمنيته بحق رب الأرباب, دون سابق معرفة أو وضوح في الأسباب.
أنا وبعد أن قضيت فترة من الزمن, مابين العمل والدراسة والمحن, عرفت الأولوية, وأديتُ خدمتي العسكرية, بجهد وجدية ووطنية, وأشكر الله على هذه المنيّة.
أنا وبعد التسريح, لا أرتاح ولا أريح, عملت قدر استطاعتي, في محلي مشروع شركتي, إدارة لخدمات المعلومات والمشاريع المريحة (الصغيرة), ولا أزال ولم أنتهي, أتابع قصتي ...
أنا أقول أنا كثيراً, اعتدادا وليس غروراً, قصداً وليس عبوراً, فهذا برأي أفضل عند الله, من غيبة بعض عباد الله, وهذا حال الناس هذه الأيام, بالذكر وبالكلام, لا تمل ولا تنام, عن أكل اللحم الحرام.
هذا أنا ..
فمن أنتم ؟